بغداد اليوم -  يغداد 

عقد الاطار التنسيقي الاربعاء ١٥-١١-٢٠٢٣  اجتماعه الاعتيادي رقم ١٧٤ للتداول باخر التطورات في البلاد


وجدد الاطار التنسيقي التزامه بقرار مجلس النواب في انجاز الاستحقاق الدستوري المتمثل باجراء الانتخابات المحلية منتصف الشهر المقبل.

 

و اعلن الاطار التنسيقي احترامه لمبدأ الفصل بين السلطات والتكامل فيما بينها و  التزامه بقرارات السلطة القضائية  والمحكمة الاتحادية وداعيا الجميع الى الالتزام بما يدعم سلطة القانون.


ودعا الاطار التنسيقي الشركاء السياسيين الى مزيد من التفاهمات والحوارات بما يسهم ويعزز الاستقرار والتنمية.


الاطار التنسيقي 

الدائرة الاعلامية

١٥-١١-٢٠٢٣


المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: الاطار التنسیقی

إقرأ أيضاً:

الديمقراطي الكردستاني يوجه انتقاداً جديداً للمحكمة الاتحادية

انتقد الحزب الديمقراطي الكردستاني، المحكمة الاتحادية، واصفاً قراراتها بالمتهورة وغير القانونية.
وجاء في مقال لعضوة المكتب السياسي للحزب آمنة ذكري، “واضح ومشروع بان الحزب الديمقراطي الكوردستاني لن يشارك في عملية بنيت بطريقة غير قانونية ودستورية وان تكون تهديداً للقضاء على النظام الديمقراطي في اقليم كردستان، الذي اسسه الحزب الديمقراطي والرئيس بارزاني”.
واعتبرت أن “الانتخابات ليست الموضوع الرئيسي لهذه الرسالة السياسية من الحزب الديمقراطي، بل التهديدات للقضاء على النظام الفيدرالي واعادة نظام المركزية في العراق وخرق الاتفاقات مع العراق وترسيخ مبدأ التوافق والتوازن والشراكة”.
ولفتت ذكري الى ان “معاداة حكومة اقليم كردستان وشخص السيد مسرور بارزاني تاتي في اطار الجهود المكثفة الرامية الى القضاء على الحكومة واضعافها وتدميرها عن طريق ملف النفط وقطع مصادر الواردات وعدم معالجة المشاكل وعدم احترام الاتفاقات وعدم تنفيذ حتى فقرة واحدة منها”.
واشارت الى أن “القرارات السياسية وغير الدستورية المتتالية للمحكمة غير الدستورية المسماة بالاتحادية، اصبحت سببا لخرق مبدأ فصل السلطات، بشكل وضعت المحكمة نفسها مكان السلطة التشريعية والتنفيذية، ومنحت لنفسها سلطات وخصوصيات لم تذكر في الدستور”.
وتابعت “بهذه الخطوة اصبحت محكمة معادية لكردستان، حاقدة، لذا قراراتها السياسية لاقيمة لها”، مؤكدة أن “الحزب الديمقراطي في هذا الملف يضع حداً للتهور والقرارات غير القانونية لهذه المحكمة، واذا كان هناك اي شخص في العراق حريص على الاستقرار السياسي والاجتماعي في البلاد، فعليه الالتفات الى حقوق شعب كردستان، وعدم القبول بتجويع ابناء شعب كردستان بهذه الطرق غير الدستورية اكثر من ذلك”.
واختتمت مقالها بالقول “بالعكس اذا لم يوضع اي حد للمحكمة وخطواتها فإن مستقبل العراق سيصل الى نفق مظلم ولن يستطيع اي احد اصلاح مساره”، موضحة أن “القرارات الكبيرة والصعبة تصدر من الاشخاص الكبار والاحزاب الكبيرة وهذه المسؤولية تقع على عاتق الحزب الديمقراطي لا اي شخص آخر”.

مقالات مشابهة

  • بعد عقوبات الفيفا ضد الجبلاية.. اتحاد الكرة يخطر الإسماعيلي بوقف القيد
  • المجلس التنسيقي لمتقاعدي القطاع العام: لتصحيح الأجور من خلال سلسلة رواتب تعيد الاعتبار لمعاشاتنا
  • بعد تهديدات ترامب.. قائد الحرس الثوري: لا علاقة لنا بقرارات الحوثيين
  • الديمقراطي الكردستاني يوجه انتقاداً جديداً للمحكمة الاتحادية
  • ترامب يستهدف وسائل الإعلام الممولة حكوميًا بقرارات "تقشفية"
  • «ديوا» تعزّز التنقل الأخضر بإطار تنظيمي للمركبات الكهربائية
  • المحكمة الدستورية أنقذت قانون الإضراب فلننتظر ماذا ستفعل الأمانة العامة للحكومة
  • هل ينهار الإطار التنسيقي أمام تحالف محتمل بين الصدر والسوداني؟
  • وزير الأشغال يؤكد التزامه بتشغيل مطار معوض
  • المحكمة الدستورية تؤكد دستورية قانون الإضراب