منوعات الاسبوع، تتعارض مع المقاصد الشرعية الإفتاء توضح حكم ظاهرة المستريح،كشفت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع فيس بوك ، عن الحكم الشرعي في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تتعارض مع المقاصد الشرعية.. «الإفتاء» توضح حكم ظاهرة «المستريح»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تتعارض مع المقاصد الشرعية.. «الإفتاء» توضح حكم ظاهرة...

كشفت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع «فيس بوك»، عن الحكم الشرعي في ظاهرة «المستريح».

وأوضحت دار الإفتاء، أن ما يقوم به «المستريح» مُحرَّم شرعًا، ومُجَرَّم قانونًا، لأنَّه يبني مَشْرُوعَه على استغلال البسطاء وغيرهم بالتَّخَفِّي وراء مظلة أو صبغة شرعية.

وأضافت «الإفتاء»، أن معايير الكسب الحلال غائبة عن أطراف هذه المعاملات، لأنَّها قائمة على الغِشِّ، والتدليس، والخيانة، وأكل أموال الناس بالباطل، حيث يتم استخدامها لكلا الجانبين كوسيلةٍ لكسب المال السريع، ولعدم وجود ضمانات قانونية لأصحاب الأموال، ولا يَخْفَى ما في هذا من الغَرَر، والجهالة، وإضاعة الأموال التي أَمَرنا الله تعالى بالمحافظة عليها.

وتابعت، أنه ثبت لدى أهل الاختصاص من أن شيوع مثل هذا النمط من المعاملات يترتب عليه أضرار اقتصادية بالغة تتعارض مع المقاصد الشرعية، إذ إنَّ حفظ الأوطان اقتصاديًّا مقصد شرعي يأثم مَن يُخِل به.

:

من البط إلى الطحالب والعقارات والنصب الإلكتروني.. تعددتِ الأشكال والمستريح واحد

«المستريح» يصل ألمانيا.. مؤسس «التفكير الجانبي» متهم بالاحتيال

وزير الأوقاف يُفتي بعدم جواز التعامل بالعملات المشفرة.. ويحذر من المستريح الإلكتروني

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ظاهرة الإسلاموفوبيا.. عقود من معاناة المسلمين في بلاد الغرب

كره الإسلام أو كراهية الإسلام الذي يعرف بـ«الإسلاموفوبيا» هو مصطلح يشير إلى الخوف والكراهية الموجهة ضد الإسلام والمسلمين، وتتجاوز هذه الظاهرة مجرد الخوف العادي لتصل إلى مستوى من التحامل والتمييز العنصري، إذ يجري تعميم صفات سلبية على جميع المسلمين بناءً على أفعال أفراد قلائل، وقد أطلقت «الوطن» 3 حملات توعوية لتعزيز الهوية الوطنية والدينية والاجتماعية تحت شعار «مجتمع صحي آمن.. أوله وعي وأوسطه بناء وآخره تنمية»، بهدف الحفاظ على تماسك المجتمع وتقوية الروابط الأسرية.

ما هي ظاهرة الإسلاموفوبيا؟

ويشير إياد صلاح شاكر في كتابه «‏ظاهرة الخوف من الإسلام (الإسلاموفوبيا) في الغرب»، إلى تعريف الظاهرة، وهي خوف وكراهية وتحيز غير مسوع ضد الإسلام والمسلمين، وضد الثقافة والسياسية الإسلامية، إذ يعود هذا المصطلح من حيث نشأته إلى أواخر الثمانينات وأوائل التسعينات من القرن العشرين وقد شاع استعماله بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي عام 1997 عرفت مؤسسة رونيميد تراست Runnymede Trust) البريطانية ظاهرة الإسلاموفوبيا بأنها كراهية الإسلام والرعب منه، ويترتب عليها كراهية المسلمين جميعًا والخوف منهم، مؤكدة بأنها تشير أيضًا إلى ممارسة التمييز ضد المسلمين من خلال إقصائهم عن الحياة الاقتصادية والاجتماعية والحياة العامة.

وتتمثل الصور النمطية المرتبطة بظاهرة الإسلاموفوبيا في تصور الشخص المسلم على أنّه غريب ودخيل على المجتمع الغربي، وأنه إنسان رجعي غير مثقف يتسم بالفظاظة والعنف، إذ أدت هذه الصور المشوهة حول المسلمين إلى توتر كبير في العلاقات بين المسلمين وغير المسلمين في الغرب، وينظر إلى الإسلام من خلال هذه الظاهرة على أنه دين ليست له قيم مشتركة مع الثقافات الأخرى، وأنّه أقل شأنًا من الغرب، فضلًا عن كونه أيديولوجية سياسية قائمة على العنف أكثر منه دينًا.

كيف تظهر صورة الإسلام في إعلام الغرب؟

البروفسور جاك شاهين Jack Shaheen، أستاذ الاتصال في جامعة إلينوي الجنوبية Southern Illinois University، والمستشار السابق لشبكة CBS التلفزيونية لشؤون الشرق الأوسط، يقول إنّ 25% من الأفلام التي أنتجتها هوليوود تحقر بشكل أو بآخر من العرب والمسلمين، إذ شاهد «شاهين» نحو 1000 فيلم هوليودي أنتج بين عامي 1896 و2000، ولم يستطع أن يجد أكثر من 12 حالة إيجابية فقط للعرب والمسلمين، إلى جانب 52 حالة يصنفها على أنها معتدلة من وجهة نظره، في حين تبقى الأفلام المتبقية ذات صورة سلبية ومسيئة، حيث لا تكاد صورة العرب والمسلمين تخرج عن إطار الصور النمطية القليلة المعروفة التي تطورت عبر مراحل مختلفة خلال القرن العشرين.

جميع الصفات الكريهة التي يمكن للعقل البشري أن يتخيلها، قد عمل أباطرة الإعلام الغربي على إلصاقها بالعرب والمسلمين، فعلى امتداد القرن العشرين، كانت سلسلة من الصفات المشينة تقدم على أنها طباع أصيلة في حياة العرب والمسلمين مثل التخلف، والبداوة والجهل، والقذارة، والقبح والشهوانية والطمع، والخيانة، وكان آخر هذه الصفات بروزا على الساحة، هو ذلك الميل الفطري إلى العنف والقتل والتدمير، أو ما يسمى مجازًا بالإرهاب.

اليوم الدولي لمحاربة الإسلاموفوبيا

وفي إطار نبذ العنف وإدانة التعصب، أقرّت الجمعية العامة للأمم المتحدة قبل عامين يوم 15 مارس من كل عام يومًا دوليًا لمكافحة كراهية الإسلام ومحاربة الإسلاموفوبيا، وأعربت الجمعية العامة في قرارها عن استيائها البالغ إزاء جميع أعمال العنف الموجهة ضد الأشخاص بسبب دينهم أو معتقدهم وما يوجه من تلك الأعمال ضد أماكن عبادتهم.

وبحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة، يقول الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش اعتراضًا على انتهاك الحقوق الإنسانية للمسلمين: «ما يُطلق من خطاب يحضّ على الانقسام وما يجري من تصوير للمسلمين بغير حقيقتهم، توصم مجتمعات بأسرها وما يُبثّ من خطاب كراهية على الإنترنت يؤجّج العنف في الحياة الحقيقية».

مقالات مشابهة

  • الرئيس عبدالفتاح السيسي: مصالح دول المنطقة يجب ألا تتعارض مع بعضها
  • الإفتاء توضح العلاج النهائي للحسد والعين
  • ظاهرة الإسلاموفوبيا.. عقود من معاناة المسلمين في بلاد الغرب
  • «الإفتاء» توضح حكم تناول مأكولات أو مشروبات بعد الوضوء.. هل يبطلها؟ (فيديو)
  • أسباب انتشار الشائعات وترويجها.. الإفتاء توضح الحل
  • انخفاض مؤشر البورصة في أول جلسات الاسبوع
  • جثمانه بلا إصابات ظاهرة.. كيف مات حسن نصر الله بعد الضربة الإسرائيلية؟
  • بعد أزمة مؤمن زكريا.. هل للسحر حقيقة وتأثير في الواقع.. الإفتاء توضح
  • الحقرة والحرقة.. والحراك
  • في الغردقة.. «الباعة الجائلون» بين مطرقة مستقبل مجهول وسندان القانون