تعتبر المدينة الحديثة، عاصمة بلغاريا، واحدة من المدن الرائعة التي تجتمع بين التاريخ العريق تمامًا. تأسست المدينة قبل قرون عديدة، وتشكل اليوم مركزًا حسب اختيارًا تجمع بين الثقافة والتنوع.
تاريخ العهد العظيم بالأحداث، حيث شهد العديد من الحضارات والإمبراطوريات. يعكس تجسيد العمارة في هذا التنوع، حيث يمكن رؤية مزيج من المهارات المتنوعة والعمارة الحديثة.
إلى جانب التاريخ الحديث، الواضح بروحها والنابضة الجديدة. المقاهي الخاصة بها والحدائق التي يمكن للزوار الحصول عليها بجوانب مختلفة من الحياة. كما شهد التاريخ الوطني للبلغاري والعروض الفنية على النشاط الثقافي الحديث في.
"وثيقة ليست مجرد مكانٍ تاريخي، بل هي مدينة تجتمع فيها التراث والحداثة لتشكل واحدة من أجمل رؤية السفر في أوروبا الشرقية."
أسماء المدينة
معرف العاصمة البلغارية باسم "صوفيا" (صوفيا)، وهو الاسم الذي يعكس تاريخها العرقي والتنوع الثقافي الذي احتضنته.
تاريخ المدينة
نشأت مدينة العهد في القرون الوسطى، وقد شهدت تاريخًا طويلًا ومتنوعًا. في الأصل، كانت المنطقة مهولة منذ العصور القديمة من العصور القديمة الثراكية الجماعية. تأثرت المنطقة بإزالة الإمبراطوريات، بما في ذلك الرومان والبيزنطيين.
تأسست اعتبارا كم رومانية في القرن الثامن، واكتسبت أهمية كبيرة حيث نقطة تلاقٍ للطرق التجارية. في العصور الوسطى، المعاصرة لها الإمبراطوريات المتعددة، بما في ذلك الغار والعثمانيون.
في عام 1879، أصبحت العاصمة المجرية البلغارية الحديثة، وشهدت فترة من التطور الاقتصادي والثقافي. خلال الحرب العالمية الثانية، ونتيجة للمدينة للدمار، تتضمن القصف، ولكنها تعافت بسرعة في مرحلة ما بعد الحرب.
منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، شهدتفول الصويا تزايدًا وازدهارًا ثقافيًا. أصبحت الاتفاقية الحديثة، وجهة سياحية متنوعة وشاملة بين التراث التاريخي التاريخي، مما يمنحها ملكية خاصة متميزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صوفيا
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن صاروخ بار الذي استخدمه الاحتلال لأول مرة بغزة؟
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي -اليوم الاثنين- استخدام قذيفة صاروخية من نوع "بار" لأول مرة خلال الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ونشر جيش الاحتلال فيديو يوثق عملية الإطلاق، وقال إن صاروخ "بار" أطلق لأول مرة نحو أهداف في قطاع غزة، ويستخدم وفق نظام توجيه ملائم لساحات قتال معقدة، كما يمكنه إصابة الهدف خلال وقت وجيز للغاية.
#فيديو قوات جيش الدفاع تستخدم لاول مرة في قطاع غزة قذيفة صاروخية من نوع "بار"
⭕️أطلقت بطاريات المدفعية التابعة للواء 282 أكثر من 5,000 قذيفة إلى أهداف إرهابية في محور "موراج" مع تقديم دعم كثيف بالنيران للقوات المناورة.
⭕️كما دمّرت مستودعات للوسائل القتالية ومواقع لإطلاق… pic.twitter.com/p2wUesgbfT
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) April 28, 2025
ويعد "بار" من الصواريخ قصيرة المدى، ونسخة مطورة من صاروخ "روماخ" وأكثر دقة منه، ويزيد مداه الأقصى عن 35 كيلومترا، وفق معلومات عرضتها الصحفية "سلام خضر" في خريطة تفاعلية بثتها الجزيرة.
ويطلق هذا الصاروخ الإسرائيلي من قاذفة إسرائيلية الصنع أيضا، يمكن أن تحمل قرابة 16 صاروخا تُطلق بشكل متتالٍ.
ووفق جيش الاحتلال، فإن إدخال هذا الصاروخ يمكن أن يسهم بإصابة الأهداف بطريقة "أكثر دقة، وخلال فترة زمنية محدودة جدا بين رصد الهدف وإصابته".
إعلانولم يعلن جيش الاحتلال عن كامل المميزات العسكرية والميدانية للصاروخ الجديد.
ومن المقرر أن تحل صواريخ "بار" محل صواريخ "روماخ" القديمة التابعة للجيش الإسرائيلي، التي تُطلق من منظومات راجمات الصواريخ المتعددة "إم 270".
لأول مرة.. جيش الاحتلال يعلن استخدام صاروخ "بار" في قطاع غزة.
ما هو هذا الصاروخ؟ pic.twitter.com/2qaNvrF0h6
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) April 28, 2025
واستأنفت إسرائيل منذ 18 مارس/آذار الماضي جرائم الإبادة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وبنايات سكنية وخيام تؤوي نازحين.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل بدعم أميركي مطلق على المستويين السياسي والعسكري حربا غير مسبوقة بحق الفلسطينيين في غزة تترافق مع حصار خانق أدخل القطاع في ظروف إنسانية غير مسبوقة.