تأسيس صالون الدكتور شاكر عبد الحميد الفكري|تفاصيل
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أعلن الدكتور سيد إسماعيل ضيف الله أستاذ الأدب العربي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، عن تأسيس صالون الدكتور شاكر عبد الحميد الفكري.
وكتب سيد إسماعيل ضيف الله على صفحته الشخصية فيسبوك: استجابة سريعة جدا لمقترح تأسيس صالون د. شاكر عبد الحميد. تواصل معي الصديق الشاعر الأستاذ محمد حربي عارضا أن أشرف على هذا الصالون في جاليري ضي.
وأضاف: غدًا اجتماعنا الاول وسوف يتم افتتاح الصالون قريباً برفع الستار عن تمثال الدكتور شاكر عبد الحميد الذي كان يعد له جاليري ضي وهو من إبداع الفنان طارق الكومي. وجدير بالذكر أن إشرافي على الصالون سيكون تطوعيًا محبة في رجل أنصفني دون أن يعرفني ومنحنا الكثير من وقته ولم تغيره المناصب يومًا.
من هو شاكر عبد الحميد؟
الدكتور شاكر عبد الحميد سليمان (20 يونيو 1952 - 18 مارس 2021) وزير الثقافة المصرية الأسبق. ولد في أسيوط بصعيد مصر، عمل أميناً عاماً للمجلس الأعلى للثقافة، ثم تولى منصب وزير الثقافة بوزارة كمال الجنزوري في ديسمبر 2011، وهو أستاذ لعلم نفس الإبداع - أكاديمية الفنون المصرية. توفي بعد أسبوع من إصابته بفيروس كورونا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيسبوك محمد حربي
إقرأ أيضاً:
التكبالي: تأسيس قسم لحماية الآداب في بنغازي خطوة لحماية المجتمع من الظواهر السلبية
ليبيا – التكبالي: قسم حماية الآداب ليس جديدًا ويعزز القيم الأخلاقية دفاع عن تأسيس قسم لحماية الآدابدافع عضو مجلس النواب، علي التكبالي، عن قرار تدشين قسم لحماية الآداب في مدينة بنغازي، معتبرًا أن هذه الخطوة لا تعدو كونها إعادة إحياء لنظام كان معمولًا به في السابق عبر شعب وإدارات متخصصة في هذه القضايا.
تشديد الرقابة على السلوكيات غير الأخلاقيةوفي تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط”، قال التكبالي إن هذا النوع من الأقسام موجود في عدة دول عربية تهتم بقضايا الآداب والأخلاق العامة، بما في ذلك ملابس النساء والشباب وقواعد الاختلاط.
وأشار إلى أن المجتمع الليبي يتميّز بطبيعته المحافظة، مما يجعل جرائم التحرش نادرة نسبيًا، لكنه شدد على ضرورة التصدي لحالات المضايقات التي تتعرض لها بعض النساء والفتيات، بما في ذلك المطاردة بالسيارات وغيرها من السلوكيات غير المقبولة.
الاهتمام بجميع الملفات الأمنيةوأكد التكبالي أن مكافحة الإرهاب والهجرة غير المشروعة لا تعني إهمال الجرائم الأخرى التي تمس الأخلاق العامة، مشيرًا إلى أن هذه القضايا تحتل أولوية لدى المجتمع، ويجب التعامل معها بجدية لضمان الحفاظ على القيم والتقاليد الاجتماعية.