سمير فرج يكشف مصير جوتيريش بعد شهادته عن أطفال غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
كشف اللواء الدكتور سمير فرج المفكر الاستراتيجي، مصير جوتيريش بعد شهادته عن أطفال غزة في الوقت الحالي وما يحدث في القطاع.
جوتيريش: السلطة الفلسطينية يجب أن تتولى حكم غزة التحالف الوطني: زيارة جوتيريش لمعبر رفح غيرت رؤيته للوضع في غزة (فيديو) مصير جوتيريش على المحكوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن 68% من الأمريكان متعاطفين مع الشعب الفلسطيني ضد رغبة الإدارة الأمريكية، مؤكدًا أن الإعلام لم يعد يستطيع إخفاء ما يحدث.
وأوضح أن إسرائيل أوقفت أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة نفسه، ورغم هذا لم يردعهم أحد، وهو ما دفع نتنياهو للتحدث عن أنهم اقتحموا مستشفى الشفاء رغم رفض العالم كله.
وأضاف أن الفترة المقبلة ستضر بالولايات المتحدة الأمريكية إذا استمرت بدعمها الكبير والمطلق لإسرائيل، خصوصًا مع اقتراب الانتخابات الرئاسية في أمريكا.
وأشار إلى أن رئيس الوزراء الإسباني، طالب إسرائيل بوقف القتل الأعمى للفلسطينيين، وأكد اعتزامهم الاعتراف بدولة فلسطين، موضحًا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في ظل وقوف الشعب التركي مع فلسطين وصف إسرائيل بدولة الإرهاب.
ولفت إلى أن جوتيريش مهدد بالخروج من منصبه قريبًا، خصوصًا أنه وصف غزة بمقبرة الأطفال، وهو ما تسبب في هياج إسرائيلي عليه بعد مطالبته بالهدنة الإنسانية، ليقول وزير الخارجية الإسرائيلي إنه لا يستحق أن يكون على رأس الأمم المتحدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جوتيريش غزة الأمين العام للأمم المتحدة الانتخابات الرئاسية الولايات المتحدة الامريكية فلسطين سمير فرج الشعب الفلسطيني التحالف الوطني الرئيس التركى السلطة الفلسطينية الإعلامي أحمد موسى الاعتراف بدولة فلسطين
إقرأ أيضاً:
لليوم الثاني : “العدل الدولية” تواصل جلساتها لمساءلة “إسرائيل” بشأن التزاماتها تجاه المنظمات الأممية في فلسطين
الثورة نت/وكالات تتواصل في لاهاي، لليوم الثاني جلسات استماع علنية لرأي استشاري بخصوص التزامات “إسرائيل” تجاه الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وبدأت محكمة العدل الدولية، أمس، أسبوعًا من جلسات الاستماع المخصصة لالتزامات إسرائيل الإنسانية تجاه الفلسطينيين، بعد أكثر من 50 يومًا على فرضها حصارًا شاملًا على دخول المساعدات إلى قطاع غزة الذي مزقته الحرب. وهذا الأسبوع، تقدم 38 دولة مرافعاتها، بما في ذلك الولايات المتحدة والصين وفرنسا وروسيا والمملكة العربية السعودية، إضافة إلى جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الإفريقي. ووفقا لأجندة المحكمة، ستعقد جلسات الاستماع (مرافعات شفوية) خلال الفترة من 28 نيسان وحتى 2 أيار 2025، حيث إنّ 44 دولة و4 منظمات دولية أعربت عن نيتها المشاركة في المرافعات أمام المحكمة. ويأتي هذا التحرك بناء على قرار تبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر الماضي، بناء على اقتراح من النرويج، يدعو محكمة العدل الدولية لإصدار رأي استشاري يحدد التزامات إسرائيل حيال تسهيل وصول الإمدادات الإنسانية العاجلة للفلسطينيين وضمان عدم عرقلتها. وأمس، أكدت المستشارة إيلانور هوميشول، ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن إسرائيل “انتهكت التزاماتها تجاه حصانة الفرق التابعة للأمم المتحدة”، مشددة على “رفض الأمم المتحدة أي تدخل من أي دولة في عمل المنظمات الدولية”. وحذرت من أن “قرار منع عمليات الأونروا يشكّل توسعا لسيادة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية بما فيها القدس الشرقية ويشكل عدم امتثالها لالتزاماتها”. وفي مرافعة دولة فلسطين، أوضح سفيرها لدى مملكة هولندا عمار حجازي، أن دولة فلسطين ستقدم خلال هذه المرافعة أدلة على العواقب الفورية والمتوسطة والطويلة الأجل المدمرة لهذه السياسة الإسرائيلية غير القانونية على الشعب الفلسطيني، وعلى كل جانب من جوانب حقوقه الأساسية ووجوده المستمر.