المديرية العامة للأمن الداخلي تكشف مصير الفتيات القاصرات والاسباب عائلية
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن المديرية العامة للأمن الداخلي تكشف مصير الفتيات القاصرات والاسباب عائلية، تداولت وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي خبر اختفاء عدة فتيات قاصرات ضمن فترة زمنية محدّدة بمقالات وأخبار أثارت الذعر لدى المواطنين، خاصة .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المديرية العامة للأمن الداخلي تكشف مصير الفتيات القاصرات والاسباب عائلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
" تداولت وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي خبر اختفاء عدة فتيات قاصرات ضمن فترة زمنية محدّدة بمقالات وأخبار أثارت الذعر لدى المواطنين، خاصة ما ورد فيها من تحيلات عن وجود عصابات أو ربط هذه الحالة وسواها بحالة أمنية غامضة. على أثر ذلك باشرت قطعات قوى الأمن اجراءاتها لكشف مصير الفتيات المفقودات، وأعطيت الأوامر لتكثيف الجهود لكشف مصيرهن بما أمكن من السرعة.
كما تبيّن أنه بتاريخ 03-07-2023، غادرت القاصر (غ. ص. من مواليد عام ۲۰۰۹) منزل ذويها في محلة غادير- جونية إلى جهة مجهولة. بتاريخ 08-07-2023 وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيات التي قامت بها شعبة المعلومات، تمكّنت من تحديد مكان تواجدها. باستماع إفادتها بحضور مندوبة حماية الاحداث، أفادت أنها غادرت منزل ذويها بملء ارادتها نتيجة أسباب عائلية، ولم تتعرّض لأي عملية خطف أو ابتزاز وهي بصحة جيّدة. سُلِّمَت إلى ذويها بناءً على إشارة القضاء المختص".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: الانقسام الداخلي في إسرائيل يكشف زيف الرواية الصهيونية
أوضح الدكتور محمد سيد أحمد، أستاذ علم الاجتماع السياسي، في حديثه حول الوضع الداخلي في إسرائيل، أن تصريحات زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير جولان، التي اتهم فيها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بالكذب، وتحميله مسؤولية مقتل الأسرة الإسرائيلية الأخيرة، تعكس حجم الانقسام العميق داخل الكيان الصهيوني، وتُبرز فقدان الثقة داخل المؤسسات القيادية، وعلى رأسها الجيش الإسرائيلي.
وأكد الدكتور سيد أحمد في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الوضع في الداخل الإسرائيلي يشهد حالة من الانفلات والانهيار التدريجي، حيث تتفكك الرواية الرسمية، ويُخفى الكثير من الحقائق حتى عن القيادات العسكرية، في ظل صراع مصالح تقوده حكومة يمينية متطرفة، هدفها البقاء في السلطة بأي ثمن، حتى لو كان على حساب دماء المستوطنين الذين جيء بهم من أصقاع الأرض.
وأشار إلى أن نتنياهو وجنرالات حكومته الحالية، يخوضون حربًا عبثية لا تهدف إلى حماية المستوطنين أو تحقيق مكاسب أمنية، بل إلى كسب الوقت والنجاة من المحاكمة على خلفية قضايا الفساد التي تطاردهم جميعًا، من رئيس الوزراء إلى أفراد أسرته.
وأضاف أن سيناريو الانفجار الداخلي أو اندلاع صراع أهلي في إسرائيل ليس مستبعدًا، خاصة مع وجود اقتصاد متعثر، ومجتمع منقسم، ونخبة سياسية منهارة، رغم الغطاء الأمريكي الكبير الذي يحول دون تفكك هذا الكيان لكنه شدد على أن هذا الدعم الأمريكي، سواء من الإدارة الحالية أو السابقة، جزء من مشروع أمريكي أوسع لتفكيك المنطقة العربية، بدأ تنفيذه منذ عام 2011 في سوريا وليبيا والعراق واليمن.