الجيش الاسرائيلي يدمر منزل اسماعيل هنية في غزة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
اعلن الجيش الاسرائيلي الخميس، ان احدى مقاتلاته قصفت ودمرت منزل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو يكشف تفاصيل حادث اختفاء رجل الدين الاسرائيلي
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن معلوماته الأولية تشير إلى أن حادثة اختفاء رجل الدين الإسرائيلي ذي الأصول المولدوفية في الإمارات منذ أيام "مرتبطة بعمل إرهابي.
الحكم على أمريكي بالسجن 4 سنوات بتهمة بيع أسلحة لأشخاص في إسرائيل نتنياهو: التسريبات الأخيرة تمثل خطرا داهما على أمن إسرائيل
وبحسب"روسيا اليوم"، أضاف المكتب في بيان، إن "الحاخام تسفي كوغان، وهو مواطن إسرائيلي من أصول مولدوفية ومبعوث عن حركة حباد اختفى في ظروف غامضة منذ ظهر الخميس.
وأوضح البيان أن "السلطات الإماراتية فتحت تحقيقا في الحادث"، مؤكدا أن "الأجهزة الأمنية والاستخباراتية الإسرائيلية تعمل بشكل مكثف لضمان سلامة الحاخام وتحديد ملابسات الحادث"، مشيرا إلى أن "المعلومات الأولية تفيد بأن اختفاء كوغان مرتبط بعمل إرهابي".
وأشار المكتب في بيانه أن الرجل مبعوث من حركة حباد الدينية التي لها فروع في أنحاء العالم.
وفي وقت سابق من اليوم السبت أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية بأن أجهزة الأمن الإماراتية بمشاركة جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي "الموساد" يبحثون عن رجل دين إسرائيلي اختفت آثاره في الإمارات، منذ عدة أيام.
وكانت عائلة رجل الدين قد أكدت "انقطاع التواصل معه خلال الأيام الأخيرة"، وفقا للصحيفة.
من جهته نقل موقع "واللا" الإإسرائيلي، عن مصادر مطلعة قولها، إن "الاشتباه لدى الأجهزة الأمنية هو أن يكون عملاء إيرانيون اختطفوا أو قتلوا رجل الدين الإسرائيلي في الإمارات"، لافتا إلى أن "المعلومات المتوفرة لدى إسرائيل تشير إلى أن الرجل المفقود ربما كان تحت مراقبة جهات إرهابية".
وتعرف منظمة "حباد" بأنها واحدة من أكثر المنظمات تشددا في العالم، وقد تأسست أواخر القرن الثامن عشر في أوروبا الشرقية.
وعلى عكس أغلب الجماعات اليهودية المتدينة التي تميل إلى الانطواء على ذاتها، تركز حباد على التفاعل والفعاليات المجتمعية مع اليهود غير المنتمين لجماعات دينية والعلمانيين أو الطوائف اليهودية الأخرى.
وترفض المنظمة فكرة التنازل عن الأرض مقابل السلام، وترى أن الحفاظ على حيازة الأراضي التي تم الاستيلاء عليها في حرب الأيام الستة (حرب 1967)، أمر ضروري "ليس فقط لمنع الهجوم، ولكن أيضا للحماية من الإرهاب".