خبر انفصال هنا الزاهد وأحمد فهمي، تصدر محركات البحث على جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد انتشار شائعات منذ أيام عن طلاقهما بشكل رسمي.

وكتبت هنا الزاهد عبر "إنستجرام" أمس الأربعاء، عن انفصالها بشكل رسمي من زوجها أحمد فهمي، لتؤكد الشائعات التي انتشرت في الفترة الماضية، قائلة: "الحمد لله تم الانفصال بينى وبين أحمد بعد 4 سنوات زواج وربنا يكتب لكل واحد فينا الخير".

متى حدث الانفصال بين هنا الزاهد وأحمد فهمي؟

وكشف مصدر مقرب من هنا الزاهد، أن العلاقة توترت بينها وبين أحمد فهمي منذ عدة أشهر، إلا أنهم بالفعل منفصلين منذ 3 أشهر دون حدوث طلاق رسمي، والذي تأخر بسبب انشغالهم بتصوير الأعمال الفنية، حيث كانت هنا تصور فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" ومسلسل "إقامة جبرية"، بينما أحمد فهمى كان خارج القاهرة من أجل العمل على أكثر من مشروع سينمائى جديد.

وتركت هنا الزاهد منزل الزوجية خلال الثلاثة أشهر الماضية، وأقامت في منزل والدتها وذلك بعدما تم الاتفاق بشكل رسمي على الطلاق في هدوء.

زواج هنا الزاهد من أحمد فهمي وأعمالهم الفنية

بعد قصة حب قصيرة تزوج أحمد فهمي هنا الزاهد عام 2019، واشتركا معًا في أعمال فنية متنوعة منها "الواد سيد الشحات" الذى عرض في شهر رمضان 2019 وشارك في بطولته محمد عبد الرحمن "توتا" ومسرحية "جوازة معفرتة" التي تم عرضها بالسعودية، وفيلم "مستر إكس" الذى عرض مؤخراً فى السينمات، وكذلك مسلسل إذاعى، وأتى فيلم "مستر إكس" بطولة أحمد فهمى، هنا الزاهد، أوس أوس، بيومى فؤاد، محمد أنور، محمود حافظ، رحاب الجمل، أمير شاهين، وعدد كبير من الفنانين ضيوف الشرف أبرزهم عمرو يوسف، أكرم حسنى، ريم مصطفى، مى عمر، والعمل قصة أمانى التونسي، وفكرة محمد سويلم وفادى أبو السعود، إخراج أحمد عبد الوهاب.

هنا الزاهد وأحمد فهميتعليق أحمد فهمي قبل 5 أشهر حول حقيقة انفصالهم

في وقت سابق، قال الفنان أحمد فهمي، إنه اعتاد على الشائعات، وفي حال مرور يوم دون خروج شائعة عليه يشعر بالقلق، مضيفا: "دي شغلنتي ودي ضريبتها، وبيطلع كلام صح وأحيانا غلط لما بيكون فيه معلومة صح بأكدها ولو غلط بنفيها".

اقرأ أيضًاهنا الزاهد: الحمد لله تم الانفصال بيني وبين أحمد فهمي بعد 4 سنوات زواج

أحدث ظهور لـ أحمد فهمي بعد أنباء انفصاله عن هنا الزاهد

هنا الزاهد: ليس من الضروري أن تكون مسلما لتدعم فلسطين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد أحمد فهمي هنا الزاهد واحمد فهمي احمد فهمي احمد فهمي وهنا الزاهد أحمد فهمي وهنا الزاهد هنا الزاهد واحمد السعدني هنا الزاهد وأحمد فهمي انفصال هنا الزاهد و أحمد فهمي انفصال هنا الزاهد وأحمد فهمي طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي هنا الزاهد وأحمد فهمی أحمد فهمی

إقرأ أيضاً:

أحمد ياسر يكتب:  "وعد بلفور" في مذكرات  بوريس جونسون

طرواية مفعمة بالحيوية والإثارة عن فترة وجوده علي رأس السلطة في بريطانيا -  
"Unleashed" بهذا الاسم  كتب بوريس جونسون، رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ووزير الخارجية مذكراته، وسرد جونسون فصلًا بعنوان "بيع نفس الجمل مرتين"...نعم، هذا هو الفصل الذي يتناول الشرق الأوسط، مستغلا ً المزيد من الصور النمطية المملة.

يروي "جونسون" كيف اصطحب بنيامين نتنياهو في جولة حول مكتبه بصفته وزيرًا للخارجية !! وحاول إقناع الزعيم الإسرائيلي بأن "آرثر بلفور"، رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، وقع على الإعلان سيئ السمعة الذي يحمل اسمه في هذا المكتب وعلى ذلك المكتب.

حتى أن "جونسون" أخرج قلم حبر جاف، ضاحكًا بأن "بلفور" استخدمه لتوقيع الوثيقة، وكان مسرورًا بالانطباع الذي تركه هذا على الزعيم الإسرائيلي.

ولكن على الطريقة الكلاسيكية التي يتبعها جونسون، يعترف بأنه اخترع كل هذا، ولا يعرف أين كتبت الرسالة التي تتألف من 67 كلمة، وهي الوثيقة التي أشار إليها باعتبارها "قطعة رائعة من حيل وزارة الخارجية البريطانية".

هذه الوثيقة ليست مادة للضحك، وخاصة بالنسبة للشعب الفلسطيني الذي لا يزال بعد 107 سنة محروم من حقوقه الوطنية، وسوف يشعر الفلسطينيون بمرارة أكبر من المعتاد في 2 نوفمبر وهي ذكرى إعلان وعد من لايملك لمن لايستحق "بلفور".

فقد أدت الإبادة الجماعية في غزة، والفصل العنصري، ومستويات ملحمية من الازدراء الأوروبي الأمريكي لحقوقهم إلى مرحلة في تاريخهم تنافس حتى النكبة الأصلية في مستويات الخسارة الكارثية.

إن ازدراء عام 2024 يعكس ازدراء عام 1917.. ولعل الفارق الأعظم هو أنه في أوج العقليات الإمبراطورية، كان كبار المستعمرين مثل بلفور مرتاحين تمامًا لازدرائهم العنصري لأهل الشرق الأوسط.

لم يكن تقسيم أراضي شعوب أخرى لشعوب أخرى، ورسم خطوط على الرمال وإعادة ترتيب حياة أمم بأكملها، مثيرًا للجدال على الإطلاق في أوروبا في أوائل القرن العشرين.

خارج صفوف اليمين المتطرف حشود "جعلت أمريكا عظيمة مرة أخرى"، يبتعد العديد من الساسة في القرن الحادي والعشرين في العالم الأوروبي والأمريكي عن العنصرية الصريحة، ويدعمون لفظيًا المساواة في الحقوق والقانون الدولي وتقرير المصير.

"لكن هذا كان مجرد لفظ"..  منذ عام 1980، انضمت جميع الدول الأوروبية الكبرى إلى المشروع السياسي لحل الدولتين، ومع ذلك، خلال تلك السنوات الأربع والأربعين، لم تفعل أي شيء، ناهيك عن وقف المشروع الإسرائيلي لمنع أي دولة ثانية، والذي كان محوره مشروع الاستيطان.

هل يمكن فعل أي شيء قد يكفر عن هذا الفشل الذريع والجريمة التاريخية ضد الشعب الفلسطيني؟

تتحمل بريطانيا مسؤولية تاريخية أعظم من أي دولة أخرى، وهي مسؤولية من الواضح أن بلفور ولا جونسون لم يأخذاها على محمل الجد.

لقد خالفت بريطانيا وعودها وقسمت الشرق الأوسط مع منافستها الاستعمارية فرنسا، وباعت الفلسطينيين للحركة الصهيونية، وحق أن يتم وصفها ب “ألبيون الغادرة” أو (البيضاء الغادرة في إشارة إلى قمم جبال دوفر) لأنها كانت تعقد وتكسر التحالفات بناء على مصالحها.

وباعتبارها القوة الانتدابية في الماضي، سهلت الهجرة الصهيونية الجماعية، لكنها رفضت السماح بحقوق الفلسطينيين، تركت بريطانيا فلسطين، كما فعلت مع العديد من البلدان الأخرى، وأحدثها أفغانستان، في حالة من الصراع، مفضلة الهروب من المشكلة بدلًا من حلها.

إن أي شيء يتم القيام به الآن سيكون متأخرًا للغاية، لكنه قد يثبت أنه تصحيح بسيط لسجل تاريخي كئيب!!

لسنوات، لعب الساسة البريطانيون بفكرة الاعتراف بدولة فلسطين المستقلة، بطريقة أو بأخرى، لم يكن التوقيت مناسبًا تمامًا للحكومة، وتبدو الأعذار دائمًا وفيرة وجاهزة، تحت مسمي  "ليس الآن، ولكن قريبًا"... "عندما يمكن أن تساعد عملية السلام، على الرغم من عدم وجود مثل هذه العملية".

يمكن لكير ستارمر، رئيس الوزراء البريطاني، أن يحيي سمعته المتدهورة اليوم إذا كان لديه الشجاعة لاتخاذ هذه الخطوة، إن الحكومة البريطانية لديها القدرة على الاعتراف بدولة فلسطين على أساس حدود عام 1967، ويمكنها أن تفعل ذلك غدًا.

هل يهم ذلك؟ لن يكون تحولًا تاريخيًا، ولكن من الناحية الرمزية والسياسية، نعم.

إن اعتراف بريطانيا كقوة استعمارية منتدبة في الماضي سيكون قويًا، وقد تتبعها دول أخرى. وقد يحاول "ستارمر" إقناع قوى أخرى، مثل فرنسا، بالانضمام، سيكون الاعتراف بدولة تحت الاحتلال، دولة تتعرض لهجوم شرس - ولكن هذا هو السبب في أنها مهمة أكثر من أي وقت مضى.
 

ولكن هذا لا يعني أن الاحتلال غير القانوني سوف ينتهي إلى جانب كل أشكال التمييز المنهجي التي وصفتها منظمات حقوق الإنسان بأنها نظام فصل عنصري. ولكن على الأقل سوف تقاوم بريطانيا مرة واحدة المشروع الاستعماري الذي بدأته منذ أكثر من قرن من الزمان.

ومن يدري، ربما يأتي يوم نرى فيه زعيمًا فلسطينيًا على المكتب الذي تم فيه توقيع خطاب الاعتراف البريطاني؟

مقالات مشابهة

  • أحمد ياسر يكتب:  "وعد بلفور" في مذكرات  بوريس جونسون
  • مطربة الأوبرا إيمان عبدالغني تعلن انفصالها عن زوجها: ربنا يكتب لكل واحد فينا الخير
  • السجن 3 سنوات لعامل بتهمة الاتجار فى المواد المخدرة بقنا
  • طليقة مصطفى فهمي تكشف مفاجأة عن عمره الحقيقي
  • بعد زواج 6 سنوات.. تفاعل على توضيح زوج شيماء سيف لسبب عدم إنجابهما
  • زوجة تلاحق زوجها بإثبات طلاق وتتهمه بالاستيلاء على 1.8 مليون جنيه.. تفاصيل
  • شيماء سيف تواصل حظر هنا الزاهد: “بنضحك على واتس آب”
  • انفصلت عن زوجي منذ سنوات دون طلاق لسوء الخلق.. فما الحكم؟
  • أحمد نجم يكتب: الغيرة عند الأبناء «قنبلة موقوتة»
  • لينا صوفيا لـ الفجر الفني: أشارك في مسلسل "220 يوم" مع كريم فهمي