جامعة خنشلة: حصول 4 مشاريع مبتكرة ومؤسسات ناشئة على وسم “لابال”
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
سجلت جامعة الشهيد “عباس لغرور” بخنشلة خلال الموسم الجامعي المنصرم. حصول 4 مشاريع مبتكرة ومؤسسات ناشئة على وسم “لابال”.
قال عماد الدين مصباح مدير حاضنة الأعمال بذات الجامعة، في تصريح لوأج، على هامش إفتتاح أيام تحسيسية حول أهمية المقاولاتية في حياة الطلبة الجامعيين. أن وزارة إقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة مكنت 5 طلبة تخرجوا من جامعة الشهيد “عباس لغرور” خلال الموسم الجامعي الفارط.
كما أضاف مصباح، أن المشاريع المبتكرة التي تم تسجيلها من طرف ذات الوزارة تتمثل في مشروع مبتكر لنظام ذكي للمساعدة على قيادة المركبات. ومشروع كاشف وجود إختلالات في تركيبة مياه الشرب ومشروع مستشعر للغازات السامة إضافة إلى مؤسسة ناشئة عبارة عن منصة رقمية لتعلم اللغات الأجنبية.
وأشار المتحدث نفسه، إلى أن جامعة خنشلة تتوقع خلال الموسم الجامعي الحالي إقبالا كبيرا للطلبة المقبلين على التخرج. من أجل تسجيل مشاريع مذكرات تخرج في إطار القرار الوزاري 1275. بعدما شرعت حاضنة الأعمال بالجامعة بالتنسيق مع مختلف الكليات في استقبال ومرافقة الطلبة الراغبين في ذلك. و تزويدهم بكافة المعلومات التي تسهل عليهم إعداد مذكرة التخرج. للحصول على شهادة جامعية مؤسسة ناشئة ومشروع مبتكر.
كما أوضح المتحدث، أن جامعة خنشلة كانت السباقة على المستوى الوطني خلال الموسم الجامعي الفارط. من خلال منحها محلا عقاريا للمؤسسة الناشئة التي سمحت للطالبة رائدة الأعمال غادة حفيظي. بالحصول على مقر إجتماعي مكنها من استخراج سجل تجاري بعنوان القطب الجامعي “عبد الحق رفيق برارحي”. ومباشرة نشاط المنصة الرقمية لتعلم اللغات الأجنبية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أسيرة إسرائيلية ادعّت أن مقاومًا “اغتصبها بعينيه” تتعرض للاغتصاب في “تل أبيب”
#سواليف
كان خبرُ شكوى #اغتصابِ مدرب لياقة بدنية لمتدربة لديه في “تل أبيب”، الخبر الأبرز والأكثر تداولًا في وسائل الإعلام العبرية خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وكشفت شرطة #الاحتلال، عن اعتقال #مدرب_لياقة بدنية شخصي في الثلاثينيات من عمره، بشبهة #اغتصاب متدربة تبلغ من العمر 20 عاما في تل أبيب، وتم تقديم شكوى استثنائية ضده أول من أمس، بحسب ما نقلته صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية.
وأشارت الصحيفة إلى تفتيش الشرطة منزل المدرب قبل إلقاء القبض عليه، وهو الذي يتمتع بشهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، ويصف بمدرب “المشاهير”.
مقالات ذات صلة بيباس مخاطبًا ترامب: “أرجوك أنهِ الحرب وأعد الأسرى” 2025/03/31قد يبدو خبر اغتصاب في دولة الاحتلال، خبرًا عاديًا في “دولة” أظهرت مؤشراتها عام 2009، أن 21% من نسائها وفتياتها تعرضن للاغتصاب، وقد كشفت بيانات مكتب النائب العام في دول الاحتلال بشأن الاعتداءات الجنسية، تسجيله 4298 شكوى تتعلق بالتحرش الجنسي خلال عام 2023.
لكن الغريب في الموضوع، هو ما كشفته منصات للمستوطنين، ومصادر عبرية لا تتبع للرقابة في دولة الاحتلال تتبعت “شبكة قدس” ما نشرته، والتي كشفت عن اسم المشتكي بقضية الاغتصاب: #ميا_شيم، #الأسيرة_الإسرائيلية السابقة في قطاع #غزة.
وتم إطلاق سراح ميا شيم (21 عاما) في أواخر نوفمبر بموجب الهدنة الأولى بين #الاحتلال والمقاومة الفلسطينية، وسبق أن ظهرت في لقطات مصورة لها وهي تخضع للعلاج من إصابة برصاصة في ذراعها.
واشتهرت شيم بكذبتها الشهيرة بعد إطلاق سراحها، حين قالت إن مقاومًا كان “يغتصبها بعينيه على مدار الساعة.. كنت أخشى التعرض للاغتصاب”، وهو الأمر الذي نفاه أسرى إسرائيليون آخرون تحدثوا عن حسن معاملة المقاومين وأخلاقهم.
وبحسب المنصات، فإن شيم أخبرت أصدقاءها أنها التقت بالمدرب من خلال معارف مشتركين، وزعمت أنه أعطاها مخدرات واغتصبها بشدة.
ولفتت منصات المستوطنين إلى أن شيم ألغت حفل زفافها بعد 4 أشهر من خطوبتها، والذي كان مقررًا في 24 مارس\آذار من الشهر الحالي، وهو بالفعل ما كانت صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية قد نشرته في ذلك التاريخ.
وقد أدت التفاصيل الجديدة، بحسب منصات المستوطنين، إلى تعقيد التحقيق بشكل كبير، حيث تقوم الشرطة بفحص كل السبل الممكنة.
ويتوافق ذلك، مع ما نشرته قناة كان مساء اليوم، بأن الشرطة تواجه صعوبات في التحقيق، ويرجع ذلك جزئيا إلى مزاعم تعاطي المخدرات خلال الاغتصاب.
لكن منصات مستوطنين تؤكد أن شكوى الاغتصاب، قد تكون أكذوبة جديدة صنعتها شيم، بسبب رغبتها في لفت الأنظار، والحصول على الشهرة.
ربما تذكرون (ميا شيم)
الأسيرة المفرج عنها من أيدي المقاومة
اشتهرت بأنها عملت عملية في أنفها
واشتهرت بزعمها أن عناصر خماس اغتصبوها بأعينهم
اليوم تشتهر بخبر اغتصابها من مدربها الرياضي بالفعل.
تخيل كانت في أمان لأكثر من سنة عند خماس، وفي أقل من شهر اغتصبها بنو جلدتها شذاذ الآفاق! pic.twitter.com/Rb5lvlPsRM