محامي: تمكين الأجنبي من ممارسة نشاط اقتصادي خاص جريمة عقوبتها السجن والغرامة.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن محامي تمكين الأجنبي من ممارسة نشاط اقتصادي خاص جريمة عقوبتها السجن والغرامة فيديو، قال المحامى حسن العنقري أن تمكين غير السعودي من ممارسة أي نشاط اقتصادي لحسابه الخاص في المملكة يعد جريمة. وأوضح العنقري أن تلك الجريمة .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محامي: تمكين الأجنبي من ممارسة نشاط اقتصادي خاص جريمة عقوبتها السجن والغرامة.
قال المحامى حسن العنقري أن تمكين غير السعودي من ممارسة أي نشاط اقتصادي لحسابه الخاص في المملكة يعد جريمة.
وأوضح العنقري أن تلك الجريمة مجردة من النظام وتقويد المصلحة على شباب الوطن باستخدام حقهم بممارسة الأنشطة التجارية والعقوبات فيها رادعة، وفقاً لما ذكره لقناة الإخبارية.
وأضاف العنقري أن مرتكب تلك الجريمة يوقع عليه غرامة لا تزيد عن 5 ملايين ريال والسجن لمدة خمس سنوات، أو إحدى العقوبتين.
فيديو | المحامي د. حسين العنقري: تمكين غير السعودي من ممارسة أي نشاط اقتصادي لحسابه الخاص في المملكة يعد جريمة وتفويت لمصلحة شباب الوطن وعقوبتها الغرامة والسجن أو بإحداهما#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/JI21a32i6I
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 9, 2023
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شاهد على الجريمة.. من حب لا ينتهى إلى نار لا تبتعد قصة انتقام محترقة
بينما كانت الأيام تمضى ببطء، وبكل لحظة كانت تمر، كانت تلك الفتاة تتطلع إلى المستقبل، عينيها تلمعان بأملٍ لا ينتهى فى رجلٍ أحبته بصدق طوال سنوات طويلة.
حبّ لم يكن يقاس بالزمن، بل كان يشبه الأبدية فى عينيها، وكل يوم كان يرسخ فى قلبها يقينًا بأن الحياة ستكون معها كما حلمت دائمًا، لكن الواقع، كما يفعل دومًا، كان له رأى آخر.
اليوم، لم تعد تلك الفتاة التى طالما كانت ترى نفسها فى عيون خطيبها، بل أصبحت ظلًّا لشخص كانت تعرفه يومًا ما، لقد تركها هذا الرجل الذى كانت ترى فيه مستقبلًا مشتركًا، ليحلق بعيدًا، يتزوج غيرها بعد سنوات من الحب، كلماتها الأخيرة التى همست بها فى أذن نفسها: "كيف لهذا الحب أن ينتهى هكذا؟"
الانتقام، الذى كان يبدو غريبًا فى البداية، بدأ يتسلل إلى قلبها، ولم تعد ترى سوى صورة واحدة أمام عينيها: تلك السيارة التى كانت يومًا رمزًا لوعودهما، ليصبح حرقها هو الانتقام الوحيد الذى يمكن أن يشعرها بأن شيئًا ما عاد إليها.
بمساعدة صديقة، قررت أن تلقى بأشواقها المحترقة فى تلك السيارة، لتشعل نارًا فى داخلها ربما كانت أرحم من نار الفقد، لكن القانون كان له رأى آخر، وها هى خلف الأسوار، محاطة بجدرانٍ لا تنقش سوى ذكرى حلم ضاع، بينما كانت تمنى نفسها لو أن السجن كان عشًا زوجيًا، ولو أن الحريق لم يكن قد دمر سوى قلبها، لا قلبها وعقلها.
كانت تعبيرات وجهها أقوى من أى كلمات، فقد تعلمت أخيرًا أن الانتقام لا يعيد شيئًا ضاع، بل يزيد من الآلام التى كانت تخفيها طوال سنوات.
وقد وقعت هذه الجريمة منذ عدة سنوات فى القاهرة الجديدة، وتكررت حوادث مشابهة لها لاحقا، حيث ننشر سلسلة حوادث أرشيفية بعنوان "شاهد على الجريمة"، بأسلوب جذاب طوال شهر رمضان، لتوعية المواطنين بمخاطر الجرائم وضرورة تفاديها، للعمل على الحد من الجرائم فى المجتمع.
مشاركة