ندوة لإعلام العريش حول الإطار القانوني للانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
نظم مركز إعلام العريش ندوة إعلامية تدور حول «الإطار القانوني للانتخابات الرئاسية»، وذلك في إطار حملة قطاع الإعلام الداخلي بالهيئة العامة للاستعلامات «صوتك مستقبلك.. انزل وشارك».
وعقدت الندوة بمركز شباب 6 أكتوبر بالعريش وحاضر فيها سعيد القصاص المحامي، وبحضور إيهاب بيتا المدير العام، ومدحت الشوربجي مدير مركز شباب 6 أكتوبر وعدد كبير من الشباب وأعضاء المركز.
في البداية تحدثت نجوى إبراهيم أخصائية إعلام بمركز إعلام العريش حول حملة صوتك مستقبلك انزل وشارك، والهدف منها، وتناولت أهمية المشاركة في الاستحقاق الدستوري القادم ولا سيما الشباب.
القصاص: الشباب هم القوة الفاعلة في المجتمعوتحدث سعيد القصاص، عن مفهوم المشاركة، ومن له حق الانتخاب، مؤكدًا على أنهم القوة الفاعلة في المجتمع، وحثهم على المشاركة في الانتخابات وعدم التفريط في حقهم.
وتطرق إلى الهيئة الوطنية للانتخابات، الجهة المسئولة عن تنظيم الانتخابات، مؤكدًا على استقلال الهيئة المالي والإداري والفني.
وتناول شروط الترشح للرئاسة، وكيف يكون الصوت الانتخابي صحيح، وما يجب على المرشح بعد اعتماد ترشحه وفترة الدعاية الانتخابية والالتزام بالتوقيتات، وأن يلتزم بعدم الخوض في الأمور الشخصية، للمرشحين الآخرين أو موضوعات تتعلق بسيادة الدولة، أو استخدام المصالح الحكومية في الدعاية الانتخابية، مضيفًا أن المصريين بالخارج لهم حق التصويت وتنظم اللجان بمعرفة السفارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدعاية الانتخابية مركز إعلام العريش صوتك مستقبلك انزل وشارك الهيئة العامة للاستعلامات المشاركة فى الانتخابات
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.