بـ “أداء فائق”.. Vivo تُحدث الفوضى في عالم الهواتف مع إصدار X100 Pro
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
نوفمبر 16, 2023آخر تحديث: نوفمبر 16, 2023
المستقلة/- كشف Vivo رسمياً، اليوم الخميس، عن هاتف X100 Pro الذي حصل على مواصفات وتقنيات تجعله من بين أفضل هواتف أندرويد على الإطلاق.
ويتمتع الهاتف الجديد بأداء ممتاز وسرعة عالية في التعامل مع البيانات وشبكات الإنترنت بفضل معالج Mediatek Dimensity 9300 المطور و ذواكر الوصول العشوائي التي أتت بسعة 12 و16 غيغابايت، كما حصل على ذواكر تخزين داخلية 256/512 غيغابايت و1 تيرابايت، وجهّز بمعالج رسوميات Cortex-A720.
وجاء بشاشة LTPO AMOLED بمقاس 6.78 بوصة، دقة عرضها (2800/1260) بيكسل، ترددها 120 هيرتزا، ومعدل سطوعها الأعظمي يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا.
أما هيكله فحصل على حماية من الماء والغبار وفق معيار IP68، وأتى بأبعاد (164.1/75.3/8.9) ملم، ووزنه 221 غ.
والكاميرا الأساسية له أتت ثلاثية العدسة بدقة (50+50+50) ميغابيكسل، قادرة على تصوير فيديوهات 8K، فيها عدسة للتصوير العريض وتقنيات للتصوير الثلاثي الأبعاد، كما جهّز بكاميرا أمامية بدقة 32 ميغابيكسل.
زوّد الهاتف أيضا بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وشريحة NFC، وأنظمة GPS و GLONASS و BDS لتحديد المواقع، وبطارية بسعة 5260 ميلي أمبير تعمل مع شاحن فائق السرعة باستطاعة 100 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي سريع باستطاعة 50 واط.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام صهيونية تعترف بتدهور أداء الجيش الصهيوني في غزة ووقوع خسائر فادحة في صفوف لواء “جولاني”
يمانيون../ كشفت وسائل إعلام صهيونية عن تراجع كبير في الأداء العسكري للجيش الصهيوني خلال عملياته المستمرة في قطاع غزة، مشيرة إلى خسائر بشرية كبيرة في صفوف وحدات النخبة، وتحديدًا لواء “جولاني”، أحد أبرز ألوية المشاة .
ووفقًا لصحيفة ” هآرتس” الصهيونية ، فإن لواء جولاني فقد 114 مقاتلًا وضابطًا منذ بداية الحرب، في حين أُصيب الآلاف بجروح متفاوتة، ما يعكس شدة المواجهات مع المقاومة الفلسطينية، وقدرتها على إلحاق ضربات موجعة حتى بالوحدات الأكثر تدريبًا وتسليحًا.
كما أوردت الصحيفة أن الجيش يواجه تحديات داخلية متزايدة، أبرزها الإرهاق الشديد بين الجنود النظاميين الذين يتحملون العبء الأكبر في القتال، بالإضافة إلى التدهور المتصاعد في المعنويات بسبب طول أمد الحرب وتعقيد أهدافها.
وفي سياق متصل، كشفت إذاعة جيش الاحتلال الصهيوني عن تراجع التزام جنود الاحتياط، حيث أكد ضباط ميدانيون أن 60% فقط من عناصر الاحتياط يشاركون فعليًا في العمليات داخل غزة، رغم أن البيانات الرسمية كانت تتحدث عن نسبة 85%، مما يسلط الضوء على فجوة بين التصريحات والواقع الميداني