11 قتيلاً و51 جريحاً في حريق بالصين
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
لقي 11 شخصاً على الأقلّ مصرعهم وأصيب 51 آخرون بجروح الخميس في حريق اندلع في مبنى بمقاطعة شانشي في شمال الصين، بحسب ما أفاد الإعلام الرسمي.
وقالت شبكة "سي سي تي في" التلفزيونية الحكومية إنّه "تم تأكيد مقتل 11 شخصاً، لكنّ العدد الدقيق للضحايا لا يزال قيد التقييم"، مشيرة إلى أنّه "تم إجلاء 63 شخصا، نقل 51 منهم" إلى المستشفى.
أخبار ذات صلة بايدن: أميركا والصين تستأنفان الاتصالات المباشرة والمفتوحة مجموعة الصين للإعلام تسلط الضوء على تقنيات الإعلام البيئي في "الكونغرس العالمي" المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: 4 مجازر خلفت 88 قتيلا خلال 24 ساعة رغم إعلان اتفاق وقف إطلاق النار
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الجمعة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع المستمر منذ أكتوبر 2023 إلى 46،876 قتيلا، و110،642 مصابا.
وأشارت الوزارة إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأهابت الوزارة بذوي القتلى ومفقودي الحرب ضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل لاستيفاء جميع البيانات عبر منصات وزارة الصحة.
وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، صادق الكابينت الأمني الإسرائيلي على اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة "حماس" وأوصى الحكومة الموسعة بالمصادقة عليه.
واتفقت إسرائيل وحركة "حماس" بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة على وقف إطلاق النار لمدة 42 يوما بدءا من 19 يناير، وأعلنت سعيها لإنهاء الأعمال القتالية بشكل نهائي والتي أودت بحياة أكثر من 46 ألف فلسطيني ونحو 1500 إسرائيلي خلال 15 شهرا من القتال.
وسعت إسرائيل طوال 15 شهرا إلى تدمير القطاع الصحي في قطاع غزة، وتدمير المستشفيات والمراكز الطبية وإحراقها والقضاء على الكوادر الطبية بالقتل أو الاعتقال.
كما امتدت نيران الحرب إلى كل من لبنان واليمن، وشهدت تبادلا للضربات الصاروخية بين إسرائيل وإيران. ومن المتوقع أن يدخل الاتفاق حيز التنفيذ يوم الأحد المقبل.
وقالت "حماس" إن الاتفاق جاء "ثمرة الصمود الأسطوري لشعبنا الفلسطيني العظيم ومقاومتنا الباسلة في قطاع غزة، على مدار أكثر من 15 شهرا".
وتشمل المرحلة الأولى للصفقة إطلاق سراح 250 أسيرا فلسطينيا من ذوي الأحكام المؤبدة، و400 من أصحاب الأحكام المطوّلة، و1000 أسير من قطاع غزة تم اعتقالهم بعد 7 أكتوبر، بالإضافة إلى جميع الأسرى الذين أعيد اعتقالهم بعد "صفقة شاليط" والنساء والأطفال.