”احموني من الله”.. العراقي الذي أحرق القرآن في السويد يرتجف خائفًا ويكشف ماذا كان يفعل مع الشيعة
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ”احموني من الله” العراقي الذي أحرق القرآن في السويد يرتجف خائفًا ويكشف ماذا كان يفعل مع الشيعة، ظهر الملحد العراقي، سلوان موميكا، الذي أقدم على حرق نسخة من القرآن الكريم، في بث مباشر على حسابه في تطبيق تيك توك ، يرتجف من شدة الخوف، مطالبًا .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ”احموني من الله”.
ظهر الملحد العراقي، سلوان موميكا، الذي أقدم على حرق نسخة من القرآن الكريم، في بث مباشر على حسابه في تطبيق "تيك توك"، يرتجف من شدة الخوف، مطالبًا بحمايته.
وطالب موميكا العالم بحمايته "من الله"، واستغاث بالسلطات السويدية بسبب ماوصفها بـ “التهديدات الدولية” التي طالت شخصه بعد حرقه للمصحف يوم عيد الأضحى الماضي، 28 يونيو.
وبدت ملامح الرعب والخوف بارزة على موميكا في البث المباشر، حيث أوكل مسؤولية حماية سلامته الجسدية من أي اعتداء إلى السلطات السويدية، حيث يقيم هناك منذ سنوات.
وظهر الملحد العراقي، وهو يستنجد بالشيعة في العراق قائلا إنه كان يقوم مع الحشد الشعبي بإحراق المصاحف وتدمير المساجد بعدة مدن عراقية.
ًوكانت معلومات كشفت في وقت سابق أن سلوان موميكا مسيحي متطرف، وكان مقاتلًا في صفوف مليشيات الحشد الشعبي الشيعي، بالعراق ، قبل أن ينضم لمليشيات ما تسمى بـ "كتائب الإمام علي"، وهي مليشيات شيعية عراقية يتزعمها شبل الزيدي، وواجهة مسلحة لما ستمى بحركة العراق الإسلامية.
وخاضت تلك المليشيات معارك عنيفة ضد الفصائل السورية المعارضة لنظام بشار الأسد، والمحسوبة على السنة في سوريا ، وارتكبت العديد من الانتهاكات والجرائم بحق المدنيين المنتمين لجماعة السنة في سوريا والعراق.
وكان سلوان موميكا (37 عاما) الذي غادر من العراق إلى السويد قبل سنوات قد كتب للشرطة في الطلب “أريد التعبير عن رأيي حيال القرآن”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر تيك توك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد «الإساءة لشخص الرئيس».. السلطات التركية تعتقل صحفي من السويد
أعلنت الرئاسة التركية، “أن اعتقال الصحفي السويدي “يواكيم ميدين” جاء بتهمة إهانة رئيس الجمهورية التركية والانتماء لتنظيم إرهابي، وهذا الإجراء لا علاقة له بمهنته الصحفية بأي شكل من الأشكال“.
وذكر مركز مكافحة التضليل الإعلامي التابع لإدارة الاتصالات في رئاسة الجمهورية التركية، “أن الصحفي ميدين “كان يعمل كحلقة وصل بين وسائل الإعلام وحزب “العمال الكردستاني”PKK المحظور في تركيا”.
وكانت قناة SVT التلفزيونية، ذكرت نقلا عن رئيس تحرير صحيفة Dagens ETC أن “صحفيا سويديا قد تم احتجازه بعد وصوله إلى اسطنبول لتغطية الأحداث في البلاد، وأرسل الصحفي بعد ذلك رسالة إلى رئيس التحرير يفيد بأنه تحت الاستجواب”، من جهتها، أكدت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرغارد، “أن السلطات على علم باعتقال الصحفي”.
هذا “ويُدرَج “ميدين” ضمن 15 مشتبها بهم شاركوا في فعالية نظمها حزب PKK في 11 يناير 2023 في ستوكهولم، حيث تم استخدام دمية تمثل الرئيس أردوغان”.
زعيم المعارضة التركية إمام أوغلو يدعو إلى الوحدة من “السجن”
دعا زعيم المعارضة التركية المسجون أكرم إمام أوغلو، “إلى الوحدة ضد ما وصفه باعتقاله “غير القانوني”، وذلك في رسالة تمت تلاوتها خلال تجمع حاشد في إسطنبول، حيث تجمع عشرات الآلاف للمطالبة بالإفراج عنه.
وقال إمام أوغلو في رسالته التي كتبها من زنزانته مشددة الحراسة في سجن مرمرة بإسطنبول: “لست خائفا على الإطلاق، لأن أمتنا العزيزة موحدة. لن نركع أمام الطغيان. من غياهب زنزانتي المغلقة أصرخ: أمتنا عظيمة!”
وفي رسالته التي جاءت بعد عزله من منصب رئيس بلدية إسطنبول عقب اعتقاله الأسبوع الماضي، “اتهم إمام أوغلو، الرئيس رجب طيب أردوغان بتقويض الديمقراطية”.
وجاء في الرسالة: “مع كل خطوة يتخذها ضدي يظهر أردوغان أنه شخص يهرب من الانتخابات ويخشى منافسه”.
وجاء في رسالته: “جدران الخوف قد تحطمت، الشباب واقفون، النساء واقفات، فيما هتف الحشد: “حقوق، قانون، عدالة.”