رد فعل مفاجىء لأحمد فهمي بعد إعلان هنا الزاهد انفصالهما رسميا
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
البوابة-التزم الفنان أحمد فهمي الصمت عقب إعلان زوجته الفنانة هنا الزاهد انفصالها رسمياً عنه بعد زواج دام قرابة الأربع سنوات،حيث لم يعلق أحمد فهمي على منشور هنا الزاهد سواء عبر حساباته الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، وفضّل الصمت وعدم الكلام بعد طلاقهما بصورة رسمية.
اقرأ ايضاًانفصال هنا الزاهد وأحمد فهمي ووالدة الفنانة تعلقهذا و أعلنت الفنانة هنا الزاهد انفصالها رسمياً عن الفنان أحمد فهمي بعد زيجة استمرت لأربع سنوات، لتحسم بذلك الأمر وشكوك انفصالهما التي تصدرت حديث منصات التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية.
و عبر حسابها على موقع (إنستغرام)،كتبت هنا الزاهد في رسالتها قائلة: (تم الانفصال رسمي بيني وبين أحمد بعد أربع سنوات زواج وربنا يكتب لكل واحد فينا الخير).
و بحسب ما تم تداوله، فإن هنا الزاهد وأحمد فهمي منفصلين منذ أشهر بشكل سري، واتفقا بالفعل على الطلاق ، لكن تم تأجيل تنفيذ القرار لفترة ، خاصة وأنهما كانا يستعدان لطرح فيلمهما (مستر إكس).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هنا الزاهد أحمد فهمي التاريخ التشابه الوصف هنا الزاهد أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية: وسائل التواصل الاجتماعي تسهم في تفاقم خطاب الكراهية بليبيا
ليبيا – أكدت بعثة الأمم المتحدة في تقرير إخباري تنظيم ورشة عمل شبابية عبر الإنترنت، تمحورت حول خطاب الكراهية بوصفه محركًا للصراع الاجتماعي.
وأشار التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة “المرصد“، إلى مشاركة 24 شابًا وشابة من مختلف أنحاء ليبيا في الورشة التي تندرج ضمن برنامج “يو إنغيج” المُصمم من قبل البعثة. وأكد المشاركون الحاجة إلى جهود مشتركة لمعالجة قضية خطاب الكراهية.
وناقش المشاركون، وهم 11 شابًا و13 شابة، سبل مكافحة خطاب الكراهية السائد في البلاد، ولا سيما على وسائل التواصل الاجتماعي، مع التركيز على تأثيراته في الصراع الاجتماعي. كما أشاروا إلى وجود ارتباك واسع حول التمييز بين الانتقاد المشروع وخطاب الكراهية.
وأوضح التقرير أن وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي المستقطبة لعبت دورًا كبيرًا في تفاقم خطاب الكراهية والمعلومات المضللة. ونقلت سميرة بو سلامة، مسؤولة حقوق الإنسان في البعثة الأممية، قولها: “يجب على أصحاب السلطة اختيار كلماتهم بعناية، فالاختيار الخاطئ للغة يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة”.
كما نقل التقرير عن أحد المشاركين قوله: “إن مكافحة خطاب الكراهية في ليبيا أمر صعب، لأن الصفحات الأكثر انتشارًا في نشره على فيسبوك تعود ملكيتها لشخصيات مؤثرة، مما يجعل التصدي لها أمرًا خطيرًا بالنسبة للشباب”.
التوصيات:
التعليم المبكر في المدارس حول منع التنمر والجرائم الإلكترونية. دعم السلطات وزيادة الوعي بين الشباب بالمخاطر المحيطة بخطاب الكراهية. وضع ميثاق شامل ومدونة سلوك لوسائل الإعلام لتقليل الخطاب التحريضي والمعلومات المضللة. تعزيز المجتمع المدني والاتحادات الطلابية ومنظمات التحقق من الحقائق. العمل مع منصات التواصل الاجتماعي لتحديد خطاب الكراهية ومواجهته. إطلاق مبادرات إعلامية تعزز قصص التعايش السلمي وتجمع المجتمعات المختلفة.وأكد أحد المشاركين أن معالجة خطاب الكراهية تتطلب جهودًا مشتركة من الحكومة والمجتمع المدني والمواطنين، مع التركيز على تعزيز الهوية الوطنية الموحدة والقيم المشتركة التي توحد الليبيين.
واختُتم التقرير بالإشارة إلى أن الورشة هي جزء من سلسلة ورش نظمتها البعثة الأممية، تهدف إلى إشراك ألف شاب من جميع أنحاء ليبيا لتقديم توصيات تسهم في وضع استراتيجيات الأمم المتحدة الموجهة للشباب وتعزيز إدماجهم.
ترجمة المرصد – خاص