أزمة جديدة تلاحق نيمار في باريس
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
ذكرت صحيفة سبورت الإسبانية أن النجم نيمار جونيور عادت لملاحقته المشاكل مجدداً في فرنسا رغم رحيله عن صفوف باريس سان جيرمان إلى الهلال.
نقلت الصحيفة عن لو باريسيان الفرنسية موضحة أن موظفة منزلية رفعت قضية ضد اللاعب البرازيلي مدعية عدم حصولها على مستحقاتها أثناء عملها في منزله.???? Neymar, denunciado en Francia por una exempleada del hogar
???? Según 'Le Parisien', asegura que trabajó para el futbolista durante dos años cobrando en efectivo y no la tenían de altahttps://t.
وأوضحت: "عملت مارسيا في منزل نيمار في الفترة من يناير (كانون الثاني) 2021 إلى أكتوبر (تشرين الأول) 2022 دون تسجيلها بشكل قانوني في مخالفة أخرى من اللاعب ضد قوانين التشريع الفرنسي".
وتابعت: "تزعم صاحبة الشكوى أنها كانت تعمل طوال أيام الأسبوع وتتقاضى أجرها نقداً، بينما من بين الشكاوى التي أبلغت عنها عدم حصولها على مكافأة ساعات العمل الإضافية، وغياب الإجازات مدفوعة الأجر والتأمين الصحي".
وواصلت: "تدعي مارسيا أنها أُجبرت على العمل لمدة خمسة عشر يوماً قبل ولادة طفلها الرابع، وبعد الولادة، لم يتم قبولها في الوظيفة، وبحسب الشكوى، فإن الموظفة عملت لدى نيمار في حفل عيد ميلاده السابع والعشرين في فبراير (شباط) 2019، قبل أن تصبح أحياناً مساعدة مطبخ، ومنذ يناير (كانون الثاني) 2021، بدأت في العمل بشكل دائم في خدمة لاعب كرة القدم".
وأشارت إلى أن مهامها تراوحت بين التنظيف وتقليم أظافر شريكة لاعب كرة القدم برونا بيانكاردي، إذ تم ارفاق ضمن الدعوى القضائية رسائل متبادلة بين مارسيا والمساعد الشخصي لنيمار تثبت عملها في منزل اللاعب البرازيلي.
واختتمت: "أكدت مارسيا أنها أصبحت مهجورة بعد أن أنجبت طفلها الرابع، واضطرت إلى اللجوء إلى الجمعيات الخيرية من الجمعيات الإنسانية لإطعام أسرتها، حتى تواصلت مع جمعية تساعد النساء البرازيليات اللاتي يعانين من مشاكل في فرنسا والتي أوصلتها إلى اثنين من المحامين".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نيمار جونيور الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
الأمانة الفنية بالحوار الوطني تعلن عن توصيات جديدة للهوية الوطنية
أعلنت الأمانة الفنية للحوار الوطني، عن توصية جديدة خرجت بها جلسة "الهوية الوطنية"، والتي شهدت مشاركة واسعة من فنانين ومثقفين مصريين، إذ أوصت بضرورة تيسير إجراءات التصوير السينمائي العالمي بالمواقع المصرية، مع العمل على تخفيض تكاليفه، وذلك لتعزيز نشر التراث والثقافة المصرية عالميًا، بما يسهم في الترويج للسياحة وزيادة الدخل القومي، فضلًا عن توثيق الهوية الوطنية والحفاظ على مكوناتها.
إمكانيات مصر التراثية والثقافيةوفي خطوة عملية نحو تنفيذ هذه التوصية، أصدرت وزارة الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي بيانًا أكدت فيه أنها تعمل على إعداد مقترح للتشريعات اللازمة لتنظيم هذا الملف، بما يضمن تحقيق أقصى استفادة ممكنة من إمكانيات مصر التراثية والثقافية في دعم قطاع السينما وتعزيز حضورها على الساحة العالمية.
يأتي ذلك في إطار الجهود المستمرة للحوار الوطني الذي يفتح أبوابه للعقول المصرية لتقديم رؤى وأفكار تسهم في معالجة القضايا المختلفة من خلال توصيف دقيق للمشكلات واقتراح حلول وآليات تنفيذ فعالة.
دور المشاركة المجتمعيةوتؤكد الأمانة الفنية للحوار الوطني أنها مستمرة في استقبال المقترحات حول هذه التوصية وغيرها من القضايا المطروحة للنقاش، إيمانًا بدور المشاركة المجتمعية في صياغة مستقبل أكثر ازدهارًا لمصر.