أول تعليق من تامر أمين بعد دخول قوات الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى الشفاء
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أعرب الإعلامي تامر أمين، عن استيائه من تصريحات غربية سواء مسؤولين حكومات أو وزراء أو مسئولين في المنظمات الدولية الإغاثية بسبب تصريحاتهم أن غزة مقبلة على كارثة إنسانية خلال الأيام القادمة.
عاجل- بعد زواج دام لأربع سنوات..هنا الزاهد تعلن نبأ انفصالها من أحمد فهمي بألوان جديدة.. هواوي تطلق ساعة WATCH GT 4 في المملكة العربية السعوديةوفال "أمين"، خلال تقديمه برنامج "أخر النهار" المذاع على قناة النهار، إن الغرب لديه عيون وليس لديه بصيرة أو قلب أو دم، منوها بأن غزة منذ أسابيع تعاني من كارثة إنسانية، متسائلًا: "مستنيين أن الشعب الفلسطيني يُباد جميعه؟".
وأضاف: "مضطر أسأل سؤال يوجع القلب.. هي فورة الدم والشهداء من كام والجثث من كام".. عايزين كام واحد يموت؟؟".
“مستنيين لما نقول الله يرحمها غزة”وشدد، أن غزة غير مُقبلة على كارثة كما يقول البعض ولكنها في كارثة بالفعل وتكبر يوم عن يوم، سائلا: "مستنيين لما نقول الله يرحمها غزة و2 مليون فلسطيني.. هل هذا هو مفهوم الكارثة لديكم؟".
مستشفى دار الشفاءوكشف أن قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد قصفها لمستشفى المعمداني تقوم حاليا بحصار مستشفى دار الشفاء و الجنود الإسرائيليين يتركزون بالدور الأرضي به، ولا يتم تمرير الدواء والماء والطعام والشراب أو الكهرباء أو البطاطين، معلقا: " ايه مفهوم الكارثة الإنسانية!!.. السياسة في منتهى (القذارة) ويتم اللعب بالألفاظ يخلي الواحد يأجل المسؤولية..الكذبة بتتقال وبتتصدق من العالم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي تامر أمين تصريحات غربية المنظمات الدولية الإغاثية غزة كارثة انسانية
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مذابح مروعة في غزة
غزة -الوكالات
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الجمعة مجزرة مروعة في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، خلفت 50 شهيدا بينهم 5 من الكادر الطبي في مستشفى كمال عدوان، في حين نفذت المقاومة الفلسطينية عدة كمائن ضد قوات الاحتلال في مخيم جباليا، تسببت في مقتل ضابطين برتبة رائد وإصابة عدد من الجنود.
وقالت وزارة الصحة إن "نحو 50 شخصا بينهم 5 من الكادر الطبي في مستشفى كمال عدوان استشهدوا نتيجة القصف الجوي لطائرات الاحتلال على مبنى مجاور للمستشفى".
وأوضح البيان أن من بين الشهداء الدكتور أحمد سمور طبيب الأطفال، وإسراء أبو زايدة فنية المختبر، واستُشهد كلاهما أثناء محاولتهما العودة إلى منازلهما. كما استشهد فني أثناء محاولته إنقاذ المصابين.
واستشهد أيضا مسعفان قرب المستشفى ولا يزال جثماناهما في الشارع.
كما فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي روبوتا مفخخا رابعا في محيط مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة.
وبعد المجزرة بساعات، حاصر جيش الاحتلال مستشفى كمال عدوان وطالب الموجودين داخله بالخروج إلى ساحته.
وأفاد مصدر من داخل المستشفى للجزيرة بأن قوات الاحتلال طلبت من إدارة المستشفى إخراج الطاقم الطبي والمرضى والمرافقين إلى ساحته؛ بالتزامن مع إطلاق نار وقصف من الدبابات في محيطه.