المتحدة للخدمات الإعلامية: منح كل مرشح رئاسي 100 دقيقة إعلانية بالتساوي
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
قررت المتحدة للخدمات الإعلامية بكافة وسائلها منح كل مرشح رئاسي عدد " ١٠٠ دقيقة إعلانية" بالتساوي حفاظا على مبدأ تكافؤ الفرص.
وأوضحت في بيان لها، الأربعاء، أن ذلك يأتي إعمالا بمبدأ تكافؤ الفرص، وتشجيعا للمنافسة الشريفة التي تعود على الوطن بالنفع والفائدة، على أن تكون هذه الإعلانات مجانا بالكامل من الشركة، وأن يكون محتواها وفقا للضوابط والمعايير التي وضعتها الهيئة الوطنية للانتخابات، وتذاع في أوقات مشاهدة جيدة وبالعدل بين المرشحين.
يأتي ذلك دعما وتأكيدًا لحق المواطن في المعرفة بالمعلومات الخاصة بالمرشحين وأطروحاتهم المختلفة، وتشجيعا للمصريين على خوض حقهم في اختيار مرشحهم بكامل حريتهم، دون الانحياز إلى أحد، وتؤكد المتحدة أنها على مسافة واحدة من جميع المرشحين، وفي إطار الالتزام بمحددات وضوابط الانتخابات الرئاسية، ودعما وتشجيعا للعملية الانتخابية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة المتحدة للخدمات الإعلامية الانتخابات الرئاسية مبدأ تكافؤ الفرص الهيئة الوطنية للانتخابات طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ وتُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
من أحاجي الحرب( ٨٧٠٢ ):
○كتب: د. Ameen Banaga
في الوقت الذي يتهم ويدين مشروع القرار الانجليزي لمجلس الأمن الميليشيا بارتكاب جرائم حرب و تطهير عرقي و عنف جنسي و تدمير الممتلكات الخاصة و البنية التحتية، على الرغم من كل هذه الادانات والاتهامات المتكررة، يأتي السؤال لماذا و حتى هذه اللحظة لم تقم المملكة المتحدة بتصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية!؟ و لماذا تسمح بقيادات الميليشيا لزيارة المملكة المتحدة والتي وثقتها الكاميرات في احياء لندن الراقية حيث وثقفت وجود قيادي للميليشيا مع بطل افريقيا في سباقات الحواجز نصر الدين عبد البارئ!؟ و لماذا لا تعترف المملكة المتحدة بحق السودانيين بالدفاع عن أنفسهم كما تعطي هذا الحق لاوكرانيا و إسرائيل كما وصف المندوب الروسي!؟
كما يجب أن نتذكر ان اكثر الداعمين للمجموعات المنبتة و المفارقة لمجتمعنا والتي يمثلها هؤلاء القحاتة يأتي تحديدا من رأس هذه الدولة الاستعمارية بريطانيا كلنا نتذكر صفاقة و بجاحة السفير الانجليزي السابق بالسودان عرفان صديق، و كلنا نتذكر تلك الحفلات المخمورة التي تقام في منزل السفير الانجليزي و التي يحضرها هؤلاء القحاتة، بل ان كثيرا من مشاريع التدخل الأجنبية في الشؤون السودانية بما فيها طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ و تُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
إنضم لقناة النيلين على واتساب