الثورة نت:
2024-09-08@20:10:07 GMT

لأجل فلسطين.. السيد الحوثي أشهر ورقة البحر الأحمر

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

 

مع سابق إنذار، أشهر السيد عبد الملك الحوثي سيف البحر الأحمر في وجه السفن الإسرائيلية. دون تردد قال: سننكل بهم. وعليه، وضع على طاولة الضغط على الكيان ورقة جديدة، لطالما عبرت «تل أبيب» وواشنطن عن الخشية منها، ويكفي مراجعة التقديرات الأمنية الإسرائيلية والأمريكية لفهم خطورة ما كانوا يتحدثون عنه، وسيواجهونه اليوم واقعا.

ليس سراً أن قوى ودول محور المقاومة في المنطقة في تنسيق دائم، وكل ما يدعم غزة وفق مجريات المعركة الحالية يقدمون عليه، وفي هذا السياق يمكن فهم رفع وتيرة العمل، سواء في جبهة لبنان، أو خطوات المقاومة العراقية ضد الوجود الأمريكي في كل من سوريا والعراق، وكذلك ما تقوم به صنعاء وترفع من درجته شيئا فشيئا. أعلنت صنعاء على لسان السيد عبد الملك الحوثي منذ بداية العدوان على غزة الموقف، يومها وقف السيد عبد الملك قائلا: سنساند بالمسيّرات والصواريخ وأمور أخرى. توقف مراقبون عند الوعيد الثالث المبهم، لكن التقاط الإشارة لم يكن صعباً، المؤكد أنه كان يتحدث عن ورقة البحر، طالما الأمور محصورة في مواجهة مع الكيان، ولاعتبار أن توسع الجبهة ودخول واشنطن سيعني خطوات أخرى يعلن عنها في حينه. تمكنت صنعاء من تحويل مدينة أم الرشراش المحتلة (إيلات) إلى منطقة غير آمنة، خصوصا أنها كانت مقصد المستوطنين المرحلين بأوامر السلطات الإسرائيلية من شمال الاراضي المحتلة ومستوطنات غلاف غزة إليها، وهي شاغلت العدو بمقدراته «الدفاعية»، وأجبرته على وضع منظومات متطورة لاعتراض ما هو آت من اليمن. حتى الساعة، تحقق الهدف الأولي، لكن مواصلة العدوان على غزة، ومع التوغل البري في شمال القطاع، والدعم المفتوح أمريكا، ربما تطلب خطوة أكثر جرأة وقوة وإيذاء، وعليه اتخذ قرار استهداف السفن الإسرائيلية. لا شك أن صنعاء تملك قدرات بحرية متطورة، إن على صعيد صواريخ أرض – بحر، أو زوارق مسيّرة، وأمور أخرى تحتفظ بها صنعاء، لتغطية كامل البحر الأحمر. كما يمكنها استخدام المسيّرات لتوجيه ضربات لأهداف بحرية ثابتة ومتحركة، وهي استخدمتها في منع السفن الأجنبية من نهب الثروة البحرية، كما حصل العام الحالي في المكلا وشبوة وعدن، بالتالي من ناحية القدرة والامكانات، فالأمور متوفرة. من ناحية القرار، فقد اتخذ، وما على القوات المسلحة الا التنفيذ، وهو ما أكده العميد يحيى سريع ببيانه المقتضب أمس المليء بالرسائل. ضرب السفن الإسرائيلية بغض النظر عن طبيعتها، سيشكل ضغطا كبيرا على «تل أبيب»، الغارقة في بحر غزة، والساعية إلى نجدة أمريكيّة، لم تُحَصِّلها في مواجهة لبنان، كما حصل خلال الأيام القادمة. ضرب السفن سيؤثر في الكيان اقتصاديا، خصوصا أن المرور من باب المندب هو ضرورة قصوى، وحتى تحويلها عبر المحياطات لدخول المتوسط سيؤدي كذلك إلى ارتفاع الكلفة وهو سينعكس داخل السوق الإسرائيلي، علما أن بعض المسارات الأخرى هي في مرمى النار أيضا. وقرار ضرب السفن والتنكيل بها، له أبعاد استراتيجية أخرى، يمكن الخوض في تفاصيلها في وقت لاحق، لكن يجب التنويه إلى أن القرار اتخذ مع احتساب أي تبعات، تحديدا رد الفعل الأمريكي، مع العلم أن واشنطن في موقع المتردد لأن اي شيء قد يبدر منها سعني انخراطها في الحرب، وقد يكون الانخراط فيها من بوابة اليمن أشد خطرا على تموضعاتها العسكرية خصوصا في منطقة الخليج. إن مبادرة السيد عبد الملك الحوثي ورفع وتيرة الإسناد، يأتي من بلد تشن عليه حرب عربية خليجية، من قبل دول عاجزة حتى عن رفع صوت اتجاه ما يجري في غزة، وبالتالي يسجل لليمن وقوفه التاريخي إلى جانب القضية الفلسطينية عبر الانخراط المباشر في المواجهة، مهما كانت التبعات. اتخذ القرار لأجل فلسطين، وبالتالي هي نقطة القوة الأكبر، ويبقى أن تشخص الأنظار نحو البحر الأحمر، ولننتظر في أي بقعة ستأتي الضربة الأولى. *كاتب صحفي لبناني  تحالف غربي ضد غزة الصمود..!   حميد الطاهري   تحالف المتحالفون من المشرق والمغرب ضد قطاع غزة الصمود التي تُدمَّر وتُحرق وأطفالها وأبناؤها ونساؤها يقتلون بدون أي ذنب، وقادة الأمة العربية والإسلامية في تحالف مع إدارة البيت الأبيض الأمريكية ومع قيادات الدول الغريبة ضد مقاومة حماس التي أحرقت الكيان الصهيوني، في معركة طوفان الأقصى التي تكبد العدو الإسرائيلي خسائر بشرية وعسكرية واقتصادية وغير ذلك.  إن عاصفة طوفان الأقصى التي اطلقتها مقاومة حماس في الـ7 من أكتوبر تثبت أن أبطال المقاومة الفلسطينية هم المنتصرون على أعداء الأمة العربية والإسلامية، وهذا بلا شك والأيام سوف تكشف الحقائق لكل البشر عن هزيمة إسرائيل عدو الأمة.  إن التحالف الغربي بقيادة أمريكا هو تحالف ضد العرب والمسلمين، وليس تحالفاً ضد أبناء فلسطين، إنما هو تحالف دموي لتدمير الدول العربية، والكل يعرفون ذلك، ولكن مع الأسف أن حكام وملوك العرب والمسلمين خذلوا شعوبهم بما ينتهجون من سياسات تخالف كل التشريعات الإسلامية وكل القوانين الدولية، وذلك من خلال عدم توحيد صفهم في وجه إسرائيل وهم الخاسرون في الدنيا والآخرة، وكل قطرة دم مسلم أو مسلمة تسفك هم المحاسبون عليها أمام جبار السماوات والأرض، ولا مفر لهم من ذلك كون الله وحده ملك السماوات والأرض، والسؤال الذي يطرح نفسه لقادة الأمة العربية والإسلامية، أين أنتم من دماء الآلاف من الشهداء من المسلمين الذين يقتلون في فلسطين وغيرها؟  فهل حان الوقت لوقف نزيف دماء المسلمين يا حكام وملوك العرب والمسلمين أم انكم تحبون سفك دماء المسلمين بهذا البلد العربي أو ذاك البلد الإسلامي؟  ان التحالف الأمريكي الغربي ضد شعب فلسطين، تحالف دموي ضد كل العرب والمسلمين، فأين أنتم يا زعماء الأمة العربية والإسلامية من ذلك؟ إسرائيل تسعى إلى تحقيق مخططاتها في الوطن العربي على أكمل وجه، وذلك وفق المخطط المرسوم من إدارة البيت الأبيض الأمريكي والقيادات الغربية، لتقسيم الأوطان العربية والإسلامية، وإعلان الشرق الأوسط الجديد، أصحوا يا حكام وملوك العرب والمسلمين قبل ان يأتي يوم الندم الكبير. إن كل طفل وامرأة وشاب، وكل من على فلسطين المحتلة، يناديكم لتوحيد الصف العربي والإسلامي في وجه اليهود وحلفائهم. فالأقصى ينادي كل أبطال الشعوب العربية والإسلامية الوقوف خلف أبطال المقاومة الفلسطينية لتحرير فلسطين العربية من اليهود المحتلين منذ زمن بعيد، وشكرا لكل الحكومات الواقفة مع شعب فلسطين العربية. كما أحب هنا أن أشكر القيادة السياسية في صنعاء على الوقوف خلف الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه وتحرير أرضه، من يد اليهود المحتلين.  وان قرار القيادة السياسية اليمنية ممثلة في قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في ضرب الكيان الإرهابي الإسرائيلي، هو قرار حكيم بما تعنيه الكلمة، حيث أعلن الناطق الرسمي للقوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع، استهداف العمق الإسرائيلي بصواريخ وطيران مسيَّر، وحقق الأهداف بدقة عالية، فهذا الموقف يعد من أعظم المواقف العظمية مع شعب فلسطين العربية، فإن أبناء الشعب اليمني، بمختلف مكوناتهم السياسية والحزبية، يقفون مع الشعب الفلسطيني  بكل قوة،  ونشكر أبطال القوات المسلحة اليمنية على ضرب إسرائيل عدو الأمة.  وان قضية فلسطين هي قضية أمة وليست قضية هذا أو ذاك، بل هي قضية كل شعوب الأمة العربية والإسلامية، وان على الحكومات العربية والإسلامية، اتخاذ القرار الصارم ضد الكيان الصهيوني الإرهابي، وذلك بقطع العلاقات مع إسرائيل بمختلف أنواعها واشكالها، وأيضا دعم أبطال المقاومة الفلسطينية بمختلف الوسائل المتاحة لدك أوكار عدو الأمة، هذا هو مطلب كل الشعوب العربية والإسلامية يا قادة الأمة. ان التحالف الأمريكي الغربي الإسرائيلي هو ضدكم يا قادة الأمة وضد أوطانكم وشعوبكم، وهم يسعون إلى جعل الكيان الصهيوني حاكم الشرق الأوسط، والسؤال الذي يطرح نفسه لقادة الأمة العربية والإسلامية، هو: هل حان وقت إعلان عاصفة طوفان عربية إسلامية لتحرير فلسطين من يد أعداء الأمة؟ أم أنكم ستظلون في صمت إزاء جرائم ومجازر إسرائيل وحلفائها بحق شعب فلسطين العربية؟. وان الله وحده الناصر لأبطال المقاومة الفلسطينية على إسرائيل وحلفائها، وهو على كل شيء قدير.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

معهد أسترالي: يد إيران الخفية في هجمات الحوثيين في البحر الأحمر (ترجمة خاصة)

قال معهد استرالي إن هجمات جماعة الحوثي على السفن في البحر الأحمر منذ فبراير الماضي يكشف عن يد إيران الخفية.

 

وأضاف معهد "لوي" الاسترالي الذي يهتم بالقضايا السياسية والاستراتيجية والاقتصادية الدولية في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" أن "أحد العناصر الرئيسية لقدرة الحوثيين على الحفاظ على صورة استخباراتية بحرية محدثة كان المدخلات التي قدمتها إيران".

 

وتابع "لقد فشل الوجود المتعدد الجنسيات في البحر الأحمر في قمع الهجمات الحوثية من اليمن على السفن التجارية في البحر الأحمر".

 

وذكر المعهد أن التقييم المفتوح المصدر يوضح ذلك. حيث تلتقط البيانات التي جمعها مشروع IMF-Portwatch الانخفاض الهائل في عدد السفن العابرة لقناة السويس، من حوالي 73 سفينة تجارية كل يوم في منتصف ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي إلى متوسط ​​يومي يبلغ حوالي 33 سفينة في الوقت الحاضر. كما انخفضت عائدات قناة السويس بشكل كبير حيث يفضل الناس الطرق الأطول حول رأس الرجاء الصالح.

 

وأوضح أن جهود التحالف - بقيادة الولايات المتحدة، وأخرى بقيادة عملية "أسبيدس" المنفصلة للاتحاد الأوروبي - في بعض الأحيان إلى خفض وتيرة الهجمات الحوثية. وكان لتدمير مخزونات الصواريخ ومواقع الإطلاق، مع البنية الأساسية المرتبطة بها، تأثير مؤقت. لكن هجمات الحوثيين استمرت على الرغم من ذلك، مما يدل على المرونة التي تم بناؤها تحت هجوم من القوات السعودية والإماراتية منذ عام 2014 عندما اشتدت الحرب الأهلية في اليمن، والمثابرة التي لم يتمكن أي خصم حتى الآن من مواجهتها.

 

وأفاد معهد لوي أن الحوثيين أعلنوا أن السفن البريطانية والأمريكية والإسرائيلية، وتلك التي تزور الموانئ الإسرائيلية، سوف تكون مستهدفة. وفي الممارسة العملية، تعرضت العديد من السفن "البريئة" للهجوم، بما في ذلك السفن الصينية وناقلات "الأسطول المظلم" التي تحمل النفط الروسي.

 

وأردف "لكن في حين قد لا يتمكن الحوثيون من تحديد هوية السفن بشكل صحيح، فإنهم قادرون على اكتشاف وتحديد موقع السفن أثناء تحركها على طول الممرات الملاحية الدولية، ولم يكونوا قلقين بشكل مفرط بشأن التعريفات الخاطئة".

 

وقال إن أحد العناصر الرئيسية لقدرة الحوثيين على الحفاظ على صورة استخباراتية بحرية محدثة كان المدخلات التي قدمتها إيران.

 

واستدرك "قبل العملية الحوثية المناهضة للشحن، اتهمت السلطات السعودية السفينة الإيرانية إم في سافيز بكونها سفينة تجارية لجمع المعلومات الاستخباراتية وإعادة إمداد الحوثيين على الشاطئ بقوارب عمل صغيرة. وتضررت سافيز بسبب هجوم بلغم لاصق غير منسوب في 6 أبريل 2021، ولكن تم استبدالها بسفينة مماثلة، إم في بهشاد، في يوليو 2021. لم يكن لدى أي من السفينتين طرق تجارية واضحة في المنطقة، وقد تم تحديد كليهما سابقًا وهما ترسو في الموانئ العسكرية الإيرانية".

 

وأفادت صحيفة فاينانشال تايمز في مارس/آذار أن "بهشاد، التي تبدو ظاهريًا وكأنها سفينة شحن عادية، انتقلت إلى خليج عدن في يناير/كانون الثاني بعد سنوات في البحر الأحمر، تمامًا كما تصاعدت الهجمات على السفن في الممر المائي الحيوي قبالة اليمن".

 

يقول المعهد الأسترالي "يبدو أن الدور الاستخباراتي لسفينة بهشاد قد تأكد عندما حذر الممثل الدائم لإيران في الأمم المتحدة في نيويورك الولايات المتحدة من أي شكل من أشكال الهجوم على السفينة، في حين وصف مقطع فيديو وزعه الجيش الإيراني السفينة بأنها "ترسانة عائمة".

 

وأشار إلى ان الدور الدقيق الذي لعبته سفينة إم في بهشاد في حملة الحوثيين ضد الشحن هو مسألة تخمين ولكن من المرجح أن يكون واضحًا لوكالات الاستخبارات. تُظهر الصور أن كل من بيهشاد وسافيز مزودتان برادارين بحريين قياسيين، مثبتين على ارتفاع غير عادي على ساري أمامي وعلى ساري آخر أعلى الهيكل العلوي الخلفي لكل سفينة.

 

ولفت إلى أن هذا الارتفاع من شأنه أن يمنح الرادار مدى رؤية يصل إلى 100 كيلومتر، وهو أكثر من كافٍ لمراقبة ممرات الشحن الدولية المجاورة. وفي تركيب رادار السفن التجارية النموذجي، وهو مناسب بشكل قياسي للملاحة وتجنب الاصطدام، يتم دمج عودة الرادار مع جهاز رسم الخرائط ومع البيانات المجمعة التي توفرها أجهزة إرسال نظام التعريف التلقائي (AIS) على السفن.

 

ونوه المعهد أنه حتى إذا كانت السفينة تسافر مع إيقاف تشغيل نظام التعريف التلقائي (AIS)، فإن عودة الرادار وحدها ستكون قادرة على اكتشاف وتحديد موقع السفينة وتحديد سرعتها ومسارها. وكان بإمكان بهشاد أن تكمل هذه المعلومات بتقارير مرئية من قوارب صغيرة - إما تم إطلاقها باستخدام أبراج بهشاد أو قوارب صيد محلية تم اختيارها في جهود جمع المعلومات الاستخباراتية.

 

وحسب التقرير فإنه في فبراير/شباط، ظهرت تقارير عن هجوم إلكتروني كبير يستهدف بهشاد. تسكعت السفينة في المنطقة لبضعة أسابيع بعد ذلك وبحلول أبريل/نيسان انتقلت إلى مرسى قبالة ميناء بندر عباس، بالقرب من المدينة الجنوبية في إيران، حيث لا تزال.

 

وقال "مع ذلك، استمرت هجمات الحوثيين دون هوادة". ويشير هذا إلى أن تقنيات جمع المعلومات الاستخباراتية المشتبه بها التي استخدمتها بهشاد يتم تنفيذها الآن من قبل سفن أخرى، ربما أصغر حجماً، تعتمد على عدم الكشف عن هويتها لتجنب الحظر.

 

وتوصل المعهد الأسترالي إلى أن إيران تستخدم على نطاق واسع الزوارق الصغيرة الأقرب إلى الوطن، وكثيراً ما ترسل الزوارق السريعة في رحلات بحرية طويلة المدى متنكرة في هيئة صيادين أو مهربين إلى المياه الإقليمية للدول المجاورة.

 

وأكد أن مدى الرادار للسفن الأصغر، إذا ما استخدمت في البحر الأحمر، لن يكون عظيماً مثل مدى رادار بهشاد. ولكن السفن الأصغر يمكنها استخدام عدم الكشف عن هويتها للتسكع بالقرب من ممرات الشحن الدولية، حيث يمكنها أيضاً استخدام الملاحظات البصرية. مشيرا إلى أن التقارير الواردة من قبطان السفن التي تتعرض للهجوم تسجل دائماً تقريباً وجود قوارب صغيرة في المنطقة قبل الهجمات.

 

وقال "لقد استغرق الأمر شهوراً قبل أن يتم إيقاف الدور المشتبه به لبهشاد في الهجمات ضد السفن".

 

وخلص معهد لوي الاسترالي أن التحدي الذي يواجه شركاء التحالف، الذين غالباً ما يكونون مثقلين بعمليات صنع القرار المرهقة، سيكون الرد مرة أخرى - ولكن بإلحاح أكبر. ومع أن إيران وحلفائها أضعف عسكرياً من خصومها، إلا أنهم يتمتعون بميزة القدرة على صنع القرار التكتيكي الأكثر رشاقة.

 


مقالات مشابهة

  • فضيحة مدوية للحوثيين..الحرس الثوري الإيراني يعلن رسميًا مسؤوليته استهداف السفن في البحر الأحمر والشرعية تعلق
  • "أسبيدس" تعلن حماية 230 سفينة تجارية أثناء عبورها البحر الأحمر
  • ما تبعات استهداف الحوثي للملاحة الدولية على الاقتصاد اليمني؟
  • الجيش الأمريكي يعلن تدمير طائرة مسيرة ومركبة تابعة للحوثيين
  • يد الظل الإيرانية في هجمات الحوثيين على البحر الأحمر
  • موقع لويدز البحري :عبور البحر الأحمر أصبح مستحيلا للسفن المرتبطة “بإسرائيل”
  • معهد أسترالي: يد إيران الخفية في هجمات الحوثيين في البحر الأحمر (ترجمة خاصة)
  • إيران ودعم الدور الحوثي في البحر الأحمر
  • هدى رؤوف.. إيران ودعم الدور الحوثي في البحر الأحمر
  • الجيش اليمني: الضربات الأمريكية على الحوثيين مرنة وغير حاسمة