بوابة الفجر:
2024-11-14@19:56:36 GMT

ما لا تعرفه عن مدينة بنما؟

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

 

تقع في وسط أمريكا، تعد بنما واحدة من الوجهات السياحية الفريدة والمثيرة. يتيح لك تاريخها الغني وتنوعها الثقافي فرصة زيارة ماضيها وحاضرها المتنوع. يشتهر تاريخ بنما بالثقافة الأساسية لقناة بنما، والتي تلعب دورًا هامًا في ربط المحيط الأطلسي والهادئ.

تتميز بنما بتنوعها الثقافي وتأثيرها على السكان الأصليين والأصليين والإسبان والمفارقة.

ويمكن استكشاف هذا التنوع في المتاحف والمهرجانات التي تنظمها جميع أنحاء العالم.

ومن بينها الاقتصادية، شهدت بنما تطورا هائلا خلال السنوات الأخيرة، وخاصة قناة بنما وما منها الحديثة. ويعكس هذا التقدم الاقتصادي والبنية التحتية البشرية المتقدمة، مما يجعلها واحدة من أسرع الاقتصاديات نموًا في المنطقة.

بإختصار، بنتوفرما مزيجًا فريدًا من التاريخ الجيد والتقدم الاقتصادي، مما يجعلها وجهة للمسافرين والباحثين عن تجارب جديدة.

 

 

أسماء المدينة 


بنما سيتي، العاصمة الحالية، أصبحت مركزًا جديدًا للوصول إلى المبادئ الثقافية، مع معالمها الثقافية.


تاريخ مدينة بنما


يعود تاريخ مدينة بنما إلى العصور الاستعمارية، حيث تأسست في عام 1519 من قبل الكونكيستادور بيدرو أرياس دافيلا. كانت المدينة القديمة (بنما لا فيجا) هي أول م��ن أوروبا على الساحل البايكيسيف الجنريكتين.

تأثرت بنما بفترات مختلفة من الاستعمار، وشهدت فترة هامة خلال فترة الاستعمار الإسباني. في القرن الـ17، أُعيد بناء المدينة بشكل أكثر استقرارًا بعد أن دمرها القراصنة.

في القرن الـ19، بدأ العمل على بناء قناة بنما، والتي تم افتتاحها في عام 1914، وهي مرحلة تدريجية هامة في تاريخ المدينة وأثرت بشكل كبير على الاقتصاد العالمي.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بنما مدينة بنما بنما اليوم

إقرأ أيضاً:

علي محمد الاشموري: ترامبية القرن!!

يدخل (دونالد ترامب) البيت “البيضاوي” من أوسع أبوابه رغم المؤاخذ التي كانت تلاحقه قضائياً قبل الانتخابات الرئاسية السابقة التي جعلته يخسر الانتخابات ويحل محله (العجوز بايدن الديموقراطي) وكانت أخطر مخالفاته تشجيع أعوانه على اقتحام (الكابيتال) وهي ظاهرة لم يشهد لها التاريخ الأمريكي مثيلا بالإضافة إلى تهربه من الضرائب وهي مخالفة ثانية حيث جمع من خلالها بين رجل الأعمال والسياسة إضافة إلى أنه يمتلك صالات القمار وغيرها من الشركات المشبوهة داخل الولايات المتحدة الأمريكية وتجاوزه الخطوط الحمر في ما يتعلق بما يسمونه (الديموقراطية وحقوق الإنسان العربي، الإسلامي، الفلسطيني) وأهمها وأخطرها نقل السفارة الأمريكية إلى القدس واضعاً الدستور والقوانين خلف ظهره باعتباره كان وما زال يحمل شعارين (أمريكا اولاً وأمن إسرائيل أولوية) والابتزاز السياسي والاقتصادي (للبقرة الحلوب السعودية) وجباية المليارات من الدول الخليجية بحجة الحماية كما كان وما زال يحمل عصا التطبيع في المنطقة مع الكيان الصهيوني المحتل والهجرة غير الشرعية وغيرها من النقاط التي تنتزع حقوق المواطنة وأراضي الغير دون أي مسوغ قانوني أو أخلاقي وغيرها من النقاط التي تشرعن الحق للكيان اللقيط تحت يافطة السامية!!

وفي هذه المرحلة وبعد الفوز الكاسح سيدخل البيت (البيضاوي) من أوسع أبوابه لأن الداخل الأمريكي الترامبي لا تهمه السياسة الخارجية في شيء اللهم الدفع من أجل الحماية وتنمية أرصدته الشخصية (بالأخضر الأمريكي) ورفد الخزينة من أموال الغير كما ألمح في مناظراته.

اليوم يعيش الديمقراطيون أكبر هزيمة في أكبر الولايات الأمريكية التي تتواجد فيها الجاليات العربية والإسلامية الذين حفروا بأيديهم نفق ترحيل أنفسهم بعيداً عما تعرض له إخواننا الفلسطينيون واللبنانيون وما يتعرضون له من إبادة جماعية.

وفور الفوز ظهرت نتيجة العنصرية التي مارسها المشجعون الصهاينة في هولندا بانتزاع الأعلام الفلسطينية وإظهار ثقافة الكراهية تجاه أبناء غزة المنكوبين وبعد هذه الفضيحة المجلجلة ظهرت روايتان الأولى بالعين الغربية(الإسرائيلية) حيث أصبح الجلاد ضحية والعكس باستفزاز المشاعر فكانت ردة الفعل الطبيعية من قبل الأحرار.. فيما لا زال التحقيق جارياً بالعين الإسرائيلية الغربية رغم أن الحقيقة واضحة لكل أحرار العالم.

وبذكاء التاجر (شايلوك) استغل ترامب (تمثيلية) محاولة اغتياله أثناء إحدى المناظرات فمالت الكفة لصالحه.

الآن لا يستطيع بايدن ولا حزبه الديمقراطي الخروج من مأزق الإبادة والتطهير العرقي وهو المستنقع الذي سيصبح وصمة عار في جبين ما تسمى بالديموقراطية وحقوق الإنسان في أمريكا ورغم ذلك فإن العرب والمسلمين في كبريات الولايات المتحدة صوتوا لترامب وكان من المفترض مقاطعة الانتخابات باعتبار الحزبين وجهان لعملة واحدة.

وبالدفع المسبق واللاحق سيطبع العربان(الخليجيون) بالعصا وسيحاولون إفشال تجمع (بريكس “الصين، روسيا، إيران”) الغريب في الأمر أنه لا وجه للمقارنة بين سيول التهاني المنبطحة من قبل العربان وعقلانية تهاني الاتحاد الأوروبي الحذرة الذين يتوجسون خيفة من جنون الرجل إلى حماية أنفسهم منه لأن الترامبية الجديدة ستجرف الاتحاد الأوروبي وتحاول إعادة هيكلة الشرق الأوسط الذي أسماه بالجديد فنضال المقاومة الفلسطينية ومحورها المقاوم ما زالت صامدة تضرب في العمق الصهيوني من أجل إيقاف المجازر ورفع الحصار عن الشعبين الفلسطيني واللبناني وحل الدولتين المتفق عليها بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وإنهاء الإبادة الجماعية والقضاء على التجويع ورفع الحصار والحفاظ على الهوية الفلسطينية الذي يحاول الديمقراطي-الجمهوري-الصهيوني طمسها من الوجود.

فهل هذه بداية النهاية للفوضى التي تجتاحها الولايات المتحدة ومحاولة استبدالها بالترامبية الجديدة كما هي المحاولة لإعادة النازية الجديدة في أوكرانيا؟؟

أما تهويل وتهليل السعودية والإمارات بفوز ترامب فاسمعوا وعوا بعقلانية الخطاب الأخير لقائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي إذا كانت تهمكم مسألة استقرار الشرق الأوسط والعالم الغربي والحليم تكفيه الإشارة.!

مقالات مشابهة

  • مدينة مصر تعلن نتائجها المالية والتشغيلية عن فترة أول تسعة أشهر من عام 2024
  • المؤرخ التركي إلبَر أورطايلي: روح الاستعمار الغربي لا تزال تحكم المنطقة
  • فنان يحول الرمل إلى وحيد القرن
  • علي محمد الاشموري: ترامبية القرن!!
  • عن الاستشراق ونقده وتطوره (1- 2)
  • صدور «تاريخ تطور الأدب النسائي الياباني الحديث والمعاصر» عن هيئة الكتاب
  • ركاب من جنسيات مختلفة.. ميناء الإسكندرية يستقبل باخرة سياحية ترفع علم بنما
  • 3 أسئلة شائعة عن شقق الإسكان 2024 في 15 مدينة.. متى تسترد جدية الحجز؟
  • مجلة ناشيونال جيوغرافيك تسلط الضوء على مدينة شبام بحضرموت.. مانهاتن الصحراء وناطحات السحاب الترابية 
  • لأول مرة تقام بمصر.. ما لا تعرفه عن الأوركسترا الملكية البريطانية