كاتب صحفي : فكرة حل الدولتين ليست متواجدة في أفكار اليمين الإسرائيلي
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
علق الكاتب الصحفي نبيل عمر، على تطورات الأوضاع في قطاع غزة، خاصة مع استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع.
سمير فرج : جيش الاحتلال فشل في تحقيق أهدافه بقطاع غزة عبد المنعم سعيد: غموض موقف الصين من التصعيد في غزة وقال نبيل عمر في حواره مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامج " المشهد" المذاع على قناة " تن "، :" كافة الصحف العالمية لا تضع تصور وصورة واضحة لأهداف إسرائيل من التصعيد في غزة".
وأضاف :" بايدن يتحدث عن ضرورة الحفاظ على مستشفى الشفاء في قطاع غزة وفي نفس الوقت يؤكد أن غزة تستخدم مستشفى الشفاء كدرع لعناصر حركة حماس".
وتابع نبيل عمر :" فكرة حل الدولتين ليست متواجدة في أفكار اليمين الإسرائيلي وعلى رأسهم نتنياهو".
وعن موقف الصين من التصعيد في غزة قال نبيل عمر :" الصين لا تفكر في ان يكون لها دور عظيم على مستوى العالم ولكنها تركز على إستكمال مشروعها الاقتصادي وتحقيق النمو الالقتصادي الصيني وبالتالي لا تظهر في ملف التصعيد في غزة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فلسطين اخبار التوك شو إسرائيل التصعید فی غزة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الوضع في سوريا مكمل لما يحدث بقطاع غزة ولبنان
أكد الكاتب الصحفي أشرف أبو الهول، مدير تحرير «الأهرام»، أن ما يحدث في سوريا مكمل لما حدث أو يحدث في قطاع غزة وما حدث ويحدث في لبنان أيضا، متابعا: «استكمال للدائرة استكمال للحرب؛ لأنه لا يمكن تحت أي ظرف فصل بين ظروف تفجير الأوضاع في سوريا، وما كان يحدث بلبنان».
اتفاق وقف إطلاق الناروشدد «أبو الهول»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية شيرين عفت، ببرنامج «اليوم»، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، على أنه في اليوم التالي مباشرة للإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، انفجرت الأوضاع سريعا بسوريا، مؤكدا أن الأطراف الرئيسية في سوريا هي نفسها الأطراف الرئيسية التي كانت بلبنان.
وأوضح أنه من وجهة نظره، فإن الوضع مرتبط ببعضه بشكل وثيق، وما حدث في لبنان له علاقة كبيرة بما يحدث الآن بسوريا، لافتا إلى أنه «للأسف قد تخرج الأوضاع في سوريا عن السيطرة».
إعادة ترتيب الأوراق في منطقة الشرق الأوسطوأكد مدير تحرير «الأهرام»، أن ما يحدث الآن من عمليات بمناطق عديدة في الشرق الأوسط، هو إعادة ترتيب الأوراق بالمنطقة، أو كما ادعى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بأنه «شرق أوسط جديد»، والذي كان يقصد أنه شرق أوسط بدون أذرع إيران.