ترك كرة القدم لإصابته بنوبة قلبية.. العثور على حارس زيمبابوي السابق ميتا في منزله
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
عُثر على حارس مرمى زيمبابوي السابق جورج تشيغوفا ميتا عن عمر يناهز 32 عاما بعد سقوطه مغشيا عليه في منزله في جنوب أفريقيا.
وأكد النادي وفاته أمس الأربعاء، وقال "بحزن شديد علمنا بوفاة لاعب سوبر سبورت يونايتد السابق، جورج تشيغوفا. لقد كان جورج رجلا عظيما في النادي، وعملاقا لطيفا محبوبا من قبل اللاعبين الحاليين والسابقين والجميع في النادي.
Rest in peace, George Chigova ????️ pic.twitter.com/MA99DZuO1L
— Thomas Mlambo (@thomasmlambo) November 15, 2023
وأصيب تشيغوفا الذي لعب مع منتخب بلاده 32 مباراة بنوبة قلبية في يوليو/تموز الماضي قبل محاولته العودة إلى كرة القدم. ولعب آخر مرة مع فريق سوبر سبورت يونايتد الجنوب أفريقي، الذي انضم إليه في 2020.
RIP George Chigova. Gone too soon. A supersport Player who passed away due to Heart attack , he was only 32 years old fairwell Brother pic.twitter.com/GkZw3RnFmc
— CoastLand Force (@CoastLandForce) November 15, 2023
وشارك تشيغوفا مع منتخب بلاده في كأس الأمم الأفريقية وفاز معه بكأس اتحاد جنوب أفريقيا "كوسافا" عامي 2017 و2018.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
علامة تظهر على الطفل قد تشير لإصابته بمرض خطير في سن البلوغ.. ما هي؟
يعاني بعض الأطفال في السنوات الأولى من عمرهم من مشكلة التلعثم أو التأتأة في الحديث، مقارنة بباقي أقرانهم، وعلى الرغم من كون هذه المشكلة تختفي لدى أغلبهم مع مرور الوقت، فإن ما كشفته دراسة حديثة حول هذه المشكلة أثار قليل كثيرين؛ إذ ذكرت أن الأطفال الذين يعانون من مشكلة التلعثم أكثر عرضة للإصابة بمرض مزمن مع تقدمهم في العمر.
مشكلة التعلثم والإصابة بمرض السكريوبحسبما ورد على موقع «روسيا اليوم»، نقلًا عن صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد اكتشف علماء أن الأطفال والمراهقين الذين يعانون من مشكلة التلعثم أو التأتأة أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني في مرحلة البلوغ، وتُعد التأتأة اضطرابًا شائعًا في النطق يصيب حوالي 80 مليون شخص حول العالم؛ إذ يواجهون صعوبة في نطق الكلمات بسلاسة.
وتابعت دراسة حديثة حياة أكثر من 866 ألف شخص لتقييم تأثير مشكلة التلعثم على صحتهم على المدى الطويل، وتوصلت إلى وجود صلة بين التلعثم وارتفاع مستويات السكر في الدم، وهو عامل خطر رئيسي للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
الإصابة بمرض السكري لدى المراهقينكما أظهرت النتائج أن الفتيات المراهقات اللاتي يتلعثمن في الكلام كن أكثر عرضة بنسبة 61% لارتفاع مستويات السكر في الدم لاحقًا في حياتهن، بينما كانت الزيادة لدى الأولاد المراهقين الذين يتلعثمون 18% فقط، ويرجح بعض العلماء أن هذا الارتباط قد يرجع إلى عوامل وراثية مشتركة، بينما تشير دراسات أخرى إلى دور العوامل البيئية مثل صدمات الطفولة أو الاختلافات في بنية الدماغ.
وبينما لم يتم التوصل بعد إلى تفسير دقيق لسبب التلعثم، فتشير الدراسات إلى أن منطقة الدماغ المسؤولة عن تخطيط وتنفيذ الكلام قد تعمل بشكل مختلف لدى الأشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب.
التلعثم علامة تحذيرية مبكرةوتقدم هذه الدراسة أدلة جديدة على أن مشكلة التلعثم قد تكون علامة تحذيرية مبكرة لخطر الإصابة بـ مرض السكري من النوع الثاني، ونظرًا لسهولة تشخيص التلعثم فيمكن للأطباء مراقبة مستويات السكر في الدم لدى المرضى الذين يعانون من هذا الاضطراب واتخاذ الخطوات الوقائية اللازمة لمنع الإصابة بمرض السكري.