البوابة:
2025-02-07@00:31:27 GMT

مواليد هذه الأبراج هم أفضل الخالات والعمات

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

مواليد هذه الأبراج هم أفضل الخالات والعمات

البوابة - تلعب الخالات والأخوال والعمات والأعمام دورًا فريدًا ومهمًا في حياة الطفل. إنهم مثل طبقة إضافية من الحب. وهناك بعض الأشخاص الذين يمكن ربطهم بالأبراج التي تجعلهم أقارب استثنائيين. هل أنت مربي صارم أم صديق مرح ؟ تعالوا نستعرض صفات  الأبراج في هذه القائمة أم لا.

مواليد هذه الأبراج هم أفضل الخالات والعمات 


برج السرطان: المربي العاطفي
يُعرف برج السرطان بطبيعته الرعوية والتعاطفية.

عندما يكون قريباً من الأطفال، فهو بارع في خلق بيئة دافئة ومحبة لبنات وأبناء إخوته واخواته. بصفتهم أقارب من الدرجة الأولى فأن فهمهم البديهي للعواطف يسمح لهم بالتواصل بعمق مع جيل الشباب، مما يوفر لهم مساحة آمنة للتعبير عن أنفسهم. غالبًا ما يكون برج السرطان هو الشخص المناسب للحصول على الدعم العاطفي، حيث يقدم كتفًا مريحًا ونصائح حكيمة عند الحاجة.
برج الأسد: الحامي المرح
يجلب مواليد برج الأسد طاقة معدية وحماس لدورهم كخالات وعمات وأخوال وأعمام. إن طبيعتهم المرحة والسخية تجعلهم الرفقاء المثاليين للمتعة والمغامرة. يفخر مواليد برج الأسد بكونهم حماة، مما يضمن شعور أبناء وبنات إخوته بالثقة والدعم. إنهم يستمتعون بالمشاركة في إنجازات الطفل، وتشجيعهم في كل خطوة. إن أسلوبهم الدافئ يخلق ذكريات دائمة وشعورًا بالأمان لدى الصغار.
برج العذراء: المرشد الموثوق
مواليد برج العذراء، المعروفون بأنهم عمليين ويحبون الاهتمام بالتفاصيل، هم خالات وعمات وأخوال وأعمام ممتازون يقدمون إرشادات موثوقة. إنهم يهتمون حقًا بتعليم بنات وأبناء إخوتهم وتطويرهم الشخصي، ويقدمون رؤى قيمة وتشجيعًا استثنائياً. مواليد برج العذراء هم الأشخاص الذين يساعدون في الواجبات المنزلية ويقدمون النصائح البناءة ويغرسون شعورًا قويًا بالمسؤولية. موثوقيتهم تجعلهم شخصيات يمكن الاعتماد عليها في حياة الطفل.
برج  القوس : المعلم المغامر
يجلب مواليد القوس إحساسًا بالمغامرة والفضول إلى دورهم كخالات وعمات وأخوال وأعمام. إنهم هم الذين يقدمون لبنات وأبناء إخوتهم تجارب جديدة ويوسعون آفاقهم. إنهم يشجعون حب التعلم والاستكشاف، ويعززون الشعور بالاستقلال. يتيح نهجهم المتفائل والمنفتح للأطفال احتضان التنوع وتنمية التعطش للمعرفة.

اقرأ أيضاً:

هدى قطان تشارك متابعيها فيديو تعليمي للحصول على شفاه كبيرة

نصائح ومحاذير مناقشة شخص يعاني من الكذب المرضي

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: برج أبراج اقارب اطفال شخصيات التاريخ التشابه الوصف موالید برج

إقرأ أيضاً:

«جيل جديد».. «مواليد النازحين» تشهد العودة إلى غزة: الفرحة صارت فرحتين

«الطريق إلى البيت أجمل من البيت»، وقد يتغير المثل قليلاً إذا كان الطريق يتشاركه مولود جديد للأسر الفلسطينية النازحة التى عادت قبل أسبوع من جنوب قطاع غزة إلى شماله، ليصبح الطريق أكثر متعة وسعادة، فالعودة إلى الديار شهدت قدوم أفراد جدد للعائلات التى أقامت أكثر من عام داخل الخيام قبل أن تتيح لهم الهدنة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلى اصطحاب أبنائهم للمرة الأولى إلى أراضيهم التى دمرها الجنود خلال العدوان.

على شاطئ بحر غزة وبالقرب من الميناء الذى شهد عشرات العمليات العسكرية والتجريف والاشتباكات الدامية وتفجير آليات الاحتلال، جلس محمد المصرى على الرمال رفقة حفيدته التى حملها بين يديه أثناء مداعبتها، وحكى الرجل الستينى الذى نزح أواخر شهر أكتوبر 2023 من منزله فى مدينة غزة متجهاً إلى المنطقة الوسطى وتحديداً مدينة دير البلح، قبل أن يضطر إلى تكرار التجربة القاسية 11 مرة على مدار أكثر من عام، وقال: «نزحت مع بنتى الحامل فى الشهر الثانى وزوجها وأطفالها من بيتنا اللى تم استهدافه وخرجنا من تحت ركامه أحياء بمعجزة إلهية، وجلسنا فى خيمة بالقرب من مستشفى شهداء الأقصى بالدير، وبعدين نزحت مرات كثيرة هرباً من القصف والموت».

تجربة النزوح المريرة كان لها أثرها البالغ على ابنة «المصرى»، أضاف: «سهام بنتى ما كانت متأملة حملها يكمل وتولد، وكنا متوقعين تتعرض للإجهاض فى أحسن الأحوال، لكن سبحان الله كان كرمه واسع ومن علينا للمرة الثانية وأنجبت حفيدتى يافا الجميلة»، وصف «المصرى» شعوره بالعودة إلى الديار بصحبة المولودة الجديدة، قائلا: «الفرحة صارت فرحتين رجعنا لبيوتنا رغم كونها ركام وكمان معانا فرد جديد فى العيلة، وغزة هتضل ولادة وعامرة بأهلها».

حال الرجل الستينى لا يختلف عن آلاف الأسر الفلسطينية التى أنجبت نساؤها خلال العدوان، رغم خطورة الظروف وانعدام الرعاية الطبية والغذاء والحياة الصحية للسيدات الحوامل، وتقول أمل الهواملة التى تمكنت من العودة لشمال القطاع بعد السماح بعودة النازحين: «كنت أتمنى أولد بنتى فى بيتنا بمخيم جباليا ولكن قدر الله أن يكون ميلادها داخل خيمة بخان يونس واتبهدلت معايا ولكن وجهها كان حلو وختامها مسك وبعد شهر ونص من ولادتها وقفت الحرب ورجعت على دارى وأنا حاملاها على إيدى، والحمد لله إنها هتمشى أولى خطواتها فى أرضها وفى بيت مش فى النزوح والقهر».

مقالات مشابهة

  • «جيل جديد».. «مواليد النازحين» تشهد العودة إلى غزة: الفرحة صارت فرحتين
  • 1200 حاج من مواليد 1975 وأقل في قرعة الحج / تفاصيل
  • إنهم بشر.. غارديان: طالبو لجوء يتعرضون للقمع بين بولندا وبيلاروسيا
  • 4 أبراج تخشى خسارة الاستقرار.. «يهربون من الجديد»
  • الأسد: ستحصل على دعم.. توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 5 فبراير 2025
  • مبعوث ترامب: ليس من العدل أن نفوا للفلسطينيين إنهم قد يعودون بعد 5 أعوام
  • فنانون للوطن، ومغنون لجيش البراءيين
  • بحث تقديم أفضل الخدمات الصحية لأطفال مرضى السرطان في سوريا ‏خلال اجتماع بوزارة الصحة ‏
  • استطلاع: حزب يميني يتصدر المشهد السياسي في بريطانيا لأول مرة
  • أفضل طريقة للتخلص من غازات البطن المتكررة.. وداعاً للألم والتوتر