منوعات، المغني البريطاني إلتون جون يختتم مسيرته الفنية في عالم الغناء،أمام جمهور غفير، وعلى وقع هتافات الحاضرين، أحيا نجم موسيقى 8220;الروك أند .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر المغني البريطاني إلتون جون يختتم مسيرته الفنية في عالم الغناء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

المغني البريطاني إلتون جون يختتم مسيرته الفنية في...

أمام جمهور غفير، وعلى وقع هتافات الحاضرين، أحيا نجم موسيقى “الروك أند رول” البريطاني إلتون جون أمس السبت آخر حفل له في العاصمة السويدية ستوكهولم ليختم بذلك مسيرة فنية حافلة امتدت لأكثر من 40 سنة وقدم خلالها 330 عرضا موسيقيا. ولأكثر من ساعتين، أدى جون بعضا من أشهر أغانيه، التي شهدت تفاعلا كبيرا من معجبيه القادمين من دول مختلفة. مرتديا معطفا مرصعا بالستراس وواضعا نظارات ذات عدسات حمراء، اختتم النجم البريطاني إلتون جون مسيرته الفنية بعرض موسيقي قدمه في العاصمة السويدية ستوكهولم السبت وحضره معجبون من بلدان مختلفة.

وقال المغني البالغ 76 عاماً أمام جمهور مغتبط: “الأداء من أجلكم كان علّة وجودي، وقد كنتم رائعين للغاية”.

واختتم بذلك الفنان مسيرة طويلة جاب خلالها مسارح العالم على مدى نحو نصف قرن. وجلس النجم السبعيني على البيانو ، على وقع تصفيق الحاضرين، ليقدم حفلته الوداعية التي استهلها بإحدى أشهر أغانيه، “بيني أند ذي جتس”. من ثم قدم سلسلة من الأغنيات، بينها “فيلادلفيا فريدوم” و”آي غس ذاتس واي ذاي كال إيت ذي بلوز”، أمام جمهور حماسي كان يضع أفراده نظارات زرقاء أو حمراء متلألئة. ولأكثر من ساعتين، أدى إلتون جون بعضا من أشهر أغانيه، مع بضع وقفات ابتعد فيها الفنان عن البيانو الخاص به ونهض لشكر معجبيه وكذلك موسيقييه وأعضاء فريقه، الذي يشارك بعض الأعضاء في حفلاته منذ أكثر من 40 سنة. وقال: “أريد أن أحيي هؤلاء الموسيقيين. هم مذهلون حقا (..) إنهم الأفضل”. بعد فترة وجيزة من أداء أغنية “بوردر سونغ” المخصصة لأريثا فرانكلين، ألهبت أغنية “آيم ستيل ستاندينغ” حماسة الحاضرين الذين قارب عددهم من 30 ألف متفرج في قاعة “تيلي 2 أرينا”.

قبل الختام، كان إلتون جون قد بث رسالة من فرقة كولدبلاي التي قدمت أيضا عرضا في الأمسية عينها في البلد الإسكندنافي، وتحديدا في مدينة غوتنبرغ (يوتيبوري) في غرب السويد، حيث شكره مغني الفرقة كريس مارتن على مسيرته المهنية والتزاماته.

وقال أنطون بويونن، وهو مصرفي فنلندي يبلغ 25 عاما: “كان العرض مذهلا. لا أجد الكلمات اللازمة للتعبير لأنني لم أستوعب كل شيء بعد”. أما كوني يوهانسون، وهو مدرس سويدي اشترى تذاكر الحفلة قبل أربع سنوات فقال:”كدنا نبكي من أجله”. وكان الجمهور يتوقع أمسية مفعمة بالمشاعر حتى قبل رفع الستار. وقالت كيت بوغاي، وهي طالبة بولندية تبلغ 25 عاماً، أخرت امتحانات الماجستير لحضور حفلة نجمها المفضل، وانتظرت خارج الملعب ساعات عدة قبل بدء العرض، “ستكون هذه الليلة مؤثرة للغاية”. وأرادت جيني كينسر، وهي امرأة خمسينية أتت من ولاية كنتاكي الأمريكية، أن تحضر جولة الوداع “لأنني كنت يافعة جدا” عندما أحيا إلتون جون باكورة حفلاته قبل أكثر من نصف قرن. لهذه المناسبة، ارتدت سروالاً قصيرا أحمر به حمالات وقميصا أحمر وأصفر وبنيا، وهي نسخة شبه تامة عن الملابس التي اختارها إلتون جون خلال حفلته الموسيقية الأولى في ستوكهولم عام 1971. وأكدت صحيفة “إكسبرسن” أن الحفلة الأخيرة في مسيرة إلتون جون “تغلق فصلا مهما في تاريخ موسيقى الروك أند رول”. وشهد السبت الأمسية الثانية على التوالي التي تشهد حفلة للنجم البريطاني في الملعب السويدي الضخم. وأقيمت الحفلتان أمام جمهور ملأ المدرجات في ختام الجولة الوداعية التي انطلقت قبل خمس سنوات وتعطلت جزئيا بفعل جائحة كوفيد-19 وخضوع النجم لعملية جراحية في الورك سنة 2021. ومع ختام جولة “فيرويل ييلو بريك رود” (“Farewell Yellow Brick Road”)، يكون إلتون جون قد قدم 330 حفلة موسيقية شملت قبل ستوكهولم مدنا كثيرة في أوروبا وأستراليا ونيوزيلندا والولايات المتحدة وكندا، واستقطبت 6,25 ملايين متفرج.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

السفير البريطاني يدعو حكومة السوداني إلى استقلال الطاقة في العراق

آخر تحديث: 29 يناير 2025 - 2:43 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد سفير المملكة المتحدة لدى العراق، ستيفن هيجن، اليوم الأربعاء، أن الدول الغربية مدينة للعراق على الإنجازات الفكرية عبر التاريخ، فيما بين أن دول الخليج مستعدة للاستثمار في العراق.وقال هيجن، في جلسة حوارية خلال مؤتمر العراق للطاقة: إنه “يجب تنويع الاقتصاد والدخل العراقي، حيث أن مشاكل العراق سابقاً أثرت سلباً في المنطقة والان مشاكل المنطقة أثرت في العراق”، لافتا الى أن “البيئة الأمنية في العراق تتحسن وإذا قارنا الوضع الأمني خلال السنوات السابقة هناك تقدم ملحوظ في الأمن”.وأضاف أنه “خلال زيارة رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني الى لندن، وقعنا عدة عقود بـ 12 مليار جنيه استرليني، وهناك استعداد من دول الخليج للاستثمار في العراق، وهذا أدى لتحسن الوضع، حيث استثمرنا في التربة وحاليا في النفط ونتمنى مستقبلاً الاستثمار في الشباب”، مبينا أنه “لدينا ثقة في إبداع الشعب العراقي، ونحن مدينون كدول غربية للعراق على الإنجازات الفكرية التي قدمها للتاريخ”.وأوضح هيجن أن “الجالية العراقية البريطانية هي حلقة الوصل بين العراق والشركات البريطانية وهي مهمة، ونحن ندعم طموح رئيس الوزراء لاستقلال العراق في الطاقة وهناك عمل مشترك لتنفيذ الخطة لإنهاء حرق الغاز المصاحب”، مضيفا أن “هناك تأثيراً صحياً على المواطن من حرق الغاز”.ولفت الى أنه “إذا تأخرت المفاوضات لتشكيل الحكومة بعد الانتخابات، ذلك يؤثر في إنجاز العمل، ومن المهم جدا أن الكتل السياسية ما بعد الانتخابات أن تسرع بتشكيل الحكومة”.

مقالات مشابهة

  • نيمار يعلن رجوعه لـ سانتوس البرازيلي بعد 12 عامًا من مسيرته الاحترافية
  • عرض بمليار دولار لا يقبله محمد رمضان
  • عبد الرحيم كمال ينتهي من كتابة أولى رواياته للأطفال ويتحدث عن مسيرته بين السيناريو والأدب في معرض الكتاب
  • الآثار والمتاحف تعلن فتح أبوابها أمام البعثات الأثرية التي كانت تعمل في سوريا
  • "ناي باند" تُحيي حفلًا فنيًا في قبة الغوري ضمن أنشطة وزارة الثقافة
  • سرقة السيارة التي« لا يمكن سرقتها»
  • تفاصيل جديدة عن فتاة الفستان الأبيض التي أبكت المصريين
  • «التضامن» تنقذ فتاة الشرقية صاحبة فيديو الغناء أمام محل فساتين الزفاف
  • السفير البريطاني يدعو حكومة السوداني إلى استقلال الطاقة في العراق
  • بعد عودة نيمار إلى سانتوس.. ماذا قدم الساحر البرازيلي طوال مسيرته؟