بوابة الفجر:
2025-01-16@16:25:53 GMT

كل ما تود معرفته عن مدينة أثينا اليونانية

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT


 


تعد مدينة الداخلية واحدة من أقدم المدن في العالم، حيث تتواصل بين تاريخها الغني والحاضر. تقع في قلب اليونان، وتعتبر اصلا مركزًا ثقافيًا إحصائيًا ولا يهمه الأمر على الإطلاق.

تتميز بوجود المدينة الأكروبوليس، وهو معلم فريد يعود إلى العصور القديمة. المؤمنون الأكروبوليس في مجموعة المعابده الكلاسيكية والمسارح التي تحترم روعة الحضارة اليونانية القديمة.

يتزايد عدد الأشخاص الذين يجهلون شيئا آخر على التاريخ العظيم.

إلى جزء من تاريخها العريق، لا تزال اليوم كمركز حضري معجب بالحب، حيث يمكن أن يتمكن من الاستمتاع بالتسوق في أسواقها التقليدية ويتجول في شوارعها فقط المليئة بالتحديات الجديدة. كما يتميز الزوار بفرصة تذوق المأكولات التقليدية في المطاعم المحلية.

تمثل واحدة من الوجهات السياحية التي لا يمكن تفويتها لمحبي التاريخ، وتعتبر تلك المدينة العريقة جسرا تربط الماضي العظيم بالحاضر المزدهر.

 

 

تاريخ المدينة

يعود تاريخ المدينة الداخلية إلى آلاف السنين. لأن التأريخ القديم لأثينا جزء لا يتجزأ من التاريخ اليوناني والحضاري الغربي. نظرة عامة على تاريخ المدينة عبر العصور:

العصور القديمة:

في الألفية الثانية قبل الميلاد، أسس الإغريق لكرة القدم ضرائب في المنطقة.
في القرن الخامس قبل الميلاد، أصبحت الآن مركزًا حضرتك رائدًا تحت حكم الديمقراطية وبقيادة حكام مثل بيريكليس. تألقت التكنولوجيا والأدب والفنون في هذا العصر.
الفترة الجديدة والبيزنطية:

في القرن الثاني، أحدثت الإمبراطورية الرومانية في المنطقة، وتضمنت هنا في إمبراطورية الرومان.
خلال الفترة الوسطية، أثرت المدينة بالتغيرات الثقافية الكندية.
العصور الوسطى والعصور الحديثة:

وتشمل هذه الفترة العربية والعثمانية، مما أدى إلى التطورات في الثقافة الثقافية.
في القرن التاسع عشر، أصبحت العاصمة لليونان بعد استقلالها عن الإمبراطورية العثمانية في عام 1834.
القرن العشرين حتى الآن:

وشهدت فيها حركات كبيرة في القرن العشرين مع حضارتها إلى مركز حضري حديثًا.
في العصر الحديث، أصبحت مقرًا لها من المناطق الثقافية والكومية، مع التمتع بثراء المدينة تاريخها العريق.
الباطنة الحديثة بين الروح القديمة والديناميات، مما يشكل واحدة من المدن التاريخية التي تروي قصة التاريخ والتطور.


اسماء المدينة


يعود اسم "أثينا" إلى اللغة اليونانية القديمة، وهي مرتبطة بالإلهة اليونانية اللاتينية، والتي كانت تُعتبر الإلهة الحكمة والفنون في الأساطير الإغريقية. بعد اسم المدينة المقدسة لهذه الإلهة.


السياحة في المدينة 


تعتبر هذه الوجهة السياحية المميزة الوحيدة بين تاريخ التصميم الجديد. نظرة عامة على السياحة في الداخل:

الأكروبوليس:

يعد الأكروبوليس من أشهر أشهر معالم العالم. تتيح الفرصة لاستكشاف المعابد اليونانية القديمة مثل البارثينون والإستيا.
المتاحف:

يضم متحف الأكروبولي مجموعة رائعة من الاكتشافات التي ترتكز على تاريخ الثقافة اليونانية. كما يوجد متحف الفن الوطني ومتحف بيناكوتيك.
الاختيارية:

قم بزيارة أحياء مثل بلاكا وموناستيراكي لتجربة الحياة والتسوق في الهوية التقليدية.
لتوضيح وضريح الرجل المجهول:

يعد ساحة سينتاج ما مكانًا هامًا ويضم الشباب وضريح الجندي المجهول، ويعكس الروح الوطنية.
جبل ليبيتوس:

يوفر إطلالة بانورامية على المدينة، وهو مكان لا يمكن رؤية غروب الشمس فيه.
معبد زيوس أومبي:

أحد أكبر المساعدين اليونانيين، للحصول على فرصة للحصول على هذا العمل الهندسي الرائع.
الحديقة الوطنية:

توفر مكانًا لها، ولم يعد بعيدًا عن صخب المدينة، وتضم مجموعة متنوعة من النباتات المتنوعة.
تأتي في مقدمة تجربة سياحية شاملة وشاملة ومتنوعة ثقافية ثقافية، وهي الوجهة الأولى للمسافرين.

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أثينا مدينة أثينا

إقرأ أيضاً:

"المسرح البديل".. رؤية عيد عبدالحليم للمسرح العربي

صدر حديثا عن بيت الحكمة للثقافة كتاب "المسرح البديل في العالم العربي" للشاعر والناقد عيد عبدالحليم- رئيس تحرير مجلة "أدب ونقد"، وهو الكتاب الخامس والثلاثون في مسيرته الإبداعية والنقدية.

ويقدم عيد في هذا الكتاب رؤية جديدة للمسرح العربي، من خلال طرحه ومناقشته للتجارب ذات البعد التجريبي في المسرح العربي على مدار الخمسين عاما الماضية، مؤكدا على أن المشتغلين في عالم المسرح لم يستطيعوا تحديد تعريف واضح وثابت لمفهوم "التجريب المسرحي"، رغم تعدد الجهود والتجارب في هذا المجال، ولعل مصطلح التجديد كان هو الأقرب لهذه الاتجاهات، فمنذ نهايات القرن التاسع عشر بدأ المسرح يتغير جذريا، وتحديدا منذ ليلة 10 ديسمبر 1896، حين عرضت مسرحية "الملك أبو" لألفريد جاري على مسرح "الأوفر" بباريس، تلك المسرحية التي أحدثت دويا كبيرا في الأوساط الفنية، لدرجة أن البعض وصفها بالبداية الجديدة للمسرح العالمي والانطلاقة المغايرة، مثل الشاعر الإنجليزي "ويليام بتلر ييتس" الذي وصفها بأنها "علامة أنهت مرحلة كاملة في الفن

ويؤكد عبد الحليم أن الرؤى التجريبية في المسرح العالمي ظلت في حالة تنامي، حتى وصلت ذروتها في النصف الثاني من القرن العشرين مع ظهور مدارس طليعية في المسرح، وتأسيس فرق مسرحية، كانت تعتمد على اختراق الحدود الشكلية والنمطية للمسرح، استحداث ظواهر مسرحية مثل مسرح المقهى ومسرح الغرفة، ومسرح الشارع، وغيرها، وكذلك تكثيف الاهتمام بفنون الأداء وعلى رأسها تدريب الممثل، والاعتماد على خصوصية المكان من خلال استلهام الطقوس الشعبية والعادات اليومية في محاولة للاقتراب من الجمهور، من خلال كسر حاجز الإيهام.

ومنذ ستينيات القرن الماضي ظهرت في المسرح العربي تجارب عملت على كسر النمطية المسرحية، خاصة بعد ظهور بيان "نحو مسرحي عربي جديد" ليوسف إدريس ومن بعده صدور كتاب "قالبنا المسرحي" لتوفيق الحكيم عام 1964، ومن بعدها ظهرت بيانات المسرح الاحتفالي في المغرب، ثم توالى ظهور رؤى تجريبية في التأليف عند سعدالله ونوس وميخائيل رومان وممدوح عدوان ومحمود دياب وألفريد فرج، ومحمد الماغوط، ويوسف العاني ومحمد النشمي وغيرهم، ومخرجين مثل كرم مطاوع وسعد أردش وقاسم محمد  وعبدالكريم برشيد وعبدالقادر علولة والطيب صديقي وعبدالله السعداوي وروجيه عساف وغيرهم.

يذكر أن الكتاب تضمن عدة فصول منها "فلسفة المسرح التجريبي" و"ظواهر مسرحية" و"مسرح المؤلفين.. بدايات النهضة المسرحية" و"مسرح المخرجين" و"نقاد المسرح التجريبي".

ومن خلال هذه الفصول يؤكد عيد عبد الحليم على أن المسرح التجريبي هو المسرح الأكثر جذبا للجمهور، لأنه يقوم على عناصر مهمة منها الإدهاش، وكسر حاجز التوقع، والفعل الجماعي، من خلال التفاعلية المتنامية أثناء العرض، فكل عنصر من عناصر العمل المسرحي يحس بذاته وبأهميته وبأن له دورا فاعلا في العملية المسرحية.   

 صدر للمؤلف عدة مؤلفات سابقة منها: "ظل العائلة" و"حديقة الثعالب" و"شجر الأربعين" و"ضحايا حريق الفن.. الجيل المفقود في مسرح بني سويف" و"مرايا العقل النقدي" و"الشعر النسائي في مصر" و"مسرح الشارع في العالم العربي" وغيرها.

مقالات مشابهة

  • على الأنفاس القديمة نحيا
  • "المسرح البديل".. رؤية عيد عبدالحليم للمسرح العربي
  • القديس ريمي.. صاحب أطول أسقفية على الإطلاق
  • حفظ التحقيق في العثور على جثة شاب مشنوق داخل مقابر مصر القديمة
  • جبانة أسوان ضمن أهم 10 اكتشافات أثرية في 2024
  • بهجلي: إشهار أثينا السلاح في وجه تركيا خطأ كارثي
  • تاريخ دوري أبطال أوروبا.. أبطال أوروبا عبر التاريخ
  • أماكن غامضة على الأرض يُزعم أنها بوابات للجحيم!
  • من مصر القديمة إلى نيويورك.. متحف بروكلين يعرض تاريخ الذهب الخالص في الثقافات
  • السجن 10 سنوات لمدير عام هيئة الضرائب في العراق لإدانته بـسرقة القرن