حكاية "أم يوسف" أقدم مكوجية بالخيامية.. قصة ولا في الخيال
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
تكافح السيدة أم يوسف لتساعد زوجها من أجل كسب لقمة العيش بالحلال، وتعتبر أول مكوجية في منطقة الخيامية
كشفت أم يوسف مكوكجية التي تبلغ من العمر 43 سنة
وقالت أم يوسف " لصدي البلد " إن زوجها هو الذي اختار هذا المشروع، حيث أسس هذا المشروع ثم تعلمت هي منه هذه المهنة وأصبحت تمارسها هي لمساعدته.
واستطردت أم يوسف أنها تبدأ يومها في العمل من بعد صلاة الظهر حتى الساعة العاشرة مساء، مضيفة: الشغل يتعبني بس الرزق محتاج تعب
أضافت أم يوسف إلى أنها لاقت قبولا كبيرا من قبل أهل منطقتها، فهم يشجعونها كثيرا، و أضافت أنا فخورة جدا بنفسي ومبسوطة بمهنتي لإني مش بعمل حاجة غلط، الشغل مش عيب، مفيش أحلى من لقمة العيش اللي الواحد بيتعب ويشقى فيها.
و استطردت أم يوسف أنها اضطرت للنزول كي تساعد زوجها أنها قامت بالكثير من المشاريع بقالة ، محل خضار ، محل سمين لكنها لم تستمر
موجهة نصيحة للسيدات: طول ما انتي قادرة تشتغلي وتساعدي انزلي اشتغلي وساعدي زوجك.
وأضافت أم يوسف أن أبناءها يساعدونها، وهم فخورين بها ويساعدوها في كل شيءو انها تعمل مع زوجها و أبنها
و تحدثت ام يوسف أن مهنة المكوجية هي مصدر رزقها الوحيد
و أختتمت ام يوسف نفسي اذور بيت ربنا و اعمل حج و عمره
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصة كفاح ام يوسف أم یوسف
إقرأ أيضاً:
مواقف جوتيريش.. لقمة غير سائغة تقف حائلاً أمام إعطاء إسرائيل خاتم الشرعية لأفعالها العدوانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «مواقف جوتيريش.. لقمة غير سائغة تقف حائلاً أمام إعطاء إسرائيل خاتم الشرعية لأفعالها العدوانية».
وأفاد التقرير: «لقمة غير سائغة تقف حائلاً أمام إعطاء إسرائيل خاتم الشرعية لأفعالها العدوانية على المستويين الإقليمي والعالمي، إنها مواقف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الذي تعرض لانتقادات لفظية حادة من جانب إسرائيل».
وأضاف: «تل أبيب زعمت أن جوتيريش لم يشجب بشكل واضح الهجوم الصاروخي الإيراني فضلا عن أنه حسب مزاعم وزير الخارجية الإسرائيلي لم يدن بشكل ملائم هجمات 7 أكتوبر، ويبدو أن كلمات الأمين العام للأمم المتحدة التي تأتي من منطلق موقع المسؤولية والتزامه بالقانون الدولي والقوانين الإنسانية لا تحظى بأي تقدير لدى دولة احتلال لا تعترف في الأساس بتلك القوانين، وتلقي بها عرض الحائط».
وتابع: «لكن المجتمع الدولي لا يزال يدعم جوتيريش لعله الورقة التي يمكن بها وضع حدا أو على الأقل كبح جماح العدوان الإسرائيلي وآلة قتله».