مدير حملة د.عبدالسند يمامة: كل الوفديين على قلب رجل واحد خلف مرشح الحزب
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
قالت النائبة رشا أبو شقرة، مدير حملة المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد ، إن جميع الوفديين يقفون خلف المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة بكل قوتهم.
وأضافت مدير حملة المرشح الرئاسي عبدالسند يمامة، خلال حوارها ببرنامج "كل يوم"، على فضائية "أون إي"، مساء اليوم الأربعاء، أن الاختلاف موجود في أي مكان وكل حزب ، والاختلاف في حزب الوفد كان قبل ترشح الدكتور عبدالسند يمامة بسبب رغبة البعض في الترشح، ولكن بعد قرار اختيار الدكتور عبد السند يماما كمرشح للحزب انتهت الخلافات تماما والجميع أيد القرار
:وتابعت: “نحن حزب مؤسسي وله مسيرة ومسار ومنهج ولدينا التزام حزبي وكل الوفديين على قلب رجل واحد خلف الدكتور عبدالسند يمامة، والخلافات انتهت”
تاريخ حزبنا الكبير يلزم كل وفدي بالثوابت الوفديةوأردفت : “حزب الوفد من أقدم الأحزاب في العالم وليس في مصر فقط، وعمره 104 عاما تفككت خلالها دول وزالت دول” مشيرة إلى أن هذا التاريخ الكبير يلزم كل وفدي بالثوابت الوفدية
وقال الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح الرئاسي، إنه يختار خطابًا معينًا في كل جولة انتخابية ، ففي الدقهلية كان عنوان الخطاب “غزة في قلب الوفد”، وخطاب زيارة بورسغيد سيكون عن “عيد الجهاد وتاريخ الوفد".
وأضاف “يمامة" خلال حواره ببرنامج “في المساء مع قصواء” على فضائية “سي بي سي” مساء الثلاثاء، أن خطابه ليس موجهًا للوفديين فقط ولكن لجميع المصريين وفي طليعتهم الوفديين، معقبًا: "لن أنجح بأصوات الوفديين فقط ولكن بأصوات جميع المصريين الذين هم في الأساس وفديين بحكم التاريخ فكل مواطن لديه أب أو جد وفدي".
وأشار رئيس الوفد إلى أنه لن يكون حزينا حال خسارته للانتخابات الرئاسية خاصة أن الأسرة تريده بجوارها.
لن أدفع جنيهًا للحصول على صوت ناخبوأكد يمامة أن الانتخابات تعني المشاركة فلا يصح أن نجد حجم المشاركة 20% فقط، وبعد المشاركة يأتي الاختيار، مشددًا على أنه لن يدفع جنيهًا للحصول على صوت ناخب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالسند يمامة الانتخابات الرئاسية الوفديين حزب الوفد بوابة الوفد المرشح الرئاسی عبدالسند یمامة مدیر حملة حزب الوفد
إقرأ أيضاً:
رغيف واحد يوميًا.. مدير مستشفى الشفاء يكشف أساليب التعذيب داخل سجون الإحتلال
أعلنت الصحف الإسرائيلية اليوم الاثنين الموافق 1 من شهر يونيو أن إسرائيل أفرجت عن 54 معتقلا بسبب "الاكتظاظ في سجونها"، وكان من بينهم مدير مستشفى الشفاء، الدكتور محمد أبو سليمة، الذي اعتقلته القوات الإسرائيلية بعد سيطرتها على مجمع الشفاء الطبي، واعتبر نتنياهو الإفراج عنه خطأ جسيم وفشل أخلاقي لأن هذا القرار اتخذ دون علم المستوى السياسي حسبما أفاد.
وبعد 7 أشهر على اعتقاله اتهم مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة محمد أبو سلمية، إسرائيل "بالتعذيب".
وفي أول تصريح له عقب الإفراج عنه، أكد أبو سلمية خلال مؤتمر صحفي، الإثنين، أن "الأسرى يتعرضون لكل أنواع التعذيب، وأن الكثير من الأسرى توفوا في مراكز التحقيق".
وحول وضع الأسرى في السجون الإسرائيلية، قال أبو سلمية: "هناك جريمة ترتكب بحق الأسرى عشرات الأسرى يذوقون العذاب الجسدي والنفسي، بعضهم استشهد في أقبية التحقيق".
وأضاف: "اعتدوا علينا بالكلاب البوليسية والهراوات والضرب، وسحبوا منا الفراش والأغطية"، كما أوضح أيضًا أن الأسرى ظلوا لمدة شهرين لم يأكلوا سوى رغيف خبز واحد يوميا".
وأشارت حركة حماس في بيان، إلى أن "علامات الهُزال والإنهاك الجسدي والنفسي، وآثار التعذيب الواضحة البادية على المفرج عنهم تشكل تأكيدا على السلوك الإجرامي لحكومة الاحتلال الفاشية".
وأبدى عدد من وزراء الحكومة الإسرائيلية اعتراضهم على إطلاق سراح أبو سلمية، وكذلك معارضون مثل زعيم حزب الوحدة الوطنية، بيني غانتس كما تعالت مطالبات بإ قالة رئيس جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" رونين بار.
وطالب وزراء من بينهم وزير الشتات، عميحاي شيكلي، ووزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، ووزيرة الاستيطان، أوريت ستروك، بإقالة رئيس جهاز "الشاباك"
وكتب بن غفير في منشور على منصة التواصل الاجتماعي "إكس": "إطلاق سراح مدير مستشفى الشفاء في غزة وعشرات الإرهابيين الآخرين هو إهمال أمني لقد حان الوقت لرئيس الوزراء أن يمنع وزير الدفاع يوآف غالانت، ورئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) من ممارسة سياسة مستقلة تتعارض مع موقف الحكومة".