صحافة العرب:
2024-09-30@17:51:52 GMT

الفريق عبد الرحيم دقلو يصل تشاد

تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT

الفريق عبد الرحيم دقلو يصل تشاد

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الفريق عبد الرحيم دقلو يصل تشاد، الخرطوم خاص السوداني كشفت مصادر وثيقة الصلة بملف العلاقات السودانية التشادية لـ السوداني ، عن وصول قائد ثاني الدعم السريع الفريق .،بحسب ما نشر سودانايل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفريق عبد الرحيم دقلو يصل تشاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الفريق عبد الرحيم دقلو يصل تشاد

الخرطوم: خاص (السوداني)

كشفت مصادر وثيقة الصلة بملف العلاقات السودانية التشادية لـ(السوداني)، عن وصول قائد ثاني الدعم السريع الفريق عبد الرحيم دقلو إلى العاصمة التشادية إنجمينا، التي وصلها عن طريق منطقة الزرق بولاية شمال دارفور. وأشارت المصادر إلى أنّ دقلو قد يلتقي كلاً من الرئيس التشادي محمد كاكا إدريس ديبي اتنو، وقيادات الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق جوبا الموجودة في تشاد هذه الأيام. وأضافت المصادر: “دقلو يعتزم السفر إلى أديس أبابا لحضور الاجتماع المزمع انعقاده غداً الاثنين، بخصوص الأزمة السودانية”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الفاقد اليساري والشلب في الحرب السودانية

قلنا سابقا أن قحت سعت لحتفها بظلفها حين أوكلت أمرها لعناصر من الفاقد اليساري لتفكر وتخطط وتتكتك نيابة عنها. ومن حينها لم تذق قحت طعم النوم وتتسع الهوة بينها وبين الشعب السوداني كل يوم بدرجة يصعب رتقها في مئة عام.

أرتكب الجنجا نفس الخطأ عندما استعان بفاقد يساري وعينه مفكرا إستراتيجيا.
نفذ الفاقدان اليساريان عصف ذهني معلن عنه في شبكة الجزيرة في يوم 15 مارس 2023، قبل إنطلاق الحرب بشهر بالضبط، وقررا تنفيذ عملية شلب تغنم منها قحت حليف مدجج بالسلاح والمال والعلاقات الخارجية ويكسب الجنجا غسيل سمعة سياسية وصك غفران مدني من كل جرم الماضي من الميلاد من جعبة نظام البشير إلي دارفور إلي مذبحة ميدان الإعتصام.

وبدلا عن تنظيف سمعة الجنجويد تمخضت الشلبة عن تلطيخ سمعة جنا النديهة وهذا إنجاز إضافي رائع يضاف إلي رصيد البصيرة أم حمد.

كما تمخضت عملية الشلب عن هزيمة سياسية نهائية للجنجا وغير قابلة للتعديل بغض النظر عن الموقف العسكري.

فحتي لو سيطر الجنجا عسكريا علي كل شبر من أرض السودان فانه لن يستطيع أن يحكم مباشرة ولا عبر حلفائه المدنيين ولا ليوم واحد. وهذا هو معني أن الهزيمة السياسية للجنجا نهائية ولا راد لها.

والهزيمة السياسية النهائية هو سر استجداء الحلف الجنجويدى الدائم لسلام خادع ينقذه من ورطته رغم أن الحلف يملك سلاح ورجال ومال أجنبي لا قبل لجيش السودان به.
مشكلة قحت والجنجا إنهما قبل إيكال أمرهما لعناصر من الفاقد اليساري لم يفحصا السير الذاتية لمعرفة ما إذا كان الفاقد اليساري قد ساعد اليسار علي النجاح سابقا أم تتطفل عليه وغتس حجرو.

لن نقول بان الجماعتين تحتاجان لمدير شؤون عاملين كفوء لكن نقول إن وعي التاريخ ضرورة قد تصنع الفارق بين الحياة والموت.

معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • القوني حمدان دقلو.. لم تخدشه الحرب خدشة واحدة بل ولم تؤثر في نضار بشرته
  • حاكم إقليم دارفور: جهات دولية دفعت الدعم السريع للسعي لامتلاك السودان بالقوة
  • راشد عبد الرحيم: غبش المعارضة.. خالد سلك ورشا عوض عبرا بصدق عن انفسهما
  • الأزمة المتفاقمة: اللاجئون السودانيون في تشاد يواجهون نقص الغذاء وتدهور الرعاية الصحية
  • «الهلال الأحمر»: مزاعم إساءة استخدام المستشفى الميداني في تشاد كاذبة ومسيّسة
  • الفاقد اليساري والشلب في الحرب السودانية
  • انجلينا جولي مع اللاجئين السودانيين في تشاد
  • قطع طريق العودة الى تشاد.. السودان مقبرة الجنجويد!!
  • راشد عبد الرحيم: عبور الكباري
  • وحدة الساحات السودانية وخطاب البرهان