بسبب عملية القدس.. الاحتلال يغلق الحواجز المؤدية لبيت لحم
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إغلاق الحواجز المؤدية لمدينة بيت لحم وسط انتشار مكثف في مكان عملية إطلاق النار عند حاجز النفق.
كما قامت قوة من مخابرات وشرطة الاحتلال الإسرائيلي، باقتحام بلدة العيساوية شمال شرق القدس المحتلة.
وأفادت وسائل إعلام عبرية، بارتفاع عدد مصابي عملية حاجز النفق إلى 7 أشخاص، أحدهم جراحه بالغة الخطورة.
وأفادت القناة 12 الإسرائيلية، بأن 3 أشخاص نفذوا عملية إطلاق النار جنوب القدس.
يأتي ذلك عقب إعلان نادي الأسير الفلسطيني، اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي 57 فلسطينيا من الضفة الغربية خلال الليل.
وفي وقت سابق، ذكرت شبكة “سي إن إن ترك”، أن مكتب المدعي العام في إسطنبول، أرسل طلبًا إلى وزارة العدل التركية لبدء قضية جنائية ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مطالبًا بمحاكمته من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وأضافت “سي إن إن ترك”، أن "مكتب المدعي العام في إسطنبول أرسل طلبا إلى وزارة العدل لفتح قضية جنائية ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، ويتضمن طلب مثول نتنياهو أمام المحكمة الجنائية الدولية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احتلال الاسرائيلي إطلاق النار الاحتلال الاسرائيلي الاحتلال الإسرائيل إسرائيلية الأسير الفلسطيني الجنائية الدولية
إقرأ أيضاً:
أزمة في جيش الاحتلال الإسرائيلي بسبب تخلف الحريديم عن التجنيد
قال ضابط كبير في جيش الاحتلال الإسرائيلي مسؤول عن تشجيع تجنيد الحريديم إنه من بين حوالي 10 آلاف أمر تجنيد تم إرسالها إلى الحريديم منذ الصيف، تم تجنيد 177 فقط حتى الآن في الجيش.
أرسل الجيش الإسرائيلي 10 آلاف أمر تجنيد أولي إلى أعضاء المجتمع الحريدي في عدة موجات بين يوليو 2024 وهذا الشهر.
وقال المقدم أفيجدور ديكشتاين في حديثه إلى لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست، أنه تم إرسال 2231 أمر تجنيد ثانٍ إلى أولئك الذين لم يحضروا إلى مراكز التجنيد بعد تلقي أمر أولي، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل العبرية.
تم إصدار أكثر من 1000 "أمر اعتقال" ضد أولئك الذين تجاهلوا أمر التجنيد الثاني ولا تخطط الشرطة العسكرية التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ عمليات اعتقال، بل ستنتظر حتى يتم إعلانهم "متهربين من الخدمة العسكرية" وتترك الأمر لسلطات إنفاذ القانون.
بعد تلقي مذكرة اعتقال، سيتلقى هؤلاء المجندين أمر استدعاء فوري، وإذا تجاهلوه، فسيتم إعلانهم متهربين من الخدمة العسكرية.
وتشمل عواقب الإعلان عن التهرب من الخدمة العسكرية تلقي "أمر عدم الخروج" - أي منعهم من مغادرة البلاد - وخلال أي لقاء مع الشرطة، يمكن اعتقال المتهرب من الخدمة العسكرية.