قال حزب المستقلين الجدد ان الحملة بدأت من الامس باطلاق صفحات علي تطبيق الفيس بوك باللغه الانجيليزية والفرنسية والصينية والروسية والألمانية. 

ويؤكد الحزب علي ان الهدف من هذه الصفحات هو التعريف بدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي وبيان الانجازات التي تمت علي ارض مصر في خلال  السنوات الماضيه.


ويؤمن الحزب بان تلك الصفحات والتى تمثل جزء من خطة الكترونية متكامله يتبناها الحزب من اجل توضيح حقيقه الموقف المصري في القضايا المختلفه بصورة واضحة وكذا بيان فاعليات انتخابات الرئاسة المصرية للعالم كله.


وأكدت فاطمة عبد الواسع واحمد صلاح المسؤلان عن الحملة ان هذه الصفحات هي تخاطب الجنسيات المختلفه في الداخل وفي الخارج وسيكون هناك متابعة علي مدار الساعة كمنبر متعدد اللغات يخاطب العالم كله.

كما أشار " عناني " أيضا رئيس حزب المستقلين الجدد ان هذه الصفحات لها وظيفة أخري وهي ترجمة كل توجيهات الرئيس السيسي وقراراته تجاه القضية الفلسطينية ودعم غزة.


كما أضاف ان هذه الصفحات أطلقت أيضا لدعم الحكومة الحالية وترجمة كل انشطتها ودعم مسيرة التنمية الاقتصادية وذلك لإطلاع العالم اجمع أن مسيرة مصر الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وخطة الرئيس السيسي في تطور وتقدم وتسير وفقا لما نصت عليه في ظل الظروف والتحديات الاقليمية والعالمية التي يشهدها العالم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هذه الصفحات

إقرأ أيضاً:

4 مرشحين لخلافة ترودو وترامب يدعو لضم كندا لأميركا

يواجه الحزب الليبرالي في كندا اختبارا صعبا في الفترة المقبلة لاختيار قائد جديد يخلف رئيس الحكومة المستقيل جستين ترودو وينقذ الحزب من خسارة شبه مؤكدة في الانتخابات العامة المقبلة.

وأعلن ترودو أمس الاثنين استقالته بعدما واجه في الأسابيع الأخيرة ضغوطا كثيرة، مع اعتباره مسؤولا عن ارتفاع معدلات التضخم في البلاد بالإضافة إلى أزمة الإسكان والخدمات العامة.

وتراجعت شعبية ترودو إلى أدنى مستوياتها، ويتخلف حاليا بفارق 20 نقطة عن خصمه المحافظ بيار بوالييفر في استطلاعات الرأي قبل الانتخابات المقرر أن تنظم في موعد أقصاه أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.

وقبل الإعلان رسميا عن استقالة ترودو، بدأت العديد من الشخصيات التحرك خلف الكواليس لتولي قيادة الحزب والحكومة إلى غاية موعد الانتخابات، وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن من بين هؤلاء تبرز 4 شخصيات:

مارك كارني (59 عاما): الحاكم السابق لبنك كندا، يشغل منصب مستشار اقتصادي للحزب منذ الصيف الماضي، وكثّف تحرّكاته في الأيام الأخيرة لتقييم مستوى الدعم الذي يحظى به داخل الحزب.تولى كارني قيادة بنك إنجلترا، واشتهر بخطاباته التي تناولت قضايا مثل المخاطر المالية لتغير المناخ، وفي كتابه الأخير "القيم" قدم نقدا لاذعا للرأسمالية قائلا إن الأسواق ينبغي أن تخدم المواطنين. كريستيا فريلاند (56 عاما): نائبة رئيس الوزراء ووزيرة المالية السابقة، أثارت استقالتها الشهر الماضي تكهنات واسعة بأنها ستبدأ حملتها الخاصة لقيادة الحزب.
حظيت بمسيرة مهنية ناجحة في عالم الصحافة، وانضمت إلى فريق ترودو في عام 2013، ولعبت أدوارا هامة في حل العديد من القضايا لا سيما في التفاوض على اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا خلال الإدارة الأولى لترامب. دومينيك ليبلانك (57 عاما): تولى وزارة المالية عقب استقالة فريلاند، وهو صديق قديم لترودو، وكان ضمن الوفد الكندي الذي طار إلى فلوريدا للقاء الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب في فلوريدا، بعد أن هدد بفرض تعريفة بنسبة 25% على المنتجات الكندية ردا على قضايا أمن الحدود. ميلاني جولي (45 عاما): تتولى قيادة وزارة الخارجية منذ عام 2021، وقادت إستراتيجية كندا لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ واعتمدت نهجها الخاص عبر "الدبلوماسية البراغماتية" معززة أهمية عمل كندا مع القادة الذين لديهم وجهات نظر متعارضة حول السياسة الخارجية، وقالت لصحيفة التايمز في وقت سابق "أعتقد أن القوة تكمن في القدرة على إجراء المحادثات الصعبة". إعلان

ويقول خبراء إنّ تحدّيات كثيرة تنتظر خليفة ترودو، متوقّعين فوز المحافظين في الانتخابات المقبلة. وقال أستاذ العلوم السياسية في جامعة كيبيك في مونتريال أندريه لامورو "إنّها قضية خاسرة"، مضيفا أنّ "لا أحد في الحزب الليبرالي اليوم في وضع يسمح له بإعادة الحماسة وحشد الدعم".

ترامب:  إذا اندمجت كندا مع الولايات المتحدة، فلن تكون هناك تعرفات جمركية (رويترز) اقتراح ترامب

من جانب آخر، سارع ترامب إلى اقتناص فرصة إعلان ترودو استقالته، وجدد الدعوة لانضمام كندا إلى الولايات المتحدة.

وقال الرئيس الأميركي المنتخب في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي "إذا اندمجت كندا مع الولايات المتحدة، فلن تكون هناك تعرفات جمركية، وستنخفض الضرائب بشكل كبير، وستكون كندا آمنة تماما من تهديد السفن الروسية والصينية التي تحيط بها باستمرار".

وهدد ترامب مرارا بفرض رسوم جمركية عالية على السلع الكندية، وتعد الولايات المتحدة الشريك التجاري الأكبر لكندا ووجهة 75% من صادراتها. ويعتمد عليها نحو مليوني كندي من إجمالي السكان البالغ عددهم 41 مليون نسمة.

مقالات مشابهة

  • «الفارس الشهم 3».. الإمارات تدشّن حملة لدعم التعليم في غزة
  • الإمارات تدشن حملة لدعم التعليم في غزة ⁠
  • الإمارات تدشن حملة ضمن الفارس الشهم 3 لدعم التعليم التعليم في غزة
  • استقالة رئيس وزراء كندا.. أي دور لملفي الهجرة ودعم فلسطين؟
  • جاستن ترودو يتنحى عن منصبه بعد تزايد الضغوط السياسية
  • أمن شبوة يعلن التصدي لطائرة مسيرة تابعة للحوثيين
  • 4 مرشحين لخلافة ترودو وترامب يدعو لضم كندا لأميركا
  • الرئيس الفرنسي: يتهم “ماسك” بالتدخل في انتخابات الدول الأخرى 
  • الرئيس الفرنسي يتهم ماسك بالتدخل في انتخابات الدول الأخرى
  • ديوكوفيتش يضع خطة مع موراي لمواجهة الوافدين الجدد في رياضة التنس