حظك اليوم برج الثور الخميس 16-11-2023 مهنيا وعاطفيا.. اترك الخوف جانبا
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
يتميز مولود برج الثور، بالتحلي بالصبر في التعامل مع مختلف المواقف والأزمات، وعلى المستوى المهني يمتلك الطموح الكبير والعالي الذى يدفعه طوال الوقت للتخطيط لمستقبله، وعلى المستوى الشخصي يعرف عنه الرومانسية التي تجعل علاقته بشريك حياته قوية طوال الوقت.
وفيما يلي، نعرض تفاصيل حظك اليوم لمواليد برج الثور على الصعيد المهني والعاطفي والصحي اليوم الخميس الموافق 16 نوفمبر، وفق موقع الأبراج اليومية.
من الأفضل ألا تفكر وحدك، ويجب عليك أن تناقش زملائك في أي قرار تتخذه حتى تستطيع تجميع أراء مختلفة والوصول لرأى مناسب يساعدك على النجاح والتفوق فيما تريد أن تصل إليه وتحققه، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الثور على الصعيد المهني.
برج الثور اليوم ماليالا تخف من تحمل بعض المخاطر التي يمكن أن تحدث جراء مجازفتك، وعليك أن تقوم باستثماراتك وتترك الخوف والقلق جانبا، وقد تجد نفسك أيضًا أمام فرصة جديدة لكسب بعض النقود الإضافية.
استمع لحبيبك اليوم ولا تنتقده كثيرا، وحاول أن تفهمه جيداً وتستوعبه حتى تستقر علاقتكما وتحافظ عليها.
برج الثور على الصعيد الصحىحافظ على صحتك ومارس الرياضة ولو لدقائق معدودة، ولا تفرط في تناول المشروبات الغنية بالكافيين حتى لا تصاب بالأرق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الثور حظك اليوم برج الثور توقعات برج الثور برج الثور اليوم توقعات الأبراج الأبراج اليومية برج الثور
إقرأ أيضاً:
“الإنسانية أقوى من الكراهية”: دعوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة لمكافحة كراهية الإسلام
يمن مونيتور/قسم الأخبار
بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى التمسك بقيم المساواة وحقوق الإنسان والكرامة، “وبناء مجتمعات شاملة، حيث يمكن لكافة الناس العيش في سلام ووئام بصرف النظر عن الديانة التي يعتنقونها”.
جاء ذلك في رسالته للجمعية العامة التي أقامت اجتماعا اليوم الجمعة لإحياء اليوم الدولي ومناقشة المساعي الدولية لمحاربة هذه الآفة. وقال السيد غوتيريش إن شهر رمضان المبارك أقبل فيما يعيش العديد من المسلمين في جو من “الخوف من التمييز والإقصاء، بل وحتى الخوف من العنف”.
وأكد أن ظاهرة التعصب ضد المسلمين تتنامى، وهي تتجسد “في إجراءات التصنيف العنصري، والسياسات التمييزية المنتهكة لحقوق الإنسان وكرامته”، والعنف ضد الأفراد ودور العبادة.
وشدد على أن هذا الواقع ليس سوى مظهر من آفة أوسع نطاقا قوامها التعصب والأيديولوجيات المتطرفة والاعتداءات ضد الطوائف الدينية والفئات المستضعفة.
وقال: “ولكن كلما تعرضت فئة من الفئات للاعتداء، أصبحت حقوق وحريات جميع الفئات الأخرى عرضة للخطر. لذا يجب علينا، بوصفنا أسرة عالمية، أن ننبذ التعصب ونستأصل شأفته. ويجب على الحكومات أن تعزز التماسك الاجتماعي وأن تشمل الحرية الدينية بالحماية. ويجب أن تكبح المنصات الإلكترونية جماح خطاب الكراهية والتحرشات. ويجب علينا جميعا أن نجهر بمناهضة التعصب وكراهية الأجانب والتمييز”.