((عدن الغد )) خاص


قال صيادون محليون انهم عثروا قبل يومين على جثث منتفخة لعدد من الأشخاص بينهم اشخاص من جنسيات اجنبية.
وقال الصيادون ان المياه دفعت بهذه الجثث الى الصخور الجبلية التي يتشكل منها جزء كبير من سواحل الجزيرة القريبة من محافظة الحديدة والمحادة لدولة اريتريا .
وأشار السكان الى ان الجثث بعضها بملابس داخلية فقط وبعضها لاشخاص ربما يكونوا عرب واخرين أجانب لكنهم لم يتمكنوا من التعرف على هويتهم.


ولم تصدر السلطات التي تسيطر على الجزيرة أي توضيحات بهذا الخصوص .

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

خبراء يؤكدون أهمية الابتكار والتكنولوجيا في السرد القصصي البصري

الشارقة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة أندرييفا تكتب التاريخ في «دبي للتنس» «الطريق إلى إكسبوجر».. يعيد تعريف مفهوم السرد الفوتوغرافي

أكّد منتجون وصنّاع أفلام على أهميّة الابتكار في السرد القصصي ودوره المحوري في صناعة السينما باعتباره حرفة قائمة بحدّ ذاتها، مستعرضين كيف أسهمت التطورات التقنية في إزالة الحواجز أمام المبدعين، ما أتاح للجميع فرصة سرد قصصهم بطرق مبتكرة ومؤثرة.
جاء ذلك خلال جلستين حواريتين ضمن فعاليات المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر 2025»، أدارها بيورن لاوين، وكانت الأولى بعنوان «تطور سرد القصص: الماضي - الحاضر - المستقبل»، بمشاركة كلّ من المخرج والمنتج جلين جينور، وصانع الأفلام ترافون فري، والمخرج السينمائي سراج جهافري. والأخرى بعنوان «دور التكنولوجيا في السرد القصصي الحديث»، وشارك فيها خبراء الإنتاج الفنّي، سانتياغو ليون، ويوهان واديا، وآرثر باوم، وسراج جهافري.
تناول المتحدثون في الجلسة الأولى تطور تقنيات السرد القصصي عبر الزمن، والتحديات التي تواجه صناع الأفلام، وكيفية الاستفادة من التطورات التكنولوجية في تقديم قصص مؤثرة.
وأكد جلين جينور في حديثه أن صناعة الأفلام كانت دائماً صناعة دقيقة، لكن بالإصرار والابتكار يمكن تجاوز العقبات. وشدد على أن الابتكار في السرد القصصي هو مفتاح رئيسي للنجاح في هذا المجال.
وأضاف: «نحن بحاجة إلى أشخاص يستطيعون تحديد ما يمكن تحقيقه وما لا يمكننا فعله»، مشيراً إلى أهمية المنصات التي تعرض الأفلام، ودورها في تعزيز حضور الأعمال السينمائية.
من جانبه، أشار ترافون فري إلى أن الإمارات بلد ملهم يضم العديد من صُنَّاع الأفلام الشباب، مؤكداً أن صناعة السرد القصصي تشهد إقبالاً متزايداً.  
بدوره، ركّز سراج جهافري على أهمية المنصات القوية في دعم نجاح الأفلام وانتشارها، مؤكداً أن الفيلم الذي يحمل قصة محكمة السرد يصل إلى الجمهور بسرعة أكبر، حتى لو كان قصيراً. 
في الجلسة الثانية، أوضح سانتياغو ليون أن التكنولوجيا لم تسرّع عملية السرد فحسب، بل جعلتها أكثر تأثيراً وعمقاً، مما أتاح للمبدعين تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس، بغض النظر عن الإمكانات المادية المتاحة.
من جانبه، شدّد يوهان واديا على أن سرعة الإنتاج التي تتيحها التكنولوجيا لا تعني الاستغناء عن الإبداع أو التقليل من قيمته، مؤكداً أن التقنيات الحديثة قد تجعل العملية أكثر كفاءة وسلاسة، لكنها لا تُغني عن أهمية القصة الجيدة التي تبقى جوهر العمل السينمائي. 
وفي السياق ذاته، تناول آرثر باوم التأثير العميق للبرمجيات الحديثة في صناعة المحتوى، مسلطاً الضوء على التغيرات الجوهرية التي أحدثتها التطورات التقنية في بيئة عمل صُنّاع الأفلام، حيث بات تحريك المشاهد وبناء العوالم الافتراضية أكثر سهولة وبتكاليف أقل مما كان عليه الوضع قبل عقدين من الزمن.
وأوضح أن هذه التقنيات مكّنت جيلاً جديداً من المبدعين من دخول عالم الإنتاج البصري بقدرات وإمكانات غير مسبوقة، مؤكداً دعمه لاستخدام الأدوات التقنية في عمليات الإنتاج، ولكن دون أن يكون ذلك على حساب العنصر البشري أو بديلاً عن الممثلين والأشخاص الذين يشكّلون جوهر التجربة السينمائية. 

مقالات مشابهة

  • العثور على جثث ثلاث مغربيات داخل منتجع سياحي في جزيرة نائية بالكاريبي
  • تفاصيل جديدة تكشفها أسرة الضحية الثالثة لسفاح الإسكندرية بعد العثور على سيارته التي كان يمتلكها
  • أبناء الأمانة يؤكدون وقوفهم الكامل مع الشعب الفلسطيني
  • خبراء يؤكدون أهمية الابتكار والتكنولوجيا في السرد القصصي البصري
  • نهاية صادمة لمؤثرة روسية.. غارقة في الماء المغلي لساعات
  • انفجارات تهزّ تل أبيب.. إسرائيل تعلن: إحدى الجثث التي تم تسليمها «مجهولة الهوية» وتتوعد!
  • تل أبيب تزعم أن إحدى الجثث التي تسلمتها بغزة ليست لأسير إسرائيلي
  • الجيش الإسرائيلي: إحدى الجثث التي سلمتها حماس لا تعود لأي رهينة
  • الجزيرة نت تكشف التعديلات الدستورية التي أجازتها حكومة السودان
  • الجيش الإسرائيلي: إحدى الجثث التي تسلمتها إسرائيل من حماس ليست للرهينة شيري بيباس