ليبيا تشارك في مراقبة الانتخابات الرئاسية في أوزبكستان
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن ليبيا تشارك في مراقبة الانتخابات الرئاسية في أوزبكستان، الوطن رصد شارك عضو مجلس مفوضية الانتخابات، عبد الحكيم الشعاب، اليوم الأحد، في مراقبة الانتخابات الرئاسية المبكرة بدولة أوزبكستان، ضمن .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ليبيا تشارك في مراقبة الانتخابات الرئاسية في أوزبكستان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
شارك عضو مجلس مفوضية الانتخابات، عبد الحكيم الشعاب، اليوم الأحد، في مراقبة الانتخابات الرئاسية المبكرة بدولة أوزبكستان، ضمن وفد من المنظمة العربية للإدارات الانتخابية، يضم رئيس المكتب التنفيذي للمنظمة هشام اكحيل، وعدد من الممثلين عن المنظمة.
وتجول الوفد في عدد من مراكز الانتخاب في العاصمة طشقند، لمراقبة سير وإجراءات الاقتراع والاطلاع على الأساليب والتقنيات المعتمدة في آلية التصويت والفرز والعد.
ويشارك في هذه الانتخابات قرابة 20 مليون ناخب، يتوجهون إلى 10,784 محطة اقتراع.
ويذكر أنه يتنافس على نيل مقعد الرئاسة في هذه الانتخابات 4 مرشحون من بينهم الرئيس الحالي ميرزاييف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
منظمة ألمانية: الاتحاد الأوروبي يمول جهات مشبوهة في ليبيا
طرابلس - كشفت منظمة ألمانية غير حكومية عن أن الاتحاد الأوروبي يمول ما وصفته بـ"جهات مشبوهة" في ليبيا بمجال مكافحة الهجرة غير النظامية، بحسب سبوتنيك.
ونقلت بوابة "الوسط" الليبية عن منظمة "إس أو إس هيومانيتي" الألمانية بيانا لفتت فيه إلى إعادة خفر السواحل الليبي خلال ثماني سنوات نحو 145 ألف مهاجر من عرض البحر المتوسط.
وانتقدت المنظمة "تمويلات الاتحاد الأوروبي الضخمة لدول ثالثة من أجل إدارة الحدود الخارجية وإجراءات اللجوء التي تؤدي إلى انتهاكات خطيرة ومتزايدة لحقوق الإنسان".
وتحدثت المنظمة عن تمويلات الاتحاد الأوروبي لعمليات وسط البحر المتوسط، والموجهة أساسا إلى كل من تونس وليبيا وألبانيا، معتبرة هذه التمويلات "دعما لانتهاكات حقوق الإنسان ضد الأشخاص في أثناء التنقل من خلال إنفاق ملايين من أموال دافعي الضرائب".
وتابع البيان: "من العام 2016 إلى العام 2027، سيستثمر الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء ما لا يقل عن 327.7 مليون يورو في إدارة الحدود في ليبيا وتونس، إلا أن مركز تنسيق الإنقاذ الليبي وخفر السواحل الليبي لا ينفذان عمليات إنقاذ بحرية وفقا للقانون الدولي، ومع ذلك يمول الاتحاد الأوروبي جهات مشبوهة في ليبيا".
ورأت المنظمة أن الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء "متواطئون في انتهاكات ممنهجة لحقوق الإنسان واللاجئين والمهاجرين في ليبيا، التي تصنفها بعثة تقصي الحقائق المستقلة التابعة للأمم المتحدة في ليبيا على أنها جرائم ضد الإنسانية".
وعززت المنظمة اتهاماتها بمعلومات جمعتها تفيد بأن خفر السواحل يعرض حياة اللاجئين للخطر من خلال مناورات عالية السرعة تعرض القوارب لخطر الانقلاب، بالإضافة إلى العنف الجسدي، واستخدام الغاز المسيل للدموع عن قرب، والاصطدامات المتعمدة بالقوارب، واختتمت المنظمة بالمطالبة بوضع حد لسياسة الإسناد الخارجي وحماية حق اللجوء.
وتُعتبر تونس، إلى جانب ليبيا، من النقاط الرئيسية في شمال إفريقيا التي تنطلق منها المهاجرين لعبور البحر الأبيض المتوسط نحو إيطاليا، حيث تبعد أقرب سواحل إيطالية عن سواحل تونس حوالي 150 كيلومترًا.
Your browser does not support the video tag.