بوابة الوفد:
2025-05-01@15:03:21 GMT

شهب الأسديات تُزين سماء مصر في هذا الموعد

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

قال الدكتور أشرف تادروس، رئيس قسم الفلك السابق‏ لدى ‏المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن زخة شهب الاسديات تُزين سماء مصر يومي 17 و18 نوفمبر الجاري حيث يبلغ عدد الشهب 15 شهابًا في الساعة.

اقترانات متنوعة.. أبرز الظواهر الفلكية المنتظرة في نوفمبر الظواهر الفلكية المرتقبة خلال نوفمبر شهب الاسديات 

وأضاف تادروس، عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي" الفيس بوك"، أن زخة شهب الاسديات هي شهب متوسطة وتشتهر بأن لها ذروة إعصارية كل 33 سنة حيث يمكن رؤية مئات الشهب في الساعة الواحدة عند حدوثها وقد حدث هذا الأمر أخيرًا عام 2001، إذ تنتج شهب الاسديات من حبيبات الغبار التي يخلفها مذنب تمبل - تتل الذي تم اكتشافه عام 1865م.

سبب التسمية 

وذكر رئيس قسم الفلك السابق‏ لدى ‏المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، تستمر هذه الزخة من 6 إلى 30 نوفمبر ، وتبلغ ذروتها هذا العام ليلة 17 وفجر 18 نوفمبر، حيث أن أفضل مشاهدة ستكون بعد منتصف الليل من مكان مظلم تمامًا بعيد عن أضواء المدينة حيث تظهر الشهب كما لو كانت آتية من برج الأسد وهو سبب تسميتها ، كما يمكن أن تظهر الشهب في أي مكان أخر بالسماء.

الظواهر الفلكية 

وتابع، أفضل الأماكن لمشاهدة الظواهر الفلكية عموما هي البعيدة عن التلوث الضوئي ، مثل السواحل والحقول والصحاري والبراري والجبال، فليس هناك علاقة بين حركة الاجرام السماوية ومصير الإنسان على الأرض فهذا ليس من الفلك في شيء بل من التنجيم وهو من الامور الزائفة المتعلقة بالعرافة والغيبيات مثل قراءة الكف والفنجان وضرب الودع وفتح الكوتشينة وخلافه، فلو كان التنجيم علما لكنا نحن الفلكيين أولى الناس بدراسته. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شهب الأسديات الاسديات الظواهر الفلكية الظواهر الفلکیة شهب الاسدیات

إقرأ أيضاً:

خبير تركي: لا زلزال قادم نحو إسطنبول… والخطر في مكان آخر

 

في أعقاب الزلزال الذي ضرب سواحل سيليفري بقوة 6.2 درجات يوم الأربعاء 23 نيسان، عادت المخاوف لتتصاعد في إسطنبول، وتجدد الحديث عن “الزلزال الكبير المنتظر”. الزلزال الذي شعر به سكان إسطنبول ومدن مجاورة مثل بورصة وتكيرداغ وتشاناكالي، تسبب بحالة ذعر واسعة، دفعت الملايين للخروج إلى الشوارع.

وسط تضارب التصريحات بين الخبراء، خرج البروفيسور الدكتور شنر أُشومزسوي بتصريحات حاسمة خلال مقابلة تلفزيونية على قناة A Haber، مؤكدًا أن ما يقدمه ليس توقعًا بل “معلومات علمية دقيقة”.

زلزال مرمرة الأخير وقع بالفعل
قال أُشومزسوي:

“هذا الزلزال هو الأخير من حيث الأهمية الكبرى في بحر مرمرة. لا يوجد خطر زلزالي كبير قادم لإسطنبول، وكل ما يُقال خلاف ذلك ليس مبنيًا على دراسات ميدانية.”
وأضاف أنه أمضى سنوات في دراسة جيولوجيا منطقة مرمرة، واطلع على جميع المقاطع الزلزالية في المنطقة، مؤكدًا:

“أعرف قاع بحر مرمرة جيدًا، وصدع الجزر الذي يتحدث عنه البعض هو صدع ميت، وقد تمزق بالفعل في زلزالي عامي 1766 و1912.”

صدع كومبورغاز هو الوحيد الذي يحمل خطرًا
بحسب أُشومزسوي، فإن الخطر الوحيد الحقيقي كان في صدع سيليفري–كومبورغاز، وهو صدع طوله 30 كيلومترًا فقط، وقد شهد زلزالين متتاليين بقوة 5.9 و6.2 درجات، مما يعني أنه “فرّغ الطاقة الزلزالية المخزنة فيه، ولا يُتوقع حدوث زلزال كبير في هذا الصدع بسبب ضحالته.”

اقرأ أيضا

هل هناك زيادة على البنزين؟ إليكم أسعار الوقود في إسطنبول…

مقالات مشابهة

  • ظواهر فلكية مذهلة في سماء مصر.. اقترانات قمرية وزخات شهب
  • ضواحي بورسعيد يواصل مكافحة ظاهرة النباشين ومحلات فرز القمامة
  • العكاري: مكان العملة هو المصارف
  • رصد 114 جسما فضائيا مجهولا في 5 أشهر من المراقبة الدقيقة
  • خبير تركي: لا زلزال قادم نحو إسطنبول… والخطر في مكان آخر
  • علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!
  • حقوقيون يحذرون من انتشار مواد فاسدة ومرضى نفسيين وسط الفقيه بن صالح
  • انطلاق منتدى “شراكات المياه” في نوفمبر المقبل
  • «مصطفى بكري» لـ العربية الحدث: لا مكان لمرتكبي المذابح على مائدة مفاوضات السودان
  • المعارضة بغينيا بيساو تتفق على تحدي الرئيس في الانتخابات