استشاري يكشف حقيقة أضرار المعطرات الجوية على الصحة..فيديو
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أميرة خالد
أوضح الدكتور باسم كردي استشاري طب الأطفال والأمراض الصدرية، مدى حقيقة أضرار المعطرات الجوية على الصحة.
وبين كردي أن التعرض بشكل عام للعطور والفواحات، وغيرها لا يؤثر بشكل سلبي على الإنسان الطبيعي لكنها قد تؤثر سلبا على أصحاب الأمراض الصدرية.
وأشار إلى أن عدد ساعات التعرض لتلك الروائح العطرية، ونسبة تهوية المكان من العوامل التي يجب مراعتها حتى لا يحدث ضرر على المدى البعيد.
د. باسم كردي – استشاري طب الأطفال والأمراض الصدرية يكشف حقيقة أضرار المعطرات الجوية على الصحة@Bassemkurdi#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/TBXRm5sxJU
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) November 15, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمراض صدرية صحة عطور مرأة
إقرأ أيضاً:
استشاري صحة: تهيئة الأطفال نفسيا للعودة للدراسة مسؤولية الأسرة
أكد الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، أن تأهيل الأطفال نفسياً للعودة إلى الدراسة يبدأ من الوالدين أنفسهم، حيث يجب عليهم تنظيم ساعات نومهم ليكونوا قدوة لأبنائهم، فلا يصح أن يطلبوا منهم النوم مبكراً بينما هم لا يفعلون ذلك، موضحًا أن تحقيق نظام يومي متوازن في المنزل يساعد الأطفال على التأقلم مع العودة المدرسية.
كما شدد، خلال مداخلة ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، ويقدمه الإعلاميان رامي الحلواني ولمياء حمدين، على ضرورة تقليل الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي تدريجياً خلال الأيام القادمة، وإيجاد لحظات من الهدوء والتواصل الأسري مثل تناول الطعام معاً والخروج في نزهات، بهدف تخفيف ارتباط الأطفال بالسوشيال ميديا وتركيزهم على الدراسة.
وأشار الدكتور وليد إلى أهمية متابعة الحالة الصحية للأطفال، خاصة مع حملات الكشف المبكر عن أمراض السمنة والنحافة والتقزم وقصر النظر التي أطلقتها الدولة المصرية لأول مرة منذ عهد محمد علي، كما أكد أن مصر أصبحت رائدة في تقديم خدمات الصحة النفسية المجانية للطلاب من خلال التأمين الصحي، مما يتيح للأهالي التوجه لطلب الدعم إذا لاحظوا مشاكل مثل فرط الحركة أو صعوبات التعلم أو التلعثم.
وعن تحقيق التوازن بين الدراسة والأنشطة الترفيهية، أوضح أنه لا يجب حرمان الأطفال من الأنشطة المفضلة لديهم، بل تنظيم وقتهم بحيث يكون هناك وقت مخصص للدراسة وآخر للترفيه، مع ضرورة التواصل مع المدرسة لمتابعة اهتمامات الطفل وتنمية مواهبه.
واختتم حديثه بالتأكيد، أن تأهيل الأطفال نفسياً وجسدياً مسؤولية الأسرة أولاً، وأن تحقيق توازن صحي بين الدراسة والراحة سيساهم في تحسين تحصيلهم الدراسي واستقرارهم النفسي.