بوابة الفجر:
2025-02-24@02:36:29 GMT

أستراليا تحتفي بوصول معرض رمسيس وذهب الفراعنة

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

تزينت شوارع وميادين ومحطات المترو والأتوبيسات بمدينة سيدني بأستراليا، بصور ولافتات للملك رمسيس الثاني ومقتنيات المعرض.


ومن المقرر أن يفتتح المعرض رسميا  خلال الساعات القليلة القادمة في محطته الرابعة بمتحف استراليا بمدينة سيدني.

كما تزينت واجهة المتحف بمستنسخات لتماثيل ضخمة للملك العظيم ترحيبا بالزائرين وتنويها عن استقبال المدينة للمعرض بعد أن حقق نجاحا باهرًا في محطته الثالثة بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث زاره خلال مدة عرضه، نحو  817 ألف زائر.

 

ويذكر أن الشعب الاسترالي يحتفل بوصول الملك رمسيس الثاني ومقتنياته الذي يحل ضيفًا لأول مرة علي مدينة سيدني، حيث تجملت حوائط بعض المحال التجارية والمباني بلافتات لوجه الملك رمسيس وبعض مقتنياته.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

ظاهرة فلكية فريدة تُظهر تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني| شاهد

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا مصورًا سلط الضوء على ظاهرة فلكية نادرة، تتعلق بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني، تحت عنوان "ظاهرة فلكية فريدة بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني".

وتتكرر هذه الظاهرة مرتين سنويًا، حيث تضيء الشمس وجه الملك رمسيس الثاني في معبد أبو سمبل، وهو واحد من أشهر ملوك مصر القديمة من حكام الأسرة التاسعة عشرة.


ويُعتبر رمسيس الثاني صاحب أول معاهدة سلام في التاريخ بين المصريين والحيثيين بعد 16 عامًا من الحرب.


وفي هذه الظاهرة الفلكية، يظهر الملك رمسيس الثاني مع عائلته وأخته، إلى جانب الآلهة آمون ورع وبتاح، معلنًا بداية الموسم الزراعي الذي يعد مصدر الخصوبة والنماء للحياة المصرية القديمة.


وتستمر الظاهرة لأكثر من 20 دقيقة، حيث تخترق أشعة الشمس المدخل الأمامي للمعبد بطول 60 مترًا، لتصل إلى قدس الأقداس وتنير وجه الملك.


وتتكرر الظاهرة في يوم 22 فبراير، الذي يوافق ذكرى اعتلاء الملك رمسيس الثاني العرش، وكذلك في يوم 22 أكتوبر، الذي يعتقد أنه يتزامن مع يوم ميلاده، حسب بعض الروايات.


ورغم ذلك، أشار بعض الباحثين إلى أنهم لم يجدوا دليلاً على ارتباط تعامد الشمس بيوم ميلاد رمسيس الثاني في جدران المعبد. وتعتبر هذه الظاهرة الفلكية التي تمتد لأكثر من 33 قرنًا من أبرز أسرار المصريين القدماء، حيث تم اكتشافها لأول مرة عام 1874. وتعد أيضًا انعكاسًا للعلاقة بين الملك رمسيس الثاني والإله رع، إله الشمس.


وتجدر الإشارة إلى مرور 50 عامًا على إنقاذ آثار معبد أبو سمبل من الغرق بعد بناء السد العالي، حيث تم نقل المعبد بالكامل إلى موقعه الحالي على ارتفاع يزيد عن 60 مترًا فوق مستوى نهر النيل.


وتعد ظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني مرتين سنويًا دليلاً على التقدم العلمي المصري القديم في مجالات الفلك والهندسة، مما جعل المعبد وجهة سياحية عالمية تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، للتمتع بمشاهدتها واكتشاف أسرار الحضارة المصرية القديمة.

مقالات مشابهة

  • سفير اليابان بالقاهرة: طوكيو تستضيف معرض رمسيس الأكبر وذهب الفراعنة
  • تخفيضات تصل لـ30%.. وزير التموين يفتتح معرض «أهلاً رمضان» بمدينة العاشر من رمضان
  • وزير التموين ومحافظ الشرقية يفتتحان معرض “أهلاً رمضان” بمدينة العاشر من رمضان
  • 4 آلاف سائح يشاهدون تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني في أبو سمبل
  • عروض فلكلورية لفرق مهرجان أسوان في أبو سمبل.. خلال تعامد الشمس على رمسيس الثاني 
  • ظاهرة فلكية فريدة تُظهر تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني| شاهد
  • بالفيديو.. ظاهرة فلكية فريدة بتعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني
  • تعامد الشمس على رمسيس الثاني يشهد على عبقرية الفراعنة.. 33 قرنا من الإعجاز
  • اختتام «آيدكس ونافدكس» بحضور لافت من الزوار
  • افتتاح المعرض الرئيسيأهلاً رمضان 2025 بمدينة نصر | نشاط الحكومة في أسبوع