زعيم الأغلبية: القاهرة قبلة العالم نحو الاستقرار
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
كتب - نشأت علي:
أكد زعيم الأغلبية، رئيس لجنة التضامن الاجتماعي بمجلس النواب، الدكتور عبد الهادى القصبى، أن القاهرة دوما المدافع الأول عن القضية الفلسطينية وأن القيادة السياسية الحكيمة الممثلة فى الرئيس عبد الفتاح السيسي حتى يومنا هذا أجرى 76 لقاء واتصالات خلال 40 يوما منذ بدء الأزمة فى قطاع غزة.
وأوضح في بيان له، الأربعاء، أن الرئيس السيسي بذل كل الجهد للتهدئة ومحاولة حقن دماء المدنيين في قطاع غزة ورفع المعاناة عنهم، وعدم توسيع دائرة الصراع في المنطقة، وإيجاد حلول سلمية كبديل عن العنف والصراع.
وأكد أن الرئيس تلقى أكثر من 76 اتصالاً هاتفيا ولقاء ثنائيًا مع قادة وزعماء العالم، فضلاً عن عقد قمة السلام في القاهرة والمشاركة فى قمة الرياض ما يؤكد الدور المصري الفاعل في المنطقة، باعتبارها ركيزة أساسية في حل الصراعات والنزاعات ورقم مؤثر فى منطقة الشرق الأوسط كما يؤكد على أن القاهرة هى قبلة العالم نحو الاستقرار .
واختتم القصبى قائلا:"إن لمصر دور مهم جدًا من خلال إدخال المساعدات الإنسانية وإجلاء الجرحى والمصابين وإجلاء الرعايا الأجانب، والمطالبة بهدنة إنسانية عاجلة،
واليوم إدخال الوقود إلى قطاع غزة"، مشيرا إلى أن هناك دائما صوتاً مصرياً يطالب بحل طويل الأجل، في إطار رؤية شاملة، والتي تطرحها مصر وهى حل القضية الفلسطينية يكون من خلال حل الدولتين وإعطاء الأمل للشعب الفلسطينى فى إقامة دولة لهم على حدود 67 عاصمتها القدس الشريف .
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة مجلس النواب القاهرة قبلة العالم قبلة العالم نحو الاستقرار القيادة السياسية الحكيمة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
فضيحة في شرطة مانشستر.. قبلة داخل السجن تكشف تورط شرطية مع مجرمين (صورة)
إنجلترا – أظهرت لقطة وثقتها كاميرا مراقبة، شرطية بريطانية وهي تقبل عشيقها المدان، وهي لا تزال ترتدي زيها الرسمي، حيث كانا على علاقة غرامية سرية.
وشوهدت تشوني كيني عبر كاميرات المراقبة وهي على علاقة غير مشروعة مع تاجر المخدرات جوش ويلان، الذي نقلت إليه معلومات وزودته بعشرين هاتفا محمولا ليتمكن من مواصلة إدارة عمله الإجرامي خلف القضبان.
وعندما انهارت العلاقة بعد إطلاق سراح ويلان، بدأت الشابة البالغة من العمر 27 عاما علاقة غرامية مع زميلها السابق في الدراسة رحيم موتلي، الذي كان قيد التحقيق من قبل شرطة مانشستر الكبرى (GMP) وانتقل إلى إسبانيا.
وكشفت التحقيقات أن تشوني كيني أخبرت رحيم موتلي عن مداهمة أسلحة نارية مخطط لها، ووعدته بالكشف عن هوية “الأشخاص المتورطين”، بعد البحث في أنظمة الشرطة عن معلومات عند اعتقاله.
ولكن جرائمها انكشفت عندما شوهدت قبلتها المشؤومة مع ويلان في سجن فورست بانك عبر كاميرات المراقبة من قبل محققي مكافحة الفساد في شرطة مانشستر الكبرى أثناء تحقيقهم في تحركاتها واستخدامها للهاتف والكمبيوتر.
كما شوهدت أيضا مع ويلان في سيارتها “بي إم دبليو”، وذهبت معه إلى مطعم ناندوز، قبل أن تذهب إلى العمل حيث بحثت عن تفاصيل السجناء المفرج عنهم ذلك الأسبوع.
ومؤخرا، في محكمة ليفربول كراون، حُكم على ضابطة شرطة مانشستر الكبرى بالسجن لمدة ثلاث سنوات وتسعة أشهر بعد إدانتها بنقل معلومات إلى الرجلين.
وأعيد سجن ويلان، لمدة عامين بعد اعترافها بحيازة هاتف في السجن، وحيازة أداة حادة، والاعتداء العنصري، والسلوك التهديدي، وجريمة تستلزم الكفالة.
وحكم على موتلي، البالغ من العمر 28 عاما، بالسجن لمدة عامين وأربعة أشهر بعد إقراره بالذنب في التآمر لارتكاب سوء سلوك مع شخص في منصب عام.
وقال القاضي نيل فلويت، وهو يصدر الحكم على كيني: “لقد خذلتِ ليس فقط شرطة مانشستر الكبرى والمجتمع الذي تخدميه، بل خذلتِ نفسكِ وعائلتكِ وأصدقائكِ أيضا”.
وكانت قد اعترفت كيني، من تشيدل، مانشستر الكبرى، بأربع تهم تتعلق بسوء السلوك في منصب عام، وتهمة واحدة بالتآمر لارتكاب سوء سلوك في منصب عام، في جلسة استماع سابقة.
وفصلت من خدمة الشرطة عقب جلسة استماع مُعجّلة لسوء السلوك في 1 أبريل 2025.
المصدر: “ديلي ميل”