اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الأخيرة، فور انتشار خبر فقدان التواصل مع ابن رئيس الكيان الإسرائيلي، الذي لم يعرف اسمه حتى الآن، ولم يعلن عنه أحدًا من أهله، ولم يتمكنوا من الوصول إليه، الأمر الذي أثار الشكوك حول اتخاذه اسيرا أو ربما مقتله.

رأسه نصف طن| حزب الله يهدد إسرائيل بسلاح فتاك ويكشف عن صوره إسرائيل تعترف| خسائر فادحة بسبب التوغل البري.

. وهذه حصيلة قتـ.لى جيش الاحتلال فقدان الاتصال بنجل رئيس كيان الاحتلال

كشفت هيئة البث الإسرائيلية ان زوجة الرئيس الإسرائيلي "إسحق هرتسوج"  فقدت الاتصال بابنها الجندي الذي كان مع القوات المتوغلة برياً إلى قطاع غزة.

رئيس اسرائيلجيش الاحتلال

ولم يتم الكشف حتى الآن عن تفاصيل فقد الاتصال مع ابن الرئيس الاسرائيلي اسحاق هرتسوج، دون توضيح اي من الثلاثة أبناء للرئيس، حيث لديه "نوعام، ماتان وروعي".

الكيلو هيوصل كام.. أسعار السكر في الأسواق الآن وتوقعات الأيام المقبلة أسعار السكر تفاجئ المواطنين| توجيه هام من التموين بشأن تداوله.. وهذا سعر الكيلو الآن ماذا قالت والدة الشاب المفقود؟

كشفت زوجة الرئيس الإسرائيلي اسحاق هرتسوج، عن انقطاع الاتصال مع ابنهما الذي يقاتل داخل قطاع غزة، مع قوات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.

رئيس إسرائيل وزوجته

وقالت ميشال هرتسوج لهيئة البث الإسرائيلية (كان)، إن أحد أبنائها من بين الجنود الإسرائيليين الذين تم استدعاؤهم للقتال في غزة"

ميشال هرتسوج

وأضافت: "لم يكن لدينا أي اتصال معه منذ بعض الوقت، لكن لدينا أمل"، ولم تذكر زوجة الرئيس أي من أبنائهما الثلاثة موجود في غزة.

جاء ذلك في ظل إعلان الكيان الصهيوني، عن مقتل أكثر من 40 من جنودها داخل غزة، منذ بدء عملياتها البرية داخل القطاع قبل أسابيع.

مواجهة سهلة رقميا.. موعد مباراة مصر وجيبوتي في تصفيات كأس العالم والقنوات الناقلة مصر كلها عايزة مابولولو| الاتحاد السكندري يكشف وجهة هداف الدوري.. وهذا سعره النهائي من هي ميشيل هرتسوج؟

محامية إسرائيلية زوجة الرئيس الإسرائيلي الحالي، وولدت يوم 15 مايو 1961 في كيبوتس بيت حرود.

ميشال هرتسوج

تخرجت عام 1986 من كلية الحقوق في تل أبيب، وعملت لدى سلاح الاستخبارات الإسرائيلي، المكان الذي التقت فيه مع زوجها، وتزوجا في أغسطس 1985، وأنجبا ثلاثة أبناء.

معلول عايز يمشي| سبب غضب التونسي وتفاصيل الخلاف مع إدارة الأهلي قبلها بـ48 ساعة| تفاصيل إلغاء زيارة الخطيب التاريخية لنادي الزمالك.. ما سبب الاعتذار؟ انتقادات موجهة لنجل نتنياهو

على النقيض، تساءل العديد من المواطنين عن ابن رئيس وزراء إسرائيل “نتنياهو”، الذي انتشرت عنه أخبار بأنه في الخارج يستمتع بأحد الشواطئ بالخارج، في ظل الحرب القائمة بين إسرائيل وفلسطين المتواصلة لقرابة أكثر من شهر .

ابن نتنياهو 

تعرض نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لانتقادات بسبب بقائه في مدينة ميامي الأمريكية، أثناء عودة جنود الاحتياط إلى وطنهم للقتال ضد حماس، حيث يقيم يائير نتنياهو (32 عاما) في فلوريدا منذ شهر أبريل على الأقل.

مارلبورو وميريت وإل إم| رسميا.. الأسعار الجديدة للسجائر بداية من اليوم.. القائمة الكاملة القرار رسمي والتطبيق اليوم| القائمة الكاملة لأسعار السجائر الجديدة بعد إضافة ضريبة الجدول تجاهل ابن نتنياهو لاستدعاء الاحتياط

في الوقت الذي تم استدعاء 360 ألف جندي احتياط للجيش الإسرائيلي، وهو عدد غير مسبوق، حيث عاد عدد منهم من إقامتهم بالخارج إلى إسرائيل، تجاهل ابن رئيس الوزراء الأمر.

نتينياهو ونجله

وبالرغم من اشتعال النزاع في غزة، قرر يائير البقاء في ميامي، مما أثار غضب بعض عناصر الجيش الإسرائيلي، وفقا لصحيفة "ذا تايمز" البريطانية.

نتائج فحوصات شخص متوفي.. تفاصيل غيبوبة خيري رمضان ودخوله العناية المركزة هيشتغلوا مع بعض تاني| عمل جديد يجمع بيومي فؤاد ومحمد سلام.. ما هو؟ انتقادات من عناصر الجيش ليائير

قال جندي متطوع يخدم على الجبهة الشمالية لإسرائيل لصحيفة التايمز: "يائير يستمتع بحياته في شاطئ ميامي بينما أنا على الخطوط الأمامية".

وأضاف: "نحن الذين نترك عملنا وعائلاتنا وأطفالنا لحماية عائلاتنا في الوطن والبلد، وليس الأشخاص المسؤولين عن هذا الوضع".
وتابع: "إخوتنا وآباؤنا وأبناؤنا سيذهبون جميعا إلى الخطوط الأمامية، لكن يائير ليس موجودا بعد، إنه لا يساعد في بناء الثقة في قيادة البلاد".

وقال جندي آخر، تم نشره على الحدود مع غزة: "لقد عدت جوا من الولايات التي لدي فيها وظيفة، وحياة، وعائلتي".

وأضاف: "لا توجد طريقة يمكنني من خلالها البقاء هناك والتخلي عن بلدي وشعبي في هذا الوقت الحرج، أين نجل رئيس الوزراء؟ ولماذا ليس في إسرائيل؟".

يائير

يائير، الذي درس المسرح في المدرسة الثانوية، أدى الخدمة العسكرية الإجبارية وعمل في وحدة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، وليس كجندي مقاتل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة رئيس الكيان الإسرائيلي رئيس وزراء اسرائيل الشعب الفلسطيني الرئیس الإسرائیلی زوجة الرئیس فی غزة

إقرأ أيضاً:

قد يُحدث حرب أهلية في إسرائيل.. هل بدأ نتنياهو بتنفيذ الحل النهائي؟

استفحال العنف الإسرائيلي في غزة منذ المذبحة النكراء في (18 مارس/ آذار 2025) التي خلّفت أكثر من 400 أغلبهم من الأطفال والنساء، وما أعقبها من أعمال عدوانية رفعت عدد الشهداء إلى حوالي 700، ناهيك عن الجرحى والدمار، ثم ما تمارسه في الضفة الغربية، من مداهمات ومصادرة وترويع وقنص، يُظهر بجلاء عزم إسرائيل على تفعيل خطة التهجير القسري، عن طريق الترويع، والاحتلال، ومنع دخول المساعدات.

تهزأ إسرائيل، من خلال الهجمات الأخيرة للطيران الحربي، بنتائج قمة القاهرة حول إعمار غزة، وتضرب بها عرض الحائط، إذ إن العمليات العدوانية الأخيرة، إن هي إلا توطئة لما قد نسميه بـ"الحل النهائي"، أي القضاء على الشعب الفلسطيني، من خلال ترحيله من أرضه. يعزز ذلك قرار الكابينت الإسرائيلي تبني قيام إدارة تابعة لوزارة الدفاع، في أعقاب الاعتداءات المتتالية، من شأنها "تسهيل" النقل "الطوعي" للغزّاويين، براً وبحراً وجواً.

كل المبررات حول عدم إطلاق الأسرى الإسرائيليين، أو دوافع الوضع الداخلي في إسرائيل، وترضية كل من بن غفير وسموتريتش، لإبقاء التحالف الحكومي، والوضع المهزوز لنتنياهو، هي ذرائع فقط، لأن الاعتداءات الأخيرة تندرج في رؤية؛ وهي خلق أوضاع نفسية في أوساط ساكنة غزة، من خلال الترويع والتجويع، لدفعهم على المغادرة.

إعلان

إخلاء الضفة وضم غزة، كان دوماً من أدبيات اليمين المتطرف، وينبني التحالف القائم داخل الحكومة الإسرائيلية، على تنزيل هذه الرؤى من خلال "الحل النهائي". والحل النهائي، كان هو المصطلح الذي استعمله النازيون من أجل القضاء على اليهود، قبل أن يتم استحداث مصطلح الإبادة الجماعية، من قِبل حقوقي بولندي وأصبح متداولاً بعدها.

لم تزد الإدارة الأمريكية الحالية سوى أن تبنت أدبيات اليمين المتطرف، بشكل واضح فيما يخص الضفة الغربية، بتبنيها تسمية يهودا والسامرة، ثم بعدها في تبني مخطط إجلاء غزة من ساكنتها، ولم يكن من قبيل الصدفة أن يعلن الرئيس الأميركي عن خطة الإجلاء، قبل زيارة نتنياهو للبيت الأبيض.

لقد تم امتصاص ردود الفعل التي تم التعبير عنها من قِبل حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، رفضاً لمخطط الترحيل، ثم بعد القمة العربية التي انعقدت في القاهرة لإعمار غزة، لكن خطة التهجير القسري، أو "الحل النهائي" ما يزال قائماً، وهو ما لم يُخفه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الذي يُلوّح بضم غزة، ويسهر على تهيئة مخطط للإجلاء، أو الترانسفير، أو في اتباع إسرائيل سياسة التقتيل والترويع والتجويع والترهيب.

أكثر من 40 ألف تم ترحيلهم من الضفة الغربية في غضون أسابيع، بشهادة ممثل السلطة الفلسطينية في الأمم المتحدة رياض منصور، والوضع في غزة يزداد سوءاً، والحالة النفسية للساكنة غلبها اليأس، ووضعها أسوأ مما كان خلال الحرب.

المجازر المرتكبة، إن هي إلا توطئة للحل النهائي، ولا يمكن الدفع بأن قمة القاهرة حول إعمار غزة، أبطلت مخطط التهجير القسري.

لم ترد ردود قوية على التوجه الخطير الذي تسلكه إسرائيل إلا من بعض أعمدة الصحافة في إسرائيل وفي الغرب، التي تدرك خطورة هذا الانزلاق. لم يُخف مبعوث الرئيس الأمريكي في الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، تخوفه من أن سياسة إسرائيل من شأنها أن تنسف جهود أميركا لنصف قرن، منذ اتفاق كامب ديفيد، والتداعيات السلبية حتى على حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة، لكن يبقى موقف الولايات المتحدة الفعلي، مؤيداً للسياسة الإسرائيلية، ولم يتم اتخاذ موقف صارم وواضح من الاعتداءات الأخيرة.

إعلان

يظل العمل الدبلوماسي، من أجل التنديد بهذا الانحراف الخطير دون ما ينبغي، سواء على مستوى الأمم المتحدة، أو في تحرك عربي فاعل، من قِبل الدول العربية التي هي حليفة للولايات المتحدة، أو على مستوى دول الاتحاد الأوروبي، أو المجتمع المدني الغربي.

نحن أمام إرهاصات "الحل النهائي" للفلسطينيين، ولا يمكن التذرع بالجهل، أو مثلما قال ممثل فلسطين في الأمم المتحدة رياض منصور، فسياسة إسرائيل لم تكن قط بالوضوح الذي هي عليه الآن، إذ ما يحركها هو أطماع استعمارية. وهذا الوضوح، هو ما يقتضي وضوحاً مقابلاً من لدن المجتمع الدولي، لإبطال "الحل النهائي".

قد يكون تواجد الرئيس ترامب على رأس البيت الأبيض عاملاً مشجعاً لنتنياهو، ولكن عناصر من المؤسسة في الولايات المتحدة تدرك خطورة "الحل النهائي"، مثلما يُستشف من تصريح ويتكوف. وحتى في داخل إسرائيل، لم تعد هناك نظرة موحدة، كما كانت بعد طوفان الأقصى، حيال غزة. وهناك اتجاهات تخشى أن يسفر العنف الجاري عن تغذية عنف مضاد يتهدد إسرائيل، ناهيك عن التمزق الذي تعرفه إسرائيل، لاختلالات داخلية، مما يجعل كثيراً من الملاحظين يحذرون من احتمال حرب أهلية.

هناك عدة أوراق يمكن لعبها على المستوى الدبلوماسي لتعطيل الخطة الإسرائيلية، على المدى المتوسط والبعيد، أو حتى في توظيف تناقضات الحقل السياسي الإسرائيلي، ولكن الأولوية هي في وقف العدوان، واحترام وقف إطلاق النار، وحماية المدنيين، وتسهيل دخول المساعدات، وهي مسؤولية الأمم المتحدة، بموازاة مع القوى الكبرى. لا يمكن التعلل بالأسرى الإسرائيليين لقتل المدنيين والأطفال والنساء. ولا يبدو أن نتنياهو يأبه بمصير الأسرى الإسرائيليين، أو هو شغله الشاغل.

ينبغي فضح مرامي الاعتداءات الأخيرة التي تهيئ الأرضية النفسية لـ"الحل النهائي" من خلال الترويع والتجويع. و"الحل النهائي"، هو وصفة الخراب في الشرق الأوسط، ولن تبقى تداعياتها محصورة فيه.

إعلان

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: إسرائيل قد تسيطر على مناطق في قطاع غزة
  • سوري ينعى شقيقه الذي قضى برصاص الاحتلال الإسرائيلي بدرعا.. ويتوعد (شاهد)
  • نواب الكنيست الإسرائيلي يقرون ميزانية الدولة في خطوة تدعّم حكومة نتنياهو
  • بعد اللغط الذي حدث أثناء زيارة رئيس الجمهورية.. توضيح من نقيب الأطباء البيطريين
  • خطوة تدعم حكومة نتنياهو.. الكنيست الإسرائيلي يقر الميزانية الجديدة
  • وزير التراث الإسرائيلي: محاكمة رئيس الشاباك واردة إذا تآمر على نتنياهو
  • هل تنزلق إسرائيل إلى حرب أهلية في عهد نتنياهو؟
  • قد يُحدث حرب أهلية في إسرائيل.. هل بدأ نتنياهو بتنفيذ الحل النهائي؟
  • «نتنياهو وحلم إسرائيل الكبرى».. قاتل ‬محترف‬‬‬‬‬.. كيف خطط نتنياهو وشقيقه لاغتيال الرئيس جمال عبد الناصر؟!
  • عاجل.. الرئيس اليمني يكشف أدلة وحقائق عن الحوثيين وإيران وعلاقتهم مع القاعدة ومن أين تأتي الأسلحة المتطورة؟ وما الهدف الذي يسعى إليه عبدالملك بعد مقتل نصر الله؟