في مطعم.. محتجون يحاصرون رئيس وزراء كندا بسبب غزة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
قالت الشرطة الكندية الأربعاء إنها استدعت 100 شرطي للتعامل مع 250 متظاهراً مؤيداً للفلسطينيين حاصروا مطعماً في فانكوفر، كان رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يتناول فيه العشاء مساء الثلاثاء.
وقالت الشرطة في بيان: “نشرت شرطة فانكوفر ما يقرب من 100 ضابط ليلة الثلاثاء لتفريق احتجاج خارج مطعم في الحي الصيني، حيث كان رئيس الوزراء يتناول الطعام”.
وأضاف البيان أن "الشرطة ساعدت في السيطرة على الحشد وتفريقه، فيما اصطحبت رئيس الوزراء إلى خارج المطعم".
‼️???????? BREAKING: Justin Trudeau run out of a Vancouver restaurant by protesters. #Canada #TrudeauMustGo pic.twitter.com/rvGEXW5V5L
— Maimunka News (@MaimunkaNews) November 15, 2023وقال المتحدث باسم الشرطة محمد حسين عبر البريد الإلكتروني: "إقبض على رجل في الـ 27 عاماً لكم ضابطة في وجهها".
“Shame on you! You have blood on your hands!”
Activists disrupt Justin Trudeau while he wines and dines in Vancouver, demanding that he calls for a ceasefire right now in Gaza.pic.twitter.com/N7rKIT7f0a
وفي وقت سابق الثلاثاء، طالب ترودو، بوقف "قتل النساء والأطفال والرضع" في غزة، في أشد انتقاد لإسرائيل منذ اندلاع الحرب ضد حماس، الشهر الماضي.
ويتعرض ترودو لضغوط من المؤيدين لفلسطين للدعوة لوقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل وحماس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل كندا
إقرأ أيضاً:
النائب مشوقة يسأل عن ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية
#سواليف
وجه النائب #عدنان_مشوقة سؤالًا نيابيًا إلى رئيس الوزراء حول ظاهرة #تعيين أعداد كبيرة من #المستشارين في #الجامعات_الحكومية، وذلك رغم #الأزمات_المالية التي تواجهها هذه المؤسسات الأكاديمية.
وجاء في نص السؤال، استفسارات حول المبررات والمعايير المعتمدة في تعيين هؤلاء المستشارين، وخاصة من بين #الوزراء_السابقين، ومدى تأثير ذلك على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي.
وتضمن السؤال النيابي سبعة استفسارات رئيسية:
مقالات ذات صلةما مبررات تعيين عدد كبير من المستشارين في الجامعات الحكومية، رغم الأزمات المالية التي تعاني منها؟
كيف يمكن تفسير استمرار ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية دون مهام واضحة؟
هل يمكن اعتبار هذه التعيينات شكلاً من أشكال المكافآت السياسية للوزراء السابقين؟
ما مدى تأثير مثل هذه التعيينات على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي؟
هل هناك تشريعات أو لوائح تمنع الجامعات من تعيين عدد كبير من المستشارين برواتب مرتفعة؟
وإذا لم تكن موجودة، فهل هناك نية لإصدارها؟
كيف يمكن تفسير غياب دور الجهات الرقابية رغم وجود مكتب ديوان المحاسبة داخل مباني رئاسة الجامعات؟
هل يمكن اعتبار هذه الظاهرة امتدادًا لنهج “الباب الدوار” بين العمل الحكومي والأكاديمي، وما انعكاسات ذلك على النزاهة والشفافية؟