ليبرمان: "أبو مازن إرهابي مثل السنوار"
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
اعتبر رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس "إرهابي" مثل زعيم حركة "حماس" في غزة يحيى السنوار.
ليبرمان: هذا ما يجب على إسرائيل فعله في غزةوفي مقابلة مع موقع Ynet الإسرائيلي، قال إن "أولئك الذين يدخلون الوقود إلى قطاع غزة يؤججون الإرهاب، لأن هذا الوقود سيذهب إلى حماس".
واعتبر أنه "لا أحد من قادة حماس يجب أن يموت موتا طبيعيا"، مضيفا: "أبو مازن (الرئيس الفلسطيني) إرهابي مثل السنوار".
وفيما يتعلق بالوزير السابق بيني غانتس، الذي انضم إلى حكومة الطوارئ بعد الحرب، قال ليبرمان إنه موجود في الحكومة "في وقت ضائع. وسيتقاعد منها في نهاية الحرب".
المصدر: Ynet
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة محمود عباس
إقرأ أيضاً:
من منزل "السنوار" إلى "الصليب الأحمر"..المقاومة الفلسطينية تبدأ تسليم الأسيرين الإسرائيليين
بدأت المقاومة الفلسطينية بقيادة حركتي حماس والجهاد الإسلامي، اليوم الخميس، عملية تسليم الأسيرين الإسرائيليين أربيل يهود وجادي موزيس إلى الصليب الأحمر، من أمام منزل يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الراحل، في خان يونس جنوب قطاع غزة.
عملية التسليم من منزل السنوار
حسب إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، تم اختيار موقع منزل السنوار المدمر في خان يونس كمكان لتسليم الأسيرين، حيث كان قد استهدفته قوات الاحتلال الإسرائيلي في أكتوبر الماضي، أثناء اشتباكات مسلحة مع المقاومة الفلسطينية، ما أسفر عن اغتيال السنوار في رفح جنوب القطاع.
أهداف حركة الجهاد الإسلامي
الإذاعة الإسرائيلية أكدت أن حركة الجهاد الإسلامي تهدف من خلال عملية تسليم الأسرى إلى إبراز قوتها في خان يونس، مشيرة إلى أن الحركة تسعى كذلك لإظهار دعمها الشعبي وقدرتها على الاحتفاظ بالأسرى الإسرائيليين رغم الضغوطات العسكرية.
تحركات المقاومة قبل التسليم
وكان قد وصل مقاتلون من حركتي حماس والجهاد الإسلامي، إضافة إلى لجان المقاومة الشعبية، إلى موقع في خان يونس استعدادًا لتسليم الأسرى.
وقد تم إبلاغ تل أبيب رسميًا بأن الأسرى سيفرج عنهم قبل الساعة 12 ظهرًا بالتوقيت المحلي.
التسليم الأخير للأسيرة آجام بيرجر
في وقت سابق، قامت المقاومة الفلسطينية بتسليم الأسيرة الإسرائيلية آجام بيرجر، المجندة في الجيش الإسرائيلي، إلى الصليب الأحمر، وذلك وسط ركام مخيم جباليا شمال قطاع غزة.