عاجل : جيش الاحتلال: مقتل ضابطين وجرح اثنين آخرين في غزة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
سرايا - أعلن جيش الاحتلال اليوم الخميس، مقتل ضابطين وجرح اثنين آخرين في المعارك الدائرة شمالي غزة.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم بلدة دورا جنوب غرب الخليل بالضفة الغربية المحتلة، واعتقلت عددا من المواطنين، عقب مداهمة منازلهم وتفتيشها.
وفي مدينة أريحا، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مواطنَين من المدينة، وذلك عقب اقتحامها المدينة للمرة الثانية، خلال ساعات قليلة.
وفي رام الله، اعتقلت قوات الاحتلال فجر اليوم، مواطنين من قريتي أبو شخيدم، وكوبر شمال المدينة.
إقرأ أيضاً : روسيا تنتقد موقف بعض الدول في مجلس الأمن حول وقف إطلاق النار بغزةإقرأ أيضاً : دولة جديدة تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع كيان الاحتلال إقرأ أيضاً : ألمانيا: الدعوة للهجرة الطوعية من غزة غير مقبولة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال اليوم الاحتلال اليوم الخليل مدينة الاحتلال المدينة الاحتلال روسيا ألمانيا المدينة مدينة مجلس اليوم الخليل الله غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
خبير: حكومة نتنياهو تسعى لإظهار قوتها إلى الداخل الإسرائيلي قبل التهدئة
قال العميد نزار عبدالقادر، خبير عسكري، إن الحكومة الإسرائيلية، تسعى لإظهار قوتها أمام الداخل الإسرائيلي وتحميل حزب الله أكبر قدر ممكن من الخسائر، قبل موافقتها على ما نصت عليه الولايات المتحدة، لوقف إطلاق النار في لبنان.
استمرار التصعيد والقضاء على حزب اللهوأضاف «عبدالقادر»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أن وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت أشار سابقا إلى استمرار التصعيد والقضاء على حزب الله وهذا ما أكده المشهد العسكري والقرار السياسي، متابعا: هناك قاعدة معروفة في الحروب، هي «يلجأ المتحاربون إلى تفريغ أسلحتهم قبل وقف إطلاق النار».
خبير: نتنياهو يوجه رسائل قاسية إلى حزب اللهوأوضح أن إسرائيل تُوجه ضربات قوية على الضاحية لتلقين حزب الله درسًا قاسية له ولبيئته الحاضنة قبل قرار التهدئة في لبنان، وهذا يتضح من خلال تنفيذ غارات متتالية من قبل قوات الاحتلال على مواقع حزب الله بواسطة الطائرات، متابعا: قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مبنى كبيرا تابعا لحزب الله.
وأكد أن جميع رسائل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو مُوجهة لحزب الله، وليست للدولة اللبنانية، وبالنظر إلى حجم الخسائر الحالية في الجنوب أو في البقاع، وخاصة في الضاحية، لن يكون هناك عاقل يتقبل القرار الذي اتخذه حزب الله.