بالصور.. الاحتلال يزعم استهداف منزل إسماعيل هنية بغزة والعثور على مخبأ للأسلحة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
جيش الاحتلال يزعم العثور على مخبأ للأسلحة تابع لقوات حماس البحرية
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف منزل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قطاع غزة، مدعيا أنه كان يستخدم كبنية تحتية ونقطة التقاء لكبار قادة حماس.
اقرأ أيضاً : 9 شهداء في قصف استهدف محطة للبترول تؤوي نازحين بغزة
وادّعى جيش الاحتلال في بيان نشر عبر تطبيق "تيليغرام"، الخميس، أنه في أثناء دخوله مخيم الشاطئ جرى العثور على مخبأ للأسلحة تابع لقوات حماس البحرية ودمرته، وأنه كان يحتوي على معدات غوص وعبوات ناسفة وأسلحة.
وفي الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، أكد المركز الفلسطيني للإعلام أن طائرة مسيرة للاحتلال الإسرائيلي قصفت منزل هنية في مخيم الشاطئ في قطاع غزة.
يشار إلى أن هنية موجود خارج قطاع غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة حماس إسماعيل هنية
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: فرص التوصل لوقف إطلاق نار بغزة قبل رئاسة ترامب ضئيلة
نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين أمريكيين وآخرين للاحتلال، قلقهم من أن فرص التوصل إلى صفقة لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى قبل تولي دونالد ترامب إدارة البيت الأبيض، ضئيلة.
وقال مسؤولون إسرائيليون، في تقرير ترجمته "عربي21"، إنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق، فقد يدعم الرئيس القادم تدابير الاحتلال، التي عارضتها إدارة بايدن، مثل الحد من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة.
وكان ترامب هدد بأنه سيكون هناك "جحيم يدفع ثمنه في الشرق الأوسط" إذا لم تطلق حماس سراح الأسرى في غزة بحلول 20 كانون الثاني/يناير..
وقال مصدر مقرب من الرئيس المنتخب إنه لا توجد خطة لما يجب فعله إذا تم تجاوز الموعد النهائي لترامب.
ونقلت عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، أن القائد العسكري في حماس، محمد السنوار شقيق الشهيد يحيى السنوار، "لا يبدو منزعجا من تهديدات ترامب".
لكن مصدرا أمريكيا مطلعا على المحادثات، قال إن احتمال التوصل إلى اتفاق، لا يزال قائما في الأسابيع الثلاثة المقبلة.
وأشار مسؤولون إلى أنه في حال لم تثمر المفاوضات بحلول 20 كانون الثاني/يناير المقبل، فإن انتقال السلطة إلى ترامب، قد يعيد المفاوضات إلى الوراء عدة أشهر، وقد يكلف حياة المزيد من الأسرى.
وبحسب الموقع، لا يزال 100 من المستوطنين والجنود، أسرى لدى حماس، بينهم 7 أمريكيين، والاعتقاد أن نصفهم على قيد الحياة وفقا لمخابرات الاحتلال منهم 3 أمريكيين أحياء.
وكان المفاوضون الإسرائيليون عادوا من الدوحة في وقت سابق من هذا الأسبوع بعد ثمانية أيام من المحادثات التي توسطت فيها قطر ومصر ولم تسفر عن أي تقدم.
عاد مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز ومستشار البيت الأبيض للشرق الأوسط بريت ماكجورك، اللذان كانا أيضا في الدوحة لعدة أيام الأسبوع الماضي، إلى واشنطن متشككين في فرص التوصل إلى اتفاق قبل 20 كانون الثاني/يناير.
وقالت حركة حماس في بيان قبل أيام، إنه في حين تفاوضت بجدية، قدم الاحتلال مطالب جديدة غير مقبولة.
وبينما تم إحراز بعض التقدم في الدوحة الأسبوع الماضي، فإن القضايا الأساسية لم تحل، مثل ما إذا كانت أي صفقة ستشمل إنهاء الحرب وانسحاب الاحتلال من غزة.
وقال مسؤول إسرائيلي إن المفاوضات لم تنفجر ولكنها عالقة، حيث يريد الطرفان كسر الجمود ولكنهما غير راغبين في تقديم تنازلات كبيرة.