عربي21:
2025-03-31@14:31:13 GMT

محطات غزاوية

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

لا صوت يعلو فوق صوت المعركة.. هكذا يبدو الجو العام في غالبية العالم. لا يمكنك التطرق لموضوعات حياتية أخرى إلا وموضوعات أحداث غزة العزة تقف أمامك، فلا يمكنك أن تتحدث عن غيرها، وإن لم يجبرك أحد. فلا شيء يمكنه دفع قضايا غزة عن الواجهة. لا يمكن لكاتب أن يتطرق أو يكتب عن قضية يراها الآن أهم من قضية المعركة الدائرة في غزة بين الحق والباطل.

الحق الغزاوي الإسلامي، والباطل الإسرائيلي الصهيوني.  هذا المقال سيكون على شكل محطات قصيرة، لكن روحها واحدة تربط المحطات ببعضها البعض. إنها الروح الغزاوية لا غيرها.

المحطة الأولى

الغرب ظهر في هذه الأحداث بوجهه الحقيقي البشع. الوجه الذي كان عليه في العصور الوسطى. لا عهد ولا ذمة ولا أخلاق. إنما الوحشية الفوضوية الهمجية الحاقدة، مغلفة بروح صليبية متعصبة عمياء. هذا الغرب الذي قال للعالم عملياً منذ السابع من أكتوبر بأن القوانين الدولية التي هو من وضعها وصدّع رؤوسنا بها لسنوات طوال بحثاً عن مصالحه، ليست قابلة للتطبيق عليه وعلى حلفائه، بل إن صح التعبير، قال بوضوح أكثر: لا قوانين نافذة مؤثرة اليوم وإن كانت دولية أممية، طالما كنت تملك ساعداً قوياً وسلاحاً أقوى! إنها شريعة الغاب التي كنا نقرأ ونسمع عنها في الكتب.

المحطة الثانية
العرب في المقابل، ومعهم بقية مسلمي العالم، وأقصد الرسميين لا الشعوب، أثبتوا عملياً أنهم ليسوا سوى أدوات وظيفية بيد الغرب. جزء منهم يسير في الفلك الأمريكي، وآخر مع الفرنسي، وثالث مع الروسي وهكذا هم. متناثرون بين معسكرات العالم المختلفة إلا المعسكر العربي المسلم ! فلا قوة عربية قائدة موجهة، ولا بالمثل قوة إسلامية مؤثرة ملهمة. إنما الجميع، إلا ما رحم ربي وقليل ما هم، تجده يردد: نفسي نفسي.
انتظر العالم طويلاً، موقفاً عربياً أو إسلامياً مما يجري في غزة الأبية، حتى يكون معياراً يتحرك الآخرون على أساسه. فكانت القمة الهزيلة بالرياض بعد شهر من العدوان، والتي ما زادت صورة العرب والمسلمين الرسميين إلا هشاشة وخزياً متجددا.


المحطة الثالثة
المرجفون في المدينة، والمثبطون والمنافقون ومن اصطلح على تسميتهم بصهاينة العرب، ظهرت خفاياهم ودواخلهم في هذه الأحداث أكثر مما مضى. وبدت بواطنهم سوداء حالكة وخبيثة، بل وجدنا كثيراً من نفوس نصرانية وحتى يهودية، أرقى منهم وأكثر إنسانية وأقل سواداً وخبثاً. الإنسانية التي انعدمت تماماً في نفوس صهاينة العرب، وأعادوا أيام ابن سلول في المدينة إلى الواجهة تارة أخرى. يسرحون ويمرحون دون أدنى خجل أو ذرة حياء.


المحطة الرابعة

المقاطعة الاقتصادية فرضت نفسها على الواقع الشعبي، بعد أن وجدت الملايين من هذه الأمة، عرباً وعجما، أن القوة العسكرية ليست متاحة لأي أحد، وليس بالتالي من المنطق أن يتم اتخاذ ذلك مبرراً للقعود والتخلف عن المساهمة في دفع الظلم عن أهل غزة، فظهرت المقاطعة إلى الواجهة، حتى بدأت الشركات الداعمة للصهيونية والعدوان على غزة التي افتخرت بداية الأمر بدعمها، ترفع أصواتها بالاعتذار هنا وهناك، وأن مواقفها قد أُسيء فهمها ! وهذا ما يدعو للاستمرار وبكل فعالية، بل أرى أن تكون المقاطعة من الآن وصاعداً، ثقافة مجتمعية، لا رد فعل مؤقتاً على حدث وتتوقف. لابد أن نتوقف ونتفكر في كل دولار واحد يتم ضخه في عجلة اقتصاد دول معينة، تفاخرت وجاهرت بدعم العدوان، وعلى رأسها الولايات المتحدة ثم ألمانيا وفرنسا وبريطانيا والهند، كأبرز دول تفاخرت وهرولت سريعاً نحو عالم الصهاينة.


المحطة الخامسة

أهل غزة أعادوا لهذه الأمة أملاً كاد أن يختفي ويضمحل، متمثل في صبرهم على البلايا وعظائم الأحداث، واحتساب الأجر عند الله، وعدم انتظار القريب أو البعيد في تصريف شؤون حياتهم، على رغم شدة وقسوة ما يواجهونه، حتى صارت عبارات «الحمد لله، ونرجو الله الشهادة، وتوكلنا على الله، وصامدون» وغيرها من عبارات وكلمات، شعارات واقعية عملية. قول وفعل. الأمر الذي أغاظ أعداء الله من الصهاينة ومن معهم وساندهم.


المحطة السادسة

كتائب عز الدين القسام أعادت للواجهة سيرة الصحابة الفدائيين الأبطال. سيرة سعد وخالد والزبير والمقداد وغيرهم، بعد أن أغرقت وسائل التواصل، الشباب قبل الكبار، الرجال والنساء، ودخلت الجموع الهائلة في منافسات للتفاهة والتفاخر بسفاسف الأمور. فإذا مشاهد بطولية فدائية لمجاهدي القسام تلهب النفوس، فصارت تنتظرها بفارغ الصبر، حتى تحولت بيانات أبي عبيدة الموجزة القصيرة إلى أنغام يستمتع السامع بكل كلمة، وأصبح قدوة للأطفال والشباب في مظهره وكلماته وأسلوب إلقائه، وصارت صورهم وصواريخهم محلية الصنع، أيقونات وشعارات يفتخر بها الكثيرون، بل بدأ آخرون من خارج الملة يبحثون عن السر الذي يجعل الغزاوي والغزاوية، الصغير قبل الكبير، يصمد ويبتسم في وجه الأهوال. اكتشف هؤلاء سريعاً أن الدين هو سر هذا الصمود، لا غيره.

المحطة السابعة

إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون ، وترجون من الله ما لا يرجون. هكذا تلخص الآية الواقع الحالي في غزة، التي صارت شرفاً لهذه الأمة، وآخر قلاعها المرتبطة بالسماء. هذه القلعة التي إن لم نحافظ عليها ونعض عليها بالنواجذ، فلن تقوم لهذه الأمة قائمة إلى قرن قادم من الزمان. وهلاك هذه العصبة المؤمنة – لا قدر الله – قد يكون بداية عهد جديد استعماري بغيض تحت الراية الصهيوصليبة، حيث الكثير الكثير من المذلة والهوان، أضعاف ما الأمة عليها اليوم. لكن أملنا بالله كبير وفي نصرته لهذه الثلة المؤمنة المجاهدة - ونحسبهم كذلك - والتي ربطت نفسها بالسماء مبكراً، فلا قوانين ولا زعامات ولا قامات أرضية تنفعهم، فقد تبين لهم ذلك نهاراً جهارا، وهذا الارتباط الوثيق بالسماء هو أجمل ما في المشهد الغزاوي. والله سبحانه بكل جميل كفيل، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
(الشرق القطرية)

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه غزة فلسطين غزة طوفان الاقصي مقالات مقالات مقالات سياسة صحافة سياسة مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة هذه الأمة

إقرأ أيضاً:

عودة: مؤسف أن الشياطين التي أفسدت النفوس وخربت البلد ما زالت متغلغلة وتحول دون الإصلاح

ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل قال في عظة: "خصصت كنيستنا الأحد الرابع من الصوم لتذكار القديس يوحنا السلمي، كاتب «سلم الفضائل» أو «السلم إلى الله»، الذي نسك في برية سيناء في القرن السابع وقد صدف هذه السنة أن يكون تذكاره اليوم أيضا، إذ نعيد له في الثلاثين من آذار. وقد حقق القديس يوحنا في حياته النسكية المثل الأعلى للتوبة، الذي علينا أن نضعه نصب أعيننا خلال الصوم. في الكنيسة ليس للنسك أي معنى أو قيمة إن لم يكن تعبيرا عن المحبة. نسمع في صلاة الغروب: «أيها الأب البار، لقد سمعت صوت إنجيل الرب، فغادرت العالم والغنى والشرف واحتسبتها كلا شيء، لذلك هتفت نحو الكل: أحبوا الله فتجدوا نعمة أبدية، لا تفضلوا شيئا على محبته...». يأتي إنجيل اليوم ليؤكد على ضرورة الفضائل النسكية وفرادتها، أعني الصوم والصلاة في حياة المؤمن. فبعدما عيدنا لاستقامة الرأي في الأحد الأول من الصوم، وشهدنا كشف ألوهة المسيح في الأحد الثاني، وأقمنا تذكارا للصليب الكريم في الأحد الماضي، نحيي في الأحدين الأخيرين من الصوم تذكار مثالين في الصلاة والصوم والتوبة الحقيقية، هما القديسان يوحنا السلمي ومريم المصرية".

أضاف: "النسك ليس خاصا بالرهبان، بل أيضا بحياة الناس في العالم. النسك، في التقليد الأرثوذكسي يعني حفظ وصايا السيد المسيح وتطبيقها. والرهبان هم أولئك الذين يعيشون بحسب الإنجيل. إذا، الحياة النسكية هي حياة بحسب الإنجيل. النسك هو حفظ ناموس الله، وتحقيق وصاياه، والجهاد من أجل إخضاع مشيئتنا لمشيئة الله. هذا الأمر تطلبه الكنيسة من جميع أبنائها، فما هو مطلوب من الراهب والكاهن مطلوب أيضا من كل إنسان".

وتابع: "يحدثنا إنجيل اليوم عن شفاء أبكم مسه الشيطان، وقاده أبوه إلى المسيح. قال الرب للأب: «إن استطعت أن تؤمن فكل شيء مستطاع للمؤمن». فصاح أبو الصبي بدموع: «إني أؤمن يا سيد، فأغث عدم إيماني». إنها الصيغة الأفضل للتعبير عن وجود الإيمان في قلب الإنسان وضعف هذا الإيمان في آن. لكن، هل نحن قادرون على البكاء بدموع حارة حينما نقول لمخلصنا: «أؤمن... فأغث عدم إيماني»؟ الذين يؤمنون قادرون على إخراج الشياطين وشفاء كل أنواع الأمراض. أما الذي لا يؤمن فلا يستطيع حتى أن يسيطر على نفسه، ولا أن يتغلب على خطاياه، لكنه يخدمها كعبد فتعذبه. لقد أشفق الرب على الأب وقبل إيمانه وشفى ابنه. وعندما سأل التلاميذ المعلم: «لماذا لم نستطع نحن أن نخرجه؟»، أجابهم: «إن هذا الجنس لا يخرج إلا بالصلاة والصوم».

وقال: "بالصوم، يختار الإنسان المآكل التي تساعده في جهاده الروحي الذي يجب أن يتكامل مع تصرفاته وأفكاره وأقواله. لذا، على الإنسان أن يحيا بالكلمة الخارجة من فم الله كما قال الرب يسوع للمجرب: «ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله» (مت4: 4). بالصوم يعلن الإنسان لذاته، بواسطة جوع جسده، أنه يحيا لا لذاته بل لله، فيعرف نفسه على غناها ومطلبها وغايتها. عن طريق الجسد نصبح فقراء إلى الروح، ونفتقر إلى المسيح، المأكل الحقيقي والمشرب الحي. الإنسان الجائع، يصبح جسده منبها مرافقا له يذكره بغاية حياته، وبحضرة الله فيها. الجوع هو صلاة للجسد صامتة. كذلك في الصلاة، نصوم عن الأفكار ونحدد، عن طريق الذهن، أننا نفتقر إلى الكلمة الإلهية، معرضين عن سواها، لأن الرب هو الغذاء الحي والمن الحقيقي للذهن البشري. الإنسان الذي يحصن ذهنه بالصلاة وجسده بالأصوام هو كالبيت الذي تطرد منه الشياطين فيصبح نظيفا ويصير بيتا لله وهيكلا للروح. إذا، الصلاة والصوم يعنيان الموت الكلي للذات، وتثبيت النفس في موقف ثقة وتواضع لا ينتظر إلا رحمة الله، وإخضاع إرادتنا لإرادة الرب، وتسليم كياننا برمته إلى يدي الآب". لذلك، نحن مدعوون إلى الجهاد سعيا إلى بلوغ الفصح ومعاينة الله عبر فضيلتي الصلاة كصوم للذهن، والصوم كصلاة للجسد. فمن يبلغ هذه الحالة، بنعمة الله، يستطيع طرد الشياطين وفعل المعجزات".

أضاف: "كم من شياطين تتلاعب بأبناء هذا البلد وقادتهم ويجب طردها بالصوم والصلاة، والتصميم والجهاد والإرادة الحسنة، وحفظ وصايا الله وتطبيقها. شياطين الكبرياء، والحسد، والمصلحة، والكراهية، والإستغلال، ورفض التغيير، والإستنفاع، والإستزلام، وغيرها من الشياطين التي أفسدت النفوس وخربت البلد، والمؤسف أنها ما زالت متغلغلة وتحول دون الإصلاح والتقدم في عملية إعادة بناء هذا البلد بإدارته ومؤسساته والمجتمع. كيف يبنى بلد وبعض أبنائه لا يؤمنون به؟ كيف يصلح مجتمع وبعض أفراده متمسكون بمصالحهم؟ وكيف يجتث الفساد من إدارة ما زال الفاسدون والمفسدون يحاصرونها ولا يرتدعون؟"

وختم: "صلاتنا في هذه الأيام الصيامية أن يعود الجميع إلى ذواتهم ويتأملوا في خصائلهم ويصلحوا ما قد فسد وأنتن، وأن يتنبه المسؤولون إلى كل خطوة يقومون بها كي لا يتعثروا فتتوقف المسيرة. «إن ابن البشر يسلم إلى أيدي الناس فيقتلونه وبعد أن يقتل يقوم في اليوم الثالث». بلدنا أسلم ونكل به وقتل مرات ومرات، وهو بحاجة إلى دم جديد، وذهنية جديدة، ورؤية عصرية. صلاتنا نرفعها مع كل الأمناء لهذا البلد كي يوفق الله حكام هذا البلد في مسيرتهم التغييرية، وأن تكون قيامته قريبة".

  مواضيع ذات صلة النائب فراس حمدان خلال جلسة الثقة: معركة الإصلاح ما زالت في بداياتها Lebanon 24 النائب فراس حمدان خلال جلسة الثقة: معركة الإصلاح ما زالت في بداياتها 30/03/2025 12:25:41 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 جنوب إفريقيا تصف طرد الولايات المتحدة لسفيرها بأنه "مؤسف" Lebanon 24 جنوب إفريقيا تصف طرد الولايات المتحدة لسفيرها بأنه "مؤسف" 30/03/2025 12:25:41 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس السوري: الثورة أنقذت البلاد من الضياع لكن التحديات ما زالت كبيرة Lebanon 24 الرئيس السوري: الثورة أنقذت البلاد من الضياع لكن التحديات ما زالت كبيرة 30/03/2025 12:25:41 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 حافظ اللاذقية للعربية: محطات الكهرباء والمياه لا تزال متوقفة بسبب عمليات تخريب Lebanon 24 حافظ اللاذقية للعربية: محطات الكهرباء والمياه لا تزال متوقفة بسبب عمليات تخريب 30/03/2025 12:25:41 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً أمين الفتوى في طرابلس والشمال: آن الأوان لان ينهض هذا البلد من غير الاقزام Lebanon 24 أمين الفتوى في طرابلس والشمال: آن الأوان لان ينهض هذا البلد من غير الاقزام 05:16 | 2025-03-30 30/03/2025 05:16:54 Lebanon 24 Lebanon 24 مفتي عكار أدّى صلاة العيد في حلبا Lebanon 24 مفتي عكار أدّى صلاة العيد في حلبا 05:04 | 2025-03-30 30/03/2025 05:04:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الخلافات الكثيرة... هل التحالف بين "حزب الله" و"التيّار" مستحيل؟ Lebanon 24 بعد الخلافات الكثيرة... هل التحالف بين "حزب الله" و"التيّار" مستحيل؟ 05:00 | 2025-03-30 30/03/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الراعي: الوطن لا يقوم إلّا بتضافر جهود جميع أبنائه Lebanon 24 الراعي: الوطن لا يقوم إلّا بتضافر جهود جميع أبنائه 04:52 | 2025-03-30 30/03/2025 04:52:56 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي طالب: عيد الفطر محطة لانطلاقة جديدة للبنان Lebanon 24 المفتي طالب: عيد الفطر محطة لانطلاقة جديدة للبنان 04:44 | 2025-03-30 30/03/2025 04:44:47 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين Lebanon 24 أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين 14:37 | 2025-03-29 29/03/2025 02:37:46 Lebanon 24 Lebanon 24 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها Lebanon 24 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها 15:12 | 2025-03-29 29/03/2025 03:12:30 Lebanon 24 Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان 11:16 | 2025-03-29 29/03/2025 11:16:46 Lebanon 24 Lebanon 24 حتى الآن.. هذه الدول التي أعلنت موعد عيد الفطر Lebanon 24 حتى الآن.. هذه الدول التي أعلنت موعد عيد الفطر 10:40 | 2025-03-29 29/03/2025 10:40:58 Lebanon 24 Lebanon 24 رسميًا.. أول بلد إسلامي يعلن موعد عيد الفطر Lebanon 24 رسميًا.. أول بلد إسلامي يعلن موعد عيد الفطر 09:24 | 2025-03-29 29/03/2025 09:24:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:16 | 2025-03-30 أمين الفتوى في طرابلس والشمال: آن الأوان لان ينهض هذا البلد من غير الاقزام 05:04 | 2025-03-30 مفتي عكار أدّى صلاة العيد في حلبا 05:00 | 2025-03-30 بعد الخلافات الكثيرة... هل التحالف بين "حزب الله" و"التيّار" مستحيل؟ 04:52 | 2025-03-30 الراعي: الوطن لا يقوم إلّا بتضافر جهود جميع أبنائه 04:44 | 2025-03-30 المفتي طالب: عيد الفطر محطة لانطلاقة جديدة للبنان 04:14 | 2025-03-30 ولي العهد السعودي بحث مع سلام العلاقات الثنائية فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) 03:59 | 2025-03-25 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 01:50 | 2025-03-25 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 23:43 | 2025-03-24 30/03/2025 12:25:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • خطبة العيد من الجامع الأزهر: ما يحدث في غزة يدعو إلى وحدة الأمة لننتصر لإنسانيتنا وعروبتنا وديننا
  • برمة يطيح بمريم الصادق ويعيد تشكيل مؤسسة الرئاسة في حزب الأمة القومي
  • قوجيل يهنئ الشعب الجزائري والأمة الاسلامية بعيد الفطر المبارك
  • جموع المصلين يؤدون صلاة عيد الفطر المبارك بالعاصمة صنعاء والمحافظات
  • عودة: مؤسف أن الشياطين التي أفسدت النفوس وخربت البلد ما زالت متغلغلة وتحول دون الإصلاح
  • المقاطعة تعني الامتناع الطوعي عن التعاطي مع العدو في أي مجال من المجالات وأولها وأهمها المجال الاقتصادي 
  • ممتاز .. ماجدة خير الله : أحمد غزي بداياته أقوي من أحمد زكي l خاص
  • السيد القائد : لا يوجد اي نجاح للأمريكي .. وقصفنا للاراضي المحتلة مستمر!
  • قائد الثورة يبارك الحضور الجماهيري الكبير بالعاصمة صنعاء والمحافظات في مسيرات يوم القدس العالمي
  • وقفة للهيئة النسائية في تعز بذكرى يوم القدس العالمي