برلمانية تطالب بكشف حقيقة حذف إسم "آسفي" من تظاهرة لرياضة ركوب الأمواج
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
استفسرت برلمانية بمجلس النواب الحُكومة، عن سبب حذف إسم مدينة آسفي من الصفحة الرسمية للجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج، واستبداله بعبارة “في إحدى الأماكن المغربية” خلال تنظيم جماعة البدوزة مؤخرا تظاهرة حول هذه الرياضة.
وأشارت في سؤال وجهته إلى شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والرياضة، إلى أن هذا الاستبدال “أثار موجة استنكار عارمة في صفوف المتتبعين الرياضيين وكل ساكنة الإقليم”.
وانتقد نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، عدم الإشارة لشاطئ البدوزة ضمن منشور الجامعة الملكية لركوب الموج.
وطالبت نادية بزندفة، عضو فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب، الحكومة بالكشف عن الإجراءات التي ستتخذها لتصحيح هذا الوضع خصوصا لما للتسويق الرياضي من أهمية في النهوض بالتنمية السياحية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية بشكل عام.
وحذفت الجامعة الملكية لركوب الأمواج، المنشور الذي جر عليها الانتقادات بسبب تغييب إسم شاطئ البدوزة عن منشورها.
ويعتبر هذا الشاطئ من الشواطئ الواقعة بإقليم آسفي المعروفة بعلو أمواج البحر.
ويعد قبلة لممارسي رياضة ركوب الأمواج الذين يقصدونه من مختلف دول العالم، بالنظر إلى المؤهلات الطبيعية التي يتوفر عليها، والتي تشكل مناخا مناسبا لممارسة هذه الرياضة. كلمات دلالية آسفي الأصالة والمعاصرة البدوزة ركوب الأمواج
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: آسفي الأصالة والمعاصرة البدوزة ركوب الأمواج
إقرأ أيضاً:
هدف بلعمري القاتل.. الرجاء يفوز على أولمبيك آسفي
فاز الرجاء البيضاوي على مضيفه أولمبيك أسفي 3-2، ضمن منافسات الجولة الرابعة من الدوري المغربي لكرة القدم.
ورفع الرجاء رصيده إلى ثلاث نقاط في المركز الثالث عشر، فيما تجمد رصيد أولمبيك آسفي عند أربع نقاط في المركز العاشر.
???? The match ended with an important victory 3️⃣-2️⃣ ???? pic.twitter.com/Ex2c3dAxax
— Raja Club Athletic (@RCAofficiel) September 29, 2024
وتقدم الرجاء في الدقيقة 21 عن طريق يسري بوزوق، قبل أن يدرك أولمبيك آسفي التعادل عبر عبد الغفور لميرات في الدقيقة 32.
وفي الدقيقة 39 سجل شيخا ساماكي الهدف الثاني لأولمبيك آسفي، فيما عاد بوزوق ليسجل هدف التعادل للرجاء في الدقيقة72 من ضربة جزاء.
ونجح الرجاء في تسجيل الهدف الثالث في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع للشوط الثاني عن طريق يوسف بلعمري.