الدكتور طارق عبد الوهاب عميد اداب الفيوم عضوا بالمجمع العلمى
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
تم اختيار الدكتور طارق عبد الوهاب عميد كلية الاداب بجامعة الفيوم عضوا بالمجمع العلمى ضمن الاعضاء الجدد الذى ضمهم المجمع ومن بينهم السفير محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق، والدكتور أشرف العربي رئيس معهد التخطيط القومي، والدكتور عبدالحميد مدكور أمين عام مجمع اللغة العربية ..
وعميد اداب الفيوم تم تعيينه فى منصبه فى سبتمبر العام الماضى ويذكر أن الدكتور طارق عبد الوهاب، حصل على ليسانس علم النفس– كلية الآداب– جامعة عين شمس – 1987، ودبلوم علم النفس التطبيقي– كلية الآداب– جامعة القاهرة– أكتوبر 1999، وماجستير علم النفس– كلية الآداب بسوهاج– جامعة أسيوط– يونيه 1992، ودكتوراه علم النفس– كلية الآداب– جامعة عين شمس– ديسمبر 1995 بتقدير" مرتبة الشرف الأولى مع التوصية بالطبع والتبادل ".
كما تدرج في الترقي الأكاديمي حيث عين معيدًا بقسم علم النفس– كلية الآداب بسوهاج–جامعة جنوب الوادي من اول يوليو 1989 إلى أن حصل على أستاذ علم النفس – كلية الآداب – جامعة الفيوم اعتبارا من 6 ابريل 2016.
وشغل منصب رئيس قسم علم النفس، ثم وكيلًا للكلية لشؤون خدمة المجتمع، وقائمًا بأعمال عميد الكلية، ثم شغل منصب وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، حتى صدر له القرار الجمهوري بتعيينه عميدًا للكلية.
وكان المجمع العلمي قد حرص على استكمال المقاعد الشاغرة في عضويته بعدد من الكفاءات العلمية في مختلف التخصصات، ومن أجيال متباينة، تحقيقًا للاستدامة في العمل، وتبادل الخبرات.
ويعود إنشاء المجمع العلمي المصري إلى الحملة الفرنسية، حيث قام نابليون بونابرت بإنشائه عام 1798 على غرار المجمع العلمي الفرنسي، ومنذ ذلك الحين تواصل عمل المجمع، وضم خيرة علماء مصر طيلة أكثر من قرنين، ويرأس المجمع في الوقت الحالي الدكتور فاروق إسماعيل، ويتولى الدكتور محمد الشرنوبي الأمين العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عميد كلية الاداب جامعة الفيوم عضوا
إقرأ أيضاً:
انطلاق معرض حول الفن الماليزي المُعاصر بالمجمع الثقافي
افتتح المجمّع الثقافي التابع لدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي رسمياً معرض «أن تكتشف ماليزيا هو أن تحب ماليزيا: من مقتنيات علياء وفاروق خان» ليُمثل المعرض الظهور الأول في المنطقة لمجموعة مقتنيات «علياء وفاروق خان» التي تعتبر المجموعة الأشمل من الفن الماليزي المعاصر.
يُسهم المعرض - الذي يستمر حتى 10 سبتمبر المقبل - في إتاحة الفرصة لاكتشاف الأعمال الفنية الرائدة، التي شكّلت حركة الفن الحديث في ماليزيا، مما يُرسّخ مكانة أبوظبي مركزاً رائداً للتبادل الثقافي والحوار الفني العالمي. يتيح المعرض الفرصة للزوار للتفاعل مع القيّمين الفنيين واستكشاف المحاور الخمسة، التي يرتكز عليها، والتي تغوص في الجوانب الجوهرية لتطور مسيرة الفن الماليزي المعاصر، والسرديات التاريخية، والتأملات في الحقائق التاريخية والأحداث الاجتماعية والسياسية من الماضي والحاضر، والتحولات الثقافية، والحركات الفنية مثل التعبيرية والسريالية.
أخبار ذات صلةوباعتباره إضافة بارزة إلى الأجندة الثقافية لأبوظبي، يؤكد المعرض التزام دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي بتعزيز الحوار الفني العالمي وتوسيع المشهد الفني النابض بالحياة في الإمارة. يُضم معرض «أن تكتشف ماليزيا هو أن تحب ماليزيا: من مقتنيات علياء وفاروق خان» طيفاً متنوعاً من التعبيرات والأعمال الفنية المختلفة، فمن خلاله يتم عرض أعمال لمجموعة من أبرز فناني ماليزيا المُعاصرين والذين يُقدم كلٌ منهم منظوراً مميزاً للمشهد الثقافي والتاريخي لماليزيا.
المصدر: وام