أديل تحمل العلم الفلسطيني في حفلها الغنائي.. ما حقيقة دعمها لغزة؟
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للنجمة البريطانية أديل وهي تحمل العلم الفلسطيني في أحد حفلاتها الغنائية، معتبرين أن هذه إشارة لتضامنها مع الشعب الفلسطيني وسط ما يعانيه قطاع غزة من قصف وإبادة جماعية.
اقرأ ايضاًفي الفيديو، تظهر أديل تؤدي أغنيتها When We Were Young أثناء سيرها بين جمهورها، فيما لاحظ الجميع حملها العلم الفلسطيني مع مجموعة من الهدايا التي قدمها لها محبيها في الحفل.
One of my favorites is Adele with Palestine. #غزة_الآن #الإجتياح_البري #GazaWar #Gaza_Genocide #IsraliWarCrimes #NetanyahuTerorrist #ZionismIsNazism pic.twitter.com/cb0lSpcH2k
— f.zara (@f_zara72) November 15, 2023وتفاعل المستخدمون مع المنشور، معربين عن سعادتهم للفتها الإنسانية، فكتب أحدهم: "أديل تتضامن مع فلسطين وتحمل العلم الفلسطيني بينما تغني"، وأضاف آخر: "آديل غنت و معاها العلم و ساندت قضيتنا يا قهرتنا على كل فنانينا اللي ساكتين و بيرقصوا ع الدم ".
اقرأ ايضاًعلى الجهة الأخرى، لفت الكثيرون إلى أن أديل لم تظهر دعمها لفلسطين، بل أن الحفل يعود لما قبل السابع من أكتوبر؛ أيّ أنها ليست على دراية بما يحدث في فلسطين، ولم تكن أن العلم الذي قدم لها من أحد الحضور يعود لفلسطين.
View this post on InstagramA post shared by Adele (@adele)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أديل التاريخ التشابه الوصف العلم الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
علامات تحذيرية للزهايمر قد تظهر أثناء الاستحمام
ماجد محمد
كشف باحثون من جامعة شيكاغو عن علامة جديدة قد تساعد في الاكتشاف المبكر لمرض الزهايمر، تتمثل في فقدان القدرة على شم رائحة جل الاستحمام المعتاد.
ووفقًا للدراسة، فإن تراجع حاسة الشم يمكن أن يكون مؤشرًا مبكرًا على المرض، ما يفتح الباب أمام أساليب جديدة للكشف المبكر.
ويعد الزهايمر من الأمراض التنكسية العصبية التي تؤثر تدريجياً على القدرات الإدراكية، وصولاً إلى الخرف، وهو مجموعة من الأعراض تشمل فقدان الذاكرة وضعف الوظائف العقلية، ونظرًا لعدم توفر علاج فعّال للخرف، فإن التشخيص المبكر يمثل عاملًا أساسيًا في تحسين جودة الحياة للمرضى.
وأوضح الباحثون أن هناك ارتباطًا وثيقًا بين الذاكرة وحاسة الشم، حيث يؤثر الزهايمر على الدماغ ووظائفه، مما قد يؤدي إلى ضعف القدرة على التعرف على الروائح، وبناءً على هذه النتائج، يسعى العلماء إلى تطوير اختبارات تعتمد على الشم، للمساعدة في الكشف عن المرض في مراحله الأولى.
ورغم ذلك، فإن فقدان القدرة على شم الروائح لا يعني بالضرورة الإصابة بالزهايمر، إذ يمكن أن يكون نتيجة للتقدم في العمر أو لأسباب أخرى.