للتعرف على نظام الدراسة بها.. جامعة طيبة التكنولوجية تستقبل وفدا من طلاب المدارس
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
استقبلت جامعة طيبة التكنولوجية بالأقصر وفدا من طلاب وطالبات مدرسة العوامية الإعدادية المشتركة، للتعرف على الجامعة وطبيعة الدراسة بها، وبرامجها الدراسية، تحت إشراف أمل النوبي، أخصائية اجتماعية بالمدرسة، هبة أبوالحسن، أخصائية نفسية، تحت رعاية الدكتور عادل زين الدين محمد موسى، رئيس الجامعة.
وعرض الدكتور مصطفى صفوت، مدرس مساعد ببرنامج تكنولوجيا الخدمات السياحية والسفر، لطلاب المدرسة، معلومات عن الجامعة والكليات والبرامج ونظام الدراسة بها، والفرص الوظيفية بعد التخرج، إذ تضم الجامعة كليتي تكنولوجيا الخدمات الفندقية والسياحية، وتكنولوجيا الصناعة والطاقة، تشتملان على خمسة برامج دراسية هى: "تكنولوجيا الخدمات الفندقية، تكنولوجيا الخدمات السياحية والسفر، تكنولوجيا الأغذية والمشروبات، تكنولوجيا التصنيع الغذائي، تكنولوجيا الصناعات الخشبية".
وأجرى طلاب مدرسة العوامية، برفقة إيمان دردير، اخصائي رعاية الطلاب بالجامعة، جولة للتعرف على إمكانيات الجامعة ومنشآتها المختلفة، إذ زاروا المبنى التعليمي، والمدرجات والقاعات والفصول الدراسية المجهزة على احدث مستوى، والورش التدريبية والمعامل والمكاتب السياحية والفندقية، والمسرح وسكن الطلاب، حيث أبدى الطلاب انبارهم بما شاهدوه من مستوى راقي من التعليم التكنولوجي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر التعليم التكنولوجي الخدمات السياحية السياحية والفندقية الطلاب بالجامعة الصناعة والطاقة تكنولوجيا الصناعة جامعة طيبة
إقرأ أيضاً:
“طلاب غير قادرين على الإمساك بالقلم”.. عام دراسي جديد في غزة وسط الدمار والمعاناة
الثلاثاء, 25 فبراير 2025 12:40 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
انطلق العام الدراسي في قطاع غزة وسط مشاهد الدمار وآثار الحرب التي طالت المدارس والمنازل، تاركة الأطفال في أوضاع مأساوية. العديد من المدارس تعرضت للتدمير الكلي أو الجزئي، مما أجبر الطلاب على التعلم في بيئات غير ملائمة.
إضافةً إلى ذلك، يواجه الأطفال تحديات نفسية كبيرة، حيث فقد كثير منهم ذويهم أو تعرضوا لإصابات جسدية ونفسية تحول دون قدرتهم على التركيز أو حتى الإمساك بالقلم والكتابة.
ورغم هذه الظروف القاسية، يحاول الطلاب والمعلمون المضي قدمًا في العملية التعليمية، وسط مطالبات بإعادة إعمار المدارس وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتضررين.