«تقويم التعليم والتدريب» توقع اتفاقية تجديد الاعتماد المؤسسي لجامعة الأعمال والتكنولوجيا بجدة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
وقَّعت هيئة تقويم التعليم والتدريب، ممثلة في المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي «اعتماد»، اتفاقية تجديد الاعتماد المؤسسي واتفاقية إطارية لاعتماد ( 11 ) برنامجًا أكاديميًا لجامعة الأعمال، وذلك في مقر الجامعة بجدة.
ووقّع الاتفاقية من جانب الجامعة رئيس الجامعة الدكتور وئام بن حسني تونسي، ومن جانب الهيئة وقّعها المدير التنفيذي لمركز "اعتماد" الدكتور محمد بن صالح باشمّاخ.
وشملت الاتفاقية اعتماد 4 برامج في مرحلة ( البكالوريوس ) في تخصصات (إدارة التجزئة، والهندسة المدنية، والهندسة الميكانيكية، والقانون)، وكذلك اعتماد 7 برامج في مرحلة (الماجستير) في تخصصات (إدارة الأعمال، والإدارة الهندسية، وإدارة الإمدادات، وإدارة الموارد البشرية، والتسويق، والمالية، والمحاسبة).
وأكّدت الهيئة على أن الحصول على الاعتماد الأكاديمي من مركز "اعتماد" التابع لها؛ يتطلب إعداد المؤسسة التعليمية أو البرنامج الأكاديمي لتقارير دراسة تقويم ذاتية دقيقة وشاملة، لكل أوجه الأنشطة العلمية والإدارية والخدمية وغيرها لتحديد مستويات الجودة لديها، استنادًا على معايير الاعتماد المعدّة من قبل المركز.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
محاضرة تاريخية للرئيس المؤسس لجامعة النيل حول إدارة التكنولوجيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد جامعة النيل، برئاسة الدكتور وائل عقل، غدا الخميس الموافق 30 يناير الجاري، في الساعة الحادية عشرة صباحا، بالمقر الرئيسي للجامعة بالشيخ زايد، محاضرة تاريخية، يقدمها الرئيس المؤسس للجامعة الدكتور طارق خليل، وهو أيضا الرئيس المؤسس للجمعية الدولية لإدارة التكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية.
تأتي المحاضرة تحت عنوان "إدارة التكنولوجيا: مفتاح القدرة التنافسية وخلق الثروات" وتستهدف المديرين التنفيذيين وقادة الصناعة والأعمال، ويشارك فيها بالحضور والنقاش عدد من السادة الوزراء الحاليين والسابقين ومسؤولي عدد من الهيئات الشبابية والتكنولوجية، ورؤساء البنوك، وجمعية رجال الأعمال المصريين، ومديري كبرى الشركات العاملة في مجال التكنولوجيا.
من جانبه قال الدكتور طارق خليل، الرئيس المؤسس لجامعة النيل، والرئيس المؤسس للجمعية الدولية لإدارة التكنولوجيا بالولايات المتحدة الامريكية، أن المحاضرة تناقش حرص الدولة المصرية على الاهتمام و تبني التكنولوجيات البازغة لتحقيق أهداف التنمية، كذلك التعرف على كيف تبني الدول استراتيجياتها التنافسية القائمة على التكنولوجيا، وكذلك المؤسسات الصناعية والتجارية والمالية والشركات وغيرها لكي تتفوق على نفسها وتحقق معادلة "الثروة والقوة"، خصوصا مع ذروة التقدم المذهل في سرعة النمو التكنولوجي وبزوغ عصر الذكاء الاصطناعي، وبالتالي تحقيق مردود تنموي على الشعوب، وإيجاد فرص عمل لمواطنيها من شأنه كفالة الأمن للمواطنين وحماية حقوق العاملين داخل مختلف القطاعات
واكد خليل: إننا بحاجة إلى تنفيذ خطة لبناء القدرات في التكنولوجيات الرقمية والتنافسية وإدارة التكنولوجيا نحو عالم المستقبل، خاصة وأنه من المعروف أن إدارة التكنولوجيا واحدة من العلوم الحديثة و التي تختص بابتكار وتطوير ونقل التكنولوجيا لتحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي للدول و الشركات بل و الأفراد.