علوم وتكنولوجيا بدء اختبار روبوت الدردشة الطبى الخاص بجوجل فى المستشفيات.. تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، بدء اختبار روبوت الدردشة الطبى الخاص بجوجل فى المستشفيات تفاصيل،تم اختبار Med PaLM 2 من جوجل ، وهي أداة ذكاء اصطناعي مصممة للإجابة على الأسئلة حول .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بدء اختبار روبوت الدردشة الطبى الخاص بجوجل فى المستشفيات.. تفاصيل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تم اختبار Med-PaLM 2 من جوجل، وهي أداة ذكاء اصطناعي مصممة للإجابة على الأسئلة حول المعلومات الطبية، في مستشفى Mayo Clinic للأبحاث من بين آخرين منذ أبريل، حسبما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال.
ويعد Med-PaLM 2 هو البديل من PaLM 2، والذي تم الإعلان عنه في جوجل I / O في مايو من هذا العام، حيث أن PaLM 2 هو نموذج اللغة الذي يقوم عليه جوجل Bard.
وذكرت وول ستريت جورنال أن رسالة بريد إلكتروني داخلية رأتها تقول إن جوجل تعتقد أن نموذجها المحدث يمكن أن يكون مفيدًا بشكل خاص في البلدان ذات "الوصول المحدود إلى الأطباء"، وتم تدريب Med-PaLM 2 على مجموعة منسقة من عروض الخبراء الطبيين، والتي تعتقد جوجل أنها ستجعلها أفضل في محادثات الرعاية الصحية من روبوتات الدردشة العامة مثل Bard وBing وChatGPT.
وتشير الورقة أيضًا إلى البحث الذي نشرته جوجل للعامة في مايو (pdf) يوضح أن Med-PaLM 2 لا يزال يعاني من بعض مشكلات الدقة التي اعتدنا بالفعل على رؤيتها في نماذج اللغات الكبيرة، وفي هذه الدراسة، وجد الأطباء عدم دقة ومعلومات غير ذات صلة في الإجابات التي قدمها Med-PaLM و Med-PalM 2 من جوجل مقارنة بالأطباء الآخرين.
ومع ذلك، في كل المقاييس الأخرى تقريبًا، مثل إظهار دليل على التفكير، أو الإجابات المدعومة بالإجماع، أو عدم إظهار أي علامة على الفهم الخاطئ، كان أداء Med-PaLM 2 أكثر أو أقل من الأطباء الفعليين.
وذكرت WSJ أن العملاء الذين يختبرون Med-PaLM 2 سيتحكمون في بياناتهم، والتي سيتم تشفيرها، ولن تتمكن جوجل من الوصول إليها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم
كشفت الفنانة سماح أنور تفاصيل حادث السير المروع الذي تعرضت له عام 1998، والذي تسبب في خضوعها لعشرات العمليات الجراحية، وأجبرها على الاستعانة بكرسي متحرك لمدة 11 عاماً.
معاناة لسنواتوخلال لقاء إذاعي، قالت سماح أنور: "بعد الحادث، قالوا لي لن تسيري على قدميك مرة أخرى، وخضعت لـ 24 عملية جراحية، لكن كنت حاسة إنهم يتحدثون عن شخص آخر غيري"، مؤكدة أنها رأت "الله" في هذه المحنة بينما كانت تناجيه ليخرجها منها.
وأضافت أنها ظلت فاقدة للتوازن لمدة 16 عاماً، وأن الأطباء أوصوا ببتر أطرافها، لكنها تمسكت بالأمل رغم تأكيد الجميع استحالة شفائها.
ورغم تأكيدات الأطباء بأن الأمل شبه معدوم، إلا أن سماح أنور رفضت الاستسلام، موضحة: "الحادث كان اختباراً بين الحياة والموت، لكن كان لدي يقين أن ربنا أراد لي الحياة، وكان لازم أعيش وأكمل".
لم يكن الألم جسدياً فقط، بل نفسياً أيضاً، حيث كانت ترى تأثير الحادث على والديها الذين عاشوا سنوات من الحزن والقلق، ورغم ذلك، اختارت المقاومة، قائلة: "كنت دائماً أضحك مع من يزورني، حتى لو كان هو يبكي، كنت أحاول أن أهون عليه وألقي الدعابات، حتى أشعر بأني بخير".
وبعد سنوات طويلة من العلاج والعمليات الجراحية، جاءت اللحظة الحاسمة، حين طلب الأطباء من سماح أنور أن تحاول الوقوف، لتروي تلك اللحظة قائلة: "كنت وحدي في المستشفى، أجريت آخر فحص بالأشعة، ثم قال لي الطبيب: (حاولي تقفي)، وبالفعل نهضت على قدمي وعدت إلى البيت".
وأضافت سماح أنور أن مشهد عودتها للمنزل كان مؤثراً قائلة: "عندما رأتني أمي، أصيبت بحالة ذهول، وفقدت القدرة على الكلام من الفرح، ظلت تصرخ وتشكر الله بصوت عالٍ".