فنون نقيب الموسيقيين اللبناني يكشف لمصراوي مصير حفل عمرو دياب في لبنان
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
فنون، نقيب الموسيقيين اللبناني يكشف لمصراوي مصير حفل عمرو دياب في لبنان،09 44 م الأحد 09 يوليه 2023 كتب مصطفى حمزة كشف .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نقيب الموسيقيين اللبناني يكشف لمصراوي مصير حفل عمرو دياب في لبنان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
09:44 م الأحد 09 يوليه 2023
كتب-مصطفى حمزة: كشف الفنان اللبناني فريد بوسعيد نقيب نقابة محترفي الموسيقى والغناء، ورئيس مجلس إدارة صندوق التعاضد الموحد للفنانين، أحدث تطورات حول حفل النجم عمرو دياب، المثير للجدل المقرر أقامته في بيروت، يوم 19 أغسطس. الفنان فريد بوسعيد، في تصريح خاص لـ"مصراوي"، قال: "الشركة المنظمة أنهت كافة الإجراءات المطلوبة، وسددت أيضًا الرسوم، وهي كالتالي 10 % من قيمة الحفل، بالإضافة إلى 2 % تسدد في وزارة المالية، لصالح صندوق التعاضد الموحد للفنانين". وتابع: "تم منح الحفل كافة التصاريح، ومن جهتنا في النقابة نرحب بالفنان عمرو دياب في لبنان". حفل النجم عمرو دياب، يأتي بعد 13 عاما، من تراجعه عن إحياء حفل رأس السنة في بيروت في ديسمبر 2010، و نشوب نزاع قضائي بينه وبين متعهد الحفلات اللبناني الراحل جان صليبا.
النجم عمرو دياب، يستعد لتقديم أول حفل غنائي له في موسم الصيف، يوم الجمعة المقبل الموافق 14 يوليو ، في المنتجع السياحي "SOL BEACH"، الذي يضم أحدث مشاريعه وأولها في عالم الفنادق السياحية " لوكاندة"، بالتعاون مع رجل الأعمال الإماراتي محمد العبار.
تذاكر الحفل، طرحت للحجز عبر إحدى المنصات، وتراوحت بين 2000، و 4000، و 8000، و 16 ألف جنيه مصري.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني يشدد على ضرورة انسحاب إسرائيل وإطلاق سراح الأسرى اللبنانيين
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون لرئيس هيئة الأمم المتحدة لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار ضرورة تطبيق القرار 1701، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأشار الرئيس اللبناني إلى ضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها في الحرب الأخيرة وإطلاق سراح الأسرى اللبنانيين.
وكانت قد أفادت مصادر إسرائيلية مطلعة على دوائر صنع القرار بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يضع خططًا تتعلق بلبنان وحزب الله.
و تتضمن تمركزه في مواقع متقدمة ودائمة مقابل كل منطقة سكنية في شمال فلسطين المحتلة، على الجانب المقابل للحدود اللبنانية.
جنوب لبنانيتزامن هذا التحرك مع تقارير إعلامية إسرائيلية تؤكد وجود نشاط استخباراتي مكثف في جنوب لبنان، يهدف إلى رصد أي تحركات لحزب الله قد تشير إلى إعادة تموضعه.
في سياق متصل، أرسلت السلطات الأمريكية تحذيرًا إلى الحكومة اللبنانية من تعيين مرشح مدعوم من حزب الله على رأس وزارة المالية في الحكومة الجديدة. يأتي هذا الموقف الأمريكي متسقًا مع المزاعم الإسرائيلية التي تشير إلى تلقي حزب الله دعمًا ماليًا كبيرًا من إيران، يقدر بعشرات الملايين من الدولارات.
ووفقًا لوسائل إعلام أمريكية، فإن واشنطن ألمحت إلى فرض عقوبات على لبنان قد تعيق عملية إعادة إعمار المناطق المتضررة جراء الحرب الأخيرة، في حال تولى الحزب وزارة المالية. من جانبه، أكد رئيس الوزراء اللبناني المكلف، نواف سلام، أنه يعمل بجهد كبير للإسراع في تشكيل الحكومة الجديدة.
وفي هذا الإطار، شدد الرئيس اللبناني، جوزيف عون، على ضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من كامل الأراضي اللبنانية بحلول 18 فبراير.
تعد التوترات بين لبنان وإسرائيل من أكثر الصراعات تعقيدًا في الشرق الأوسط، حيث تمتد جذورها لعقود من المواجهات والتدخلات العسكرية.
منذ الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، شهدت العلاقات بين الطرفين تصعيدات متكررة، كان أبرزها حرب يوليو 2006 بين إسرائيل وحزب الله، والتي خلفت دمارًا واسعًا في لبنان وخسائر كبيرة على الجانبين. ورغم وقف إطلاق النار الذي أعقب الحرب، لا تزال الأوضاع على الحدود تشهد توترات متقطعة، حيث تتبادل القوات الإسرائيلية وحزب الله القصف والاستهدافات العسكرية.
يضاف إلى ذلك النزاع حول مزارع شبعا والخلافات على الحدود البحرية، خصوصًا مع اكتشافات الغاز في شرق البحر المتوسط، ما يجعل المنطقة ساحة محتملة لنزاعات جديدة. في السنوات الأخيرة، تصاعدت التهديدات المتبادلة، حيث كثفت إسرائيل غاراتها الجوية على مواقع مرتبطة بحزب الله في سوريا، فيما أعلن الحزب استعداده للرد على أي هجمات إسرائيلية.
هذا التصعيد المستمر يثير مخاوف دولية من اندلاع مواجهة واسعة قد تهدد استقرار المنطقة. وفي ظل غياب أي اتفاق سلام رسمي، تظل الأوضاع على الحدود قابلة للانفجار في أي لحظة، مما يجعل النزاع بين لبنان وإسرائيل مصدر قلق إقليمي له تداعيات خطيرة على الأمن في الشرق الأوسط.