يتميز مولود برج الثور، بالتحلي بالصبر في التعامل مع مختلف المواقف والأزمات، وعلى المستوى المهني يمتلك الطموح الكبير والعالي الذى يدفعه طوال الوقت للتخطيط لمستقبله، وعلى المستوى الشخصي يعرف عنه الرومانسية التي تجعل علاقته بشريك حياته قوية طوال الوقت.

وفيما يلي، نعرض تفاصيل حظك اليوم لمواليد برج الثور على الصعيد المهني والعاطفي والصحي اليوم الخميس الموافق 16 نوفمبر، وفق موقع الأبراج اليومية.

برج الثور اليوم مهنيا

من الأفضل ألا تفكر وحدك، ويجب عليك أن تناقش زملائك في أي قرار تتخذه حتى تستطيع تجميع أراء مختلفة والوصول لرأى مناسب يساعدك على النجاح والتفوق فيما تريد أن تصل إليه وتحققه، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الثور على الصعيد المهني.

برج الثور اليوم ماليا

لا تخف من تحمل بعض المخاطر التي يمكن أن تحدث جراء مجازفتك، وعليك أن تقوم باستثماراتك وتترك الخوف والقلق جانبا، وقد تجد نفسك أيضًا أمام فرصة جديدة لكسب بعض النقود الإضافية.

برج الثور اليوم عاطفيا

استمع لحبيبك اليوم ولا تنتقده كثيرا، وحاول أن تفهمه جيداً وتستوعبه حتى تستقر علاقتكما وتحافظ عليها.

برج الثور على الصعيد الصحى

حافظ على صحتك ومارس الرياضة ولو لدقائق معدودة، ولا تفرط في تناول المشروبات الغنية بالكافيين حتى لا تصاب بالأرق.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حظك اليوم برج الثور حظك اليوم برج الثور توقعات برج الثور برج الثور اليوم توقعات الأبراج الأبراج اليومية برج الثور

إقرأ أيضاً:

“إن الإنسان خلق هلوعا”

“إن الإنسان خلق هلوعا” .

من خلال هذه الآية فقط ..
يمكننا فهم الواقع الذي نعيشه ..
معرفة حقيقة الحرب التي علينا ..
وضع أسس البناء و آليات المواجهة .
أربع كلمات بسيطة .. توضح كل شيء ،
وتلخص عصارة التجارب البشرية منذ بدء الخليقة حتى الفناء والزوال !!
“إن الإنسان خلق هلوعا”
ما الذي يعنيه الهلع ؟!
هو كما اجاب الله سبحانه وتعالى عنه فيما تلى من الايات :
(( إذا مسه الشر جزوعا .. “خائف متوجس” / وإذا مسه الخير منوعا .. “طموع بخيل” )) .
الخوف والطمع!!
هذه هي التركيبة الأولى .. والاصل الأقدم ..
والنقطة الأعمق في تكوين النفس البشرية!!
إن كان للعناصر “النفسية” جدول دوري فلن يتكون إلا من هاذين العنصرين!
“الخوف والطمع” .. وما سواهما مركبات ونتائج لهما وعنهما.
كل المشاعر والصفات والطباع مكتسبة .. مستحدثة .. مؤقتة .. تأتي وتذهب !
إلا الخوف والطمع إرث وميراث نولد به ويلازمنا طيلة حياتنا!
نحن طوال الوقت “خائفون – طامعون” طوال الوقت حرفياً حتى ونحن نائمون!
تكاد لا تمر على الإنسان لحظة واحدة من حياته إلا وهو “خائف من .. وطامع في” لهذا السبب
نحب أحياناً .. نكره أحياناً أخرى ،
نقدم تارة .. نجبن تارة .. نعطي .. نمنع ..
نعصي .. نخضع .. نزهوا .. نلهوا .. نقطع .. نسمع!
نحن ما نحن عليه نتاج “الخوف والطمع”!!
لقد بني نظام البشر على هاذين العنصرين!
وعليه هداية الله قائمة “بالخشية والترغيب” .
وغواية الشيطان عائمة “بالتخويف والتمني” .
من لا يخشى الله سيخاف الشيطان ، ليس لأنه ند .. كلا بل لأننا اغبياء جهلة!
ومن لا يرغب في الثواب سيسعى للسراب!
من لا تخيفه الحقيقة سترعبه الأكاذيب ، ومن لا يستهويه المحتوم ستتخطفه الأوهام .
هذه قاعدة لا يمكن الخروج عنها …!
ومنها انبثق كل شيء !
بدءاً بطمع آدم عليه السلام في الخلود والمنزلة الملكوتية وصولاً لخوف ذريته من الولايات المتحدة وترسانتها العسكرية !
السؤال الذي يجب أن يطرح هنا:
لِم استخدم الشيطان عنصر الطمع لإغواء آدم وفضل الاعتماد على الخوف لإغوائنا ؟!
– لأن آدم عليه السلام كان يعرف حقيقة ضعف الشيطان وعجزه … بينما نحن نظنه لا يقهر!
والقطيع الخائف أكثر انصياعاً واقتياداً وتوفيراً للمال ياصديقي .
عليك تعلم هذا :
يستمال الرعاة باهوائهم وتقاد الخراف بمخاوفهم!!
أنت راع ضال او خروف خائف .. مالم تخش الله وترغب فيما لديه .
في النهاية كلنا “خائفون طامعون ” ونتيجة ما نحن عليه قائمة على “ممن و فيمَ” نوظف ذلك .

مالك المداني

"إن الإنسان خلق هلوعا"

مقالات مشابهة

  • برج الثور.. حظك اليوم الخميس 10 أبريل 2025: لا داعي للخوف
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأبراج الخميس 10 أبريل 2025: برج الثور.. لا تبح بأسرارك
  • “إن الإنسان خلق هلوعا”
  • آفـة الترويض السياسي (1 – 3)
  • برج الثور .. حظك اليوم الأربعاء 9 أبريل 2025: تجديد المنزل
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأربعاء 9 أبريل 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • محافظ بني سويف يشهد جانبا من مناظرة طلابية حول "السوشيال ميديا" في مكتبة مدرسة بببا
  • تداعيات الرسوم الجمركية: ترامب يرفع جدران الخوف والأسواق ترتجف
  • برج الثور.. حظك اليوم الثلاثاء 8 أبريل 2025: وازن بين الطموح والاستقرار
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 8 أبريل 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي